تظهر رغبة الطفل في الحصول على هاتف جوال خاص به في سن التاسعة أو العاشرة، وتزداد هذه الرغبة حين يرغب يشاهدونه مع أقرانهم، حيث يحملونه معهم في أي مكان يذهبون إليه، ولا يستخدمونه كوسيلة اتصالات إلا قليلاً، وفي مرحلة الدراسة الثانوية فتظهر في أغلب الأحيان رغبة قوية في اقتناء هاتف جوال، وهو الأمر الذي لا يستطيع الآباء مقاومته.
وينصح الآباء في هذه الأثناء ألا يقوموا بإعطاء الموديلات القديمة من هواتفهم الجوالة إلى الأطفال عند الرغبة في التخلص من هذه الأجهزة، لأن الهواتف الجديدة تتميز بأن نسبة الإشعاعات وقيمة "سار" بها أقل من الموديلات القديمة. كما أن الأطفال تكفيهم الهواتف الجوالة البسيطة غير المزودة بوظائف الوسائط المتعددة، لأنه لا يجب على الأطفال استعمال الأجهزة التي تمكنهم من الدخول إلى الإنترنت أو التعامل مع البيانات والملفات.
زينصح الآباء أيضاً بضرورة أن يتعرف الطفل على طريقة الصحيحة لاستعمال الجهاز، لأن ذلك يضمن قدرة الطفل على استعمال الجهاز في حالات الطواريء، على سبيل المثال كيف يمكن للطفل تشغيل أو إيقاف وظيفة منع استخدام الأزرار أو معرفة مدى ضرورة إدخال كود المنطقة، وهنا ينبغي على الآباء إجابة الطفل على مثل هذه الأسئلة.
مشكوررررة
معلومة مفيدة
مشكورة
مشكورة
تسلم الايادى حبيبتى
جميل اوى
تسلمى يا هنوءة
تسلمى يا هنوءة
شكرا لك غاليتى
تسلم ايدك
لا حرمنا جديدك الممتع
واختياراتك المميزه
ونقلك الجاد
تقبلى حضورى وردى
اختك
ريموووو