تخطى إلى المحتوى

عائلة من الاسود تنقذ شبلها من السقوط من حافة منحدر بكل شجاعة .صور . 2024

من قال إن الحيوانات لا تكن المشاعر لبعضها؟ ومن قال إن مجتمعات الحيوانات ليست أمما تخاف على بعضها وتقف بجانب بعض وتحاول بكل إصرار التكيف مع الواقع الجديد الذي صنعه البشر في تدمير هذا الكوكب؟.

المجموعة التالية من الصور الرائعة ألتقطت في كينيا من قبل مصور الحياة الطبيعية “جين فرانسوا لارجوت Jean-Francois Largot” من على حافة المنحدر الكبير الذي حفرته وشكلته المياه القوية المتدفقة لنهر “ماساي مارا Masai Mara” حيث تشكل هذه المنطقة منطقة جذب كبرى لمحبي الحياة الطبيعية لأنها طريق للهجرات الكبرى التي تجري كل عام لملايين الحيوانات في أفريقيا. بدأت الحكاية عندما شاهد المصور لبؤة تبكي صغيرها في مشهد مؤثر وهي تشاهده محاولا التشبث في الصخور وهي خائفة عليه من السقوط على هذا المنحدر العميق.

الونشريس

لكن الأم لم تقف مكتوفة الأيدي فلم يخلو الأمر من المحاولة.

الونشريس

بكل إهتمام وخوف, تتابع ثلاث عمات “لبؤات” وعم واحد “أسد” أحداث محاولة الأم إنقاذ الطفل الذي شد مصابه إنتباه المجموعة.

الونشريس

لحظة الإمساك بالفعل كانت كمشهد الثواني الأخيرة في الأفلام الأمريكية حيث ينقذ البطل الموقف في آخر لحظة, شاهد ماذا حدث.

الونشريس

الأم الآن مع شبلها والتي كانت قد نجحت بالفعل في إنقاذه من السقوط القاتل لكن لم ينتهي كل شيء, فلقد حان وقت الصعود.

الونشريس

الآن الشبل في أمان, وهذه اللحظة التي جمعتهم مع بعضهم البعض بعد هذا الحدث المؤثر. ياترى بماذا تتمتم الأم الآن..

الونشريس

بالفعل, إنه مشهد رائع.

    سبحانك ياالله

    سبحان ربي العظيم والله احسن من الناس في هاايام

    سبحان الله

    سبحانك ربى ما ارحمك

    سبحان الله العلي العظيم

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.