تخطى إلى المحتوى

غرة شعري جميلة+نصف شعري مجعد و الآخر أملس+الحلف+فقدان خفي+شبان يطاردونني+المصور. 2024

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أولا حلمت الحلم بعد الرقية حيث استمعت الى "سورة البقرة"و سورة "ص"و سورة"يوسف"و قد أحسست بتنميل قوي جدا في يدي اليمنى أثناء سورة البقرة و قد خف عند الوصول الى سورة يوسف و ازداد و صار أيضا في يدي اليسرى عند الوصول الى سورة "ص".

الشباب الذين يطاردونني و المكان والمدير و الأشخاص التابعين للادارة لا أعرفهم حقيقة.
نهضت من الحلم جد جد مفزوعة (على نفس الشعور الذي انتهى عليه الحلم)و أضن لمدة ساعتين حتى زال ذلك الشعور.
عازبة من الجزائر متوسطة الالتزام بالدين.طالبة في الجامعة ,الحمد لله متفوقة.
الحلم
حلمت كأنني في ساحة في الجامعة(في النهار) كان فيها مقاعد و كراسي بهدف الدراسة(و كان هذا هو المكان المخصص للدراسة رغم أنه ليس لدينا مكان مثله حقيقة و ندرس في حجرة عادية).
و كنت جالسة في أحد المقاعدو كانت صديقتي خولة(صديقتي حقيقة) قد جاءت فغَيًرْتُ المكان حتى أجلس معها(أضن أنها هي من طلبت مني ذلك).
ثم كأني قمت بتصفيف غرة شعري(التي تكون من الأمام)بواسطة السيشوار و المشط الخاص به.
ثم حملت المرآة و نضرت الى نفسي و قد رأيت أن شعري جد جميل و خاصة الغرة التي صففتها قد أعجبتني كثيرا.
و أنا أنظر الى المرآة و كأن وراء المرآة من بعيد كان يجلس شاب يدرس معي و قد نظر الي و أبعد نظره و أنا كذلك أبعدت نظري

(هذا الشاب يدرس معي حقيقة و هو معجب بي و هو خجول و أنا خجولة لهذا فحكايتنا بقيت كما هي و لم يتقدم فيها شيء و قد قررت الانسحاب و نسيان كل شيء بسبب هذا الوضع)

وأضنني انحنيت فلاحضت أن نصف الأيمن لشعري مصفف و أملس أما النصف الأيسر فكان مجعد وغير مصفف و كأني قلت في نفسي(لا بأس بما أنني نضرت في المرآة ووجدته جميلا).
فمر من ورائي ثلاثة شبان أطلقو كلمات معاكسة (كنت خائفة أن يكون الشاب(المعجب بي و المذكور سابقا) قد سمعهم و كأنه لم يكن هناك لما فعلو ذلك لهذا ارتحت) فمريت و قد دفعت احدهم حتى أمر و لحقوني الى مكان حيث يتواجد المدير و بعض أشخاص أضن من الادارة.
و قلت للمدير أنهم هم من بدأ.لكن احدهم قال للمدير أنها هي من استمرت بالنظر الينا حتى دعتنا الى المعاكسة ( و كان هذا بالطبع كذب في المنام).فصرت أحلف للمدير لكنه أضن في البادئ لم يرد تصديقي فقلت له إإتني بمصحف حتى أحلف عليه فأعطاني على الفور مصحف أخرجه من الخزانة كانت وراءه و من مضهر هذا المصحف لم يبدو لي مصحفا و أضنني حلفت و قد ضهرت في المنام على وجهه ملامح الدهشة لأنني كنت على حق و صدقني بعدما حلفت على المصحف.
ثم كأنني خرجت من ذلك المكان(و كان الوقت ليلا) و كانوا ذلك الثلاثة شبان قد أحضروا أصدقائهم حتى يواجهونني لما أخرج, فرُحْتُ أبحث عن خفين كنت أرتديهما لكنني لم اجدهما فوجدت حذاء(فردة زرقاء و الأخرى بيضاء)(استغربت من لونهما المختلفين )(و كان خفًا من النوع الذي تلبسه النساء أثناء تنظيف المنزل و استعمال الماء حتى لا يزلقن "من النايلون") لم يكونا لي فرتديتهما(كنت أعلم أنهم لأحد الأشخاص الموجودين في الداخل) و رحت أبحث عن الخاص بي لأني لم أُرد أن آخذ شيئا غير خاص بي و كأنني رأيت حذائي لكنني كنت مسرعة فأسرعت بالهروب من الشباب و كأن الطريق اختلطت علي فرأيت محل خاص بالتصوير(أخذ الصور للأشخاص و غيرها من الأعمال الخاصة بالتصوير),فدخلت و كأنني اختبئت و طلبت من صاحب المحل(كان شابا)كان جالس على الكرسي أن لا يخبرهم إذا أتو للبحث عني.
و أنا مختبئة أتى واحد من الشباب ووقف في مدخل المحل و قد رآني كان سيخبر أصدقاءه لكني ترجيته هناك حتى لا يخبرهم و لم يخبرهم و نادى أحد آخر من المجموعة و طلب منه أن لا يخبر الباقي بوجودي و كأني ارتحت لأنه لم يخبرهم لأني كنت جد مفزوعة في المنام .
انتهى

وبارك الله فيك و جزاك الله الجنة

    لا اله الا الله محمد رسول الله

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.