عادات وسلوكيات يومية ترتبط بالأشخاص السعداء
السعادة ليست مجرد شعور يغمر المرأ في لحظات معينة، بل هي نمط حياة متكامل يرتكز على مجموعة من العادات والسلوكيات، التي تنبع من التفاؤل والتفكير الإيجابي وحسن التصرف.
ويشير خبراء الصحة النفسية إلى أن أبرز العادات المقترنة بالسعادة هي:
– تقدير الحياةيتمثل ذلك بالتفاؤل في كل صباح والامتنان على النعم التي تملكها، والتركيز على جمال الأشياء في هذه الحياة، وعدم التسليم بالأمور أو إهدار الفرصة المتاحة مهما كانت بسيطة.
– اختيار الأصدقاء بحكمة أحط نفسك بأشخاص سعداء وإيجابيين ممن يشاركونك قيمك وأهدافك، فالأشخاص الذين يمتلكون المبادئ ذاتها سيشجعونك على تحقيق أهدافك ويمدون يد العون لك عند الحاجة، ويساعدونك على الشعور بالتفاؤل والرضا عن الذات.
– المراعاة والتسامح ينبغي عليك تقبل الآخرين على طبيعتهم، والتعامل معهم باحترام وحب حنان، وساعدهم إذا كان بوسعك ذلك، دون أن تحاول تغييرهم، حتى تصبح مشرقاً في حياة كل شخص تتعامل معه.
– تعلم باستمرارواكب أحدث الأخبار والمستجدات بغض النظر عن مهنتك وهواياتك، وجرب أموراً جديدة وجريئة تعكس اهتماماتك.
– حل المشاكل بطريقة مبتكرة عند مواجهتك لتحدٍ ما ابحث عن حل له، ولا تدعه يأثر سلباً على نفسيتك، بل انظر إلى كل معوق تواجهه على أنه فرصة لإحداث تغيير إيجابي في حياتك.
– قم بالأمور التي تفضلها تظهر الدراسات العلمية أن 80% من الأشخاص لا يحبون وظائفهم، وهذا يفسر أسباب انتشار الأناس التعساء من حولنا، فنحن نمضي الكثير من حياتنا في العمل، لذا اختر العمل الذي تحبه، وتأكد أن النقود الطائلة التي تجنيها من عمل لا تحبه لا قيمة لها، وخصص أيضاً وقتاً للاستمتاع بهواياتك واهتماماتك.
– اضحك واستمتع بالحياة أنظر إلى جمال الطبيعة من حولك، وخصص وقتاً لشم الزهور ورؤية غروب الشمس وشروقها ، وتعلم أن تعيش اللحظة وتقديرها، وأن لا تكون أسير الماضي أو المستقبل.
ولا تأخذ نفسك على محمل الجد دائماً، إذ يمكنك أن تجد سبيلاً للمزاح في كل موقف، مع العلم بأن هناك أوقات ينبغي أن تكون جدياً فيها.
– التأمل يمنح التأمل الراحة لذهنك ويساعدك على امتلاك المزيد من الطاقة، وتشتمل أنواع التأمل على اليوغا والتنويم المغناطيسي والاسترخاء والتصور أو الجلوس في مكان هادئ.
– التفاؤل انظر دائماً إلى النصف الممتلئ من الكأس، وابحث عن الجانب الإيجابي في أي موقف تمر به، واعمل جاهداً على التخلص من الأفكار السلبية التي تراودك واستبدلها بأخرى إيجابية.
– الاعتناء بالذات ينبغي أن تولي اهتماماً مضاعفاً بصحتك البدنية والذهنية، من خلال اتباع نمط غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية، وإجراء الفحوصات طبية بانتظام.
صحتك-الرياض
السعادة ليست مجرد شعور يغمر المرأ في لحظات معينة، بل هي نمط حياة متكامل يرتكز على مجموعة من العادات والسلوكيات، التي تنبع من التفاؤل والتفكير الإيجابي وحسن التصرف.
ويشير خبراء الصحة النفسية إلى أن أبرز العادات المقترنة بالسعادة هي:
– تقدير الحياةيتمثل ذلك بالتفاؤل في كل صباح والامتنان على النعم التي تملكها، والتركيز على جمال الأشياء في هذه الحياة، وعدم التسليم بالأمور أو إهدار الفرصة المتاحة مهما كانت بسيطة.
– اختيار الأصدقاء بحكمة أحط نفسك بأشخاص سعداء وإيجابيين ممن يشاركونك قيمك وأهدافك، فالأشخاص الذين يمتلكون المبادئ ذاتها سيشجعونك على تحقيق أهدافك ويمدون يد العون لك عند الحاجة، ويساعدونك على الشعور بالتفاؤل والرضا عن الذات.
– المراعاة والتسامح ينبغي عليك تقبل الآخرين على طبيعتهم، والتعامل معهم باحترام وحب حنان، وساعدهم إذا كان بوسعك ذلك، دون أن تحاول تغييرهم، حتى تصبح مشرقاً في حياة كل شخص تتعامل معه.
– تعلم باستمرارواكب أحدث الأخبار والمستجدات بغض النظر عن مهنتك وهواياتك، وجرب أموراً جديدة وجريئة تعكس اهتماماتك.
– حل المشاكل بطريقة مبتكرة عند مواجهتك لتحدٍ ما ابحث عن حل له، ولا تدعه يأثر سلباً على نفسيتك، بل انظر إلى كل معوق تواجهه على أنه فرصة لإحداث تغيير إيجابي في حياتك.
– قم بالأمور التي تفضلها تظهر الدراسات العلمية أن 80% من الأشخاص لا يحبون وظائفهم، وهذا يفسر أسباب انتشار الأناس التعساء من حولنا، فنحن نمضي الكثير من حياتنا في العمل، لذا اختر العمل الذي تحبه، وتأكد أن النقود الطائلة التي تجنيها من عمل لا تحبه لا قيمة لها، وخصص أيضاً وقتاً للاستمتاع بهواياتك واهتماماتك.
– اضحك واستمتع بالحياة أنظر إلى جمال الطبيعة من حولك، وخصص وقتاً لشم الزهور ورؤية غروب الشمس وشروقها ، وتعلم أن تعيش اللحظة وتقديرها، وأن لا تكون أسير الماضي أو المستقبل.
ولا تأخذ نفسك على محمل الجد دائماً، إذ يمكنك أن تجد سبيلاً للمزاح في كل موقف، مع العلم بأن هناك أوقات ينبغي أن تكون جدياً فيها.
– التأمل يمنح التأمل الراحة لذهنك ويساعدك على امتلاك المزيد من الطاقة، وتشتمل أنواع التأمل على اليوغا والتنويم المغناطيسي والاسترخاء والتصور أو الجلوس في مكان هادئ.
– التفاؤل انظر دائماً إلى النصف الممتلئ من الكأس، وابحث عن الجانب الإيجابي في أي موقف تمر به، واعمل جاهداً على التخلص من الأفكار السلبية التي تراودك واستبدلها بأخرى إيجابية.
– الاعتناء بالذات ينبغي أن تولي اهتماماً مضاعفاً بصحتك البدنية والذهنية، من خلال اتباع نمط غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية، وإجراء الفحوصات طبية بانتظام.
شكرا لكِ
ينقل للعيادة النفسيه
يسلموووووو يا قمررررررررر
يتصفح الموضوع حالياً : 15 (1 عدلات و 14 زائرة)
حبيبة نوناا
حبيبة نوناا
الله يعطيكى العافية