بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتى فى المدونة الحبيب حابة اعرض موضوعى لسببان:
الاول:ان هذا الموضوع من معجزات الخالق سبحانة وتعالى نحمدة على ما ابتلانا به
الثانى: ان هذا الموضوع يمسنى بشكل شخصى جدا فقد ولد ابن اخى بنفس الحالة واستمر الاطباء يعالجوة لمدة 4 اشهر على انه التهاب رئوى حاد لازمة من يوم ولادتة الى ان تم اكتشاف الحالة بعد اربعة اشهر كاملة عندما اخبرتنا الطبيبة بانة يعانى من خطب ما فى القلب ولابد من اجراء اشعة له لمعرفة ما الم بة وكانت المفاجاة التى اخرستنا جميعا الاوهى ان طفل اخى يعانى من حالة نادرة وهى ان لدية نصف قلب اى والله العظيم وانة معجزة لماذا لان من يولدون به يموتون فى اقل من اسبوع واستمرينا ننتظر وفاتة هل تعلمون لمتى الى الان وعمرة والله يقترب من 7 سنوات. وهو والله يلعب مثل القرد المشاكس .ماشاء الله علية وعندما صادفنى الموضوع قررت ان اكتبه اليكم واوكد ان هذا الموضوع حقيقى بفضل الله وقدرتة.وفى النهاية ارجوا ان تقولوا دوما سبحان الله القادر على خلق مايشاء كيفما يشاء
طفل بنصف قلب يتحدى الموت ويعيش حياته مستمتعا!!
تظهر صور الاشعة التي تجرى للنساء خلال فترة الحمل، الجنين وتبيّن ان كان يعاني من عجز ما او من اي شيء يؤثر على حياته بعد الولادة، لكن تحاليل الاطباء بعد رؤية صور الاشعة لا تجزم معاناة الجنين من خلل او اعاقة ما.
فعلى الرغم من أن الأطباء توقعوا موت الطفل البريطاني سامي هوري الموصوف بـ "المعجزة" بعد ولادته بأسبوع، لكونه مخلوقا بنصف قلب فقط، إلا أنه تخطى هذه التوقعات بعدد من العمليات الجراحية، ويعيش حياته الآن مستمتعا بلعب كرة القدم وعمره سبعة أعوام.
سامي كان من المتوقع أن يعيش لعدة أيام، بعدما أظهرت الأشعة التي أجريت لأمه عندما كان عمره في بطنها 20 أسبوعا أن قلبه مكون من بطين واحد فقط بدلا من اثنين. لكن والديه إيلين وكين -المقيمان في مقاطعة كامبريدج البريطانية- قررا أن يستمر الحمل حتى الولادة، برغم علمهما أنهما قد لا يكونا قادرين على احتضان طفلهما إلا أياما قليلة، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
تقول والدته إيلين 41 عاما: "من غير المصدق أن أراه يلعب كرة قدم مع أصدقائه.. لم نكن نتوقع أنه سيعيش أكثر من أسبوع.. بعد الأشعة أخبروني أن هناك شيئا ما خطأ في القلب.. طبيب القلب قال لي هناك شيء يتعارض مع الحياة، ونحن نحتاج للتفكير ماذا سنفعل؟.. الطفل لديه نصف قلب مع نقص في أجزاء مهمة".
وتابعت: "أخبرنا الأطباء أن الرضيع ربما يعيش أسبوعا فقط، ولم يكن هناك شيء يمكن أن يفعلوه.. إننا مسيحيان ولن نوافق على الإجهاض.. قررنا أن يستمر الحمل، وكان لدينا أمل أن نعيش مع طفلنا أسبوعا واحدا".
لكن في الأسبوع الثامن والعشرين من الحمل، أعطت الأشعة الأبوين بريق أمل، حيث أظهرت أن الطفل لا زال بنصف قلب، بينما ظهرت أجزاء لم تكن تشاهد قبل ذلك، ومن الممكن أن تدعم عمل القلب. وفي المستشفى دار الحديث حول حياة سامي في المستقبل، وأن الأطباء لديهم خطة جراحية.
وتعود الأم لتوضح: "بشكل مفاجئ زاد الأمل مرة أخرى.. فسامي عندما ولد في مايو 2024 كان وزنه معقول، وعلى الفور خضع لرعاية مركزة. وتم تشخيص حالته على أن لديه قناة مزدوجة في بطينه الأيمن، وهو ما يعني أن لديه مضخة واحدة وليس اثنتان". وتتابع: "ورغم ذلك التشخيص فقد كان يبدو وكأنه الأفضل صحيا من كل أطفالي ولن تتوقع أن لديه أية مشكلة صحية".
ولكن الآن بعد خضوعه لثلاث جراحات قلب مفتوح وزيارات عديدة للمستشفى، يعيش حياته سعيدا يستمتع بلعبة كرة القدم مع أصدقائه. وتقدر أعداد الأطفال الذين تشخص حالتهم سنويّا بأن لديهم بطين واحد في القلب بـ 600 طفل، ولكن 50 % فقط منهم من يتوقع أن يستمر حياتهم حتى سن الخامسة.
بارك الله فيكي
ويعلم ما لا تعلمون
والله انا بستغرب على تقدير الاطباء لحياة الانسان
قال تعالى<انا كل شئ خلقناه بقدر>يعني كل شئ مقدر عند الله تعالى
الاطباء يوهموا المريض انه هيموت وسبحان الله ممكن يعيش سنين
والله يا اخواتي عن تجربة شخصية عندي
امي رحمها الله كانت مريضة والدكاترة قالولنا انها على مشارف الموت
والله ان الحزن كان هايموتني انا واخواتي وسبحان الله امي عاشت بعد
الكلام ده سنة ونص بمرض تاني خالص
سبحان الله