لقد سجد الكفار عند سماع القرآن الكريم، فتأثروا به وخروا سجداً فوراً.
وكيف لا إنه القرآن المجيد الذي يصدع عناد الكفر في القلوب بروعته وجلالته وقد قال عنه سبحانه وتعالى (لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآَنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَال نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) [الحشر: 21]
قال ابن عباس رضي الله عنه (سجد النبي صلى الله عليه وسلم بسورة النجم، فسجد معه المسلمون والمشركون والإنس والجن). أخرجه البخاري.
وكانت هذه الحادثة في العام الخامس من البعثة، حين دخل النبي صلى الله عليه وسلم بيت الله الحرام، وكان هناك عدد كبير من سادة قريش وكبرائها، فقام صلى الله عليه وسلم ليصلي وافتتح صلاته بسورة النجم وحين وصل لقوله تعالى (أَزِفَتِ الْآَزِفَةُ، لَيْسَ لَهَا مِنْ دُونِ اللَّهِ كَاشِفَةٌ، أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ، وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ، وَأَنْتُمْ سَامِدُونَ، فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا) [النجم:59-62]
فخر النبي صلى الله عليه وسلم ساجداً لربه سبحانه وتعالى، ولم يملك الكفار أنفسهم أمام روعة القرآن، وسجدوا جميعاً لله رب العالمين ولكنهم لما رفعوا رؤوسهم أنكروا ما فعلوه، كبراً وعناداً وجحوداً منهم.
فهيا نستمع لسورة النجم التي سجد عند سماعها الكفار ولنتدبر معانيها من خلال بوابة الإسلام التي تقدم القرآن مع عرض ترجمة له بلغات مختلفة.
https://islam.spacechanels.com
وكيف لا إنه القرآن المجيد الذي يصدع عناد الكفر في القلوب بروعته وجلالته وقد قال عنه سبحانه وتعالى (لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآَنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَال نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) [الحشر: 21]
قال ابن عباس رضي الله عنه (سجد النبي صلى الله عليه وسلم بسورة النجم، فسجد معه المسلمون والمشركون والإنس والجن). أخرجه البخاري.
وكانت هذه الحادثة في العام الخامس من البعثة، حين دخل النبي صلى الله عليه وسلم بيت الله الحرام، وكان هناك عدد كبير من سادة قريش وكبرائها، فقام صلى الله عليه وسلم ليصلي وافتتح صلاته بسورة النجم وحين وصل لقوله تعالى (أَزِفَتِ الْآَزِفَةُ، لَيْسَ لَهَا مِنْ دُونِ اللَّهِ كَاشِفَةٌ، أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ، وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ، وَأَنْتُمْ سَامِدُونَ، فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا) [النجم:59-62]
فخر النبي صلى الله عليه وسلم ساجداً لربه سبحانه وتعالى، ولم يملك الكفار أنفسهم أمام روعة القرآن، وسجدوا جميعاً لله رب العالمين ولكنهم لما رفعوا رؤوسهم أنكروا ما فعلوه، كبراً وعناداً وجحوداً منهم.
فهيا نستمع لسورة النجم التي سجد عند سماعها الكفار ولنتدبر معانيها من خلال بوابة الإسلام التي تقدم القرآن مع عرض ترجمة له بلغات مختلفة.
https://islam.spacechanels.com
مشكووووووووووووووورة
الف شكر يا عسل
جزاكى الله كل خير
بارك الله فيكى موضوع مميز