لرفع كمية الحليب في الصدر :
1- أكثري عدد الرضعات للطفل المولود .
2- أعطي ثديك كمهدئ للطفل المولود بدل إعطاء المصاصة .
3- دعي الطفل المولود ينهي الثدي الأول بالوقت الذي يريده قبل أن تعرضي الجهة الثانية .
4- قصري الوقت بين وجبات الإرضاع ، أرضعي الطفل المولود عندما يكون مستيقظا وهادئا .
5- أيقظي الطفل المولود قبل ذهابك إلى النوم من أجل وجبة إضافية .
6- تفحصي وضع الطفل المولود الجسدي وطريقة إمساكه الثدي , يرضع الطفل المولود بفاعلية أكثر إذا كان إمساكه للثدي صحيحا .
7- وجبة رضاعة إضافية قصيرة بعد 20-30 دقيقة من الرضاعة تكون عادة كافية لإشباع الطفل المولود وتساعد في زيادة كمية الحليب عند الام .
8- إذا لم يتعاون الطفل المولود في أخذ وجبات إضافية ، استخرجي الحليب بين وبعد كل وجبة إرضاع .
9- تجنبي إعطاء الطفل المولود أي وجبات من الحليب الخاص بالأطفال أو ماء أو عصير ( إلا إذا نصح طبيبك بهذا ) لأن هذا سيقلل من شهية الطفل المولود وحاجته للرضاعة كذلك يؤثر على كمية حليب الأم .
10- استرخي قدر الإمكان ، كلي جيدا واشربي عندما تشعرين بالعطش ، الاسترخاء يزيد من إدرار الحليب.
كيف يمتلئ ثديا المرأة فجأةً بالحليب؟
«فجأة» ليست الكلمة المناسبة، لأن الجسم يستعدّ تدريجاً خلال فترة الحمل لهذا الأمر. على مر الأشهر، يتّخذ الثديان شكلاً مستديراً وتنمو القنوات المدرّة للحليب. عند الولادة، يزداد معدّل البرولاكتين (هورمون يحفّز عملية إفراز الحليب) والأوسيتوسين (هورمون يقوده عبر القنوات).
بعد الولادة، يصبح كل شيء جاهزاً للبدء بعملية الإرضاع. في المقابل، ليست القطرات الأولى التي تقدمينها لمولودك الجديد من الحليب، وإنما من الكولوستروم، وهي مادة مليئة بالطاقة ومالحة، وغنية بالأجسام المضادة. أمّا الحليب فلا يُفرز إلا بعد ثلاثة أيام. لذلك يصبح ثدياك قاسيين وترتفع حرارتك أحياناً. لكن بخلاف ما نتصور غالباً، يتراكم الحليب بكمية ضئيلة في الثدي. إذ يحتوي الثديان على 90 إلى 100 مل، لكن الباقي يُفرز تدريجاً نتيجة المص. فكلما رضع طفلك، يمتلئ ثديك بكمية أكبر من الحليب. لهذا السبب تستطيعين إرضاع توأم. أحياناً، تستطيعين استئناف عملية الرضاعة بعد فترة انقطاع عبر وضع طفلكِ على الثدي قبل البدء مجدداً بعملية الضخ.
الشكر لله حبيبه قلبى نورتينى
بارك الله فيك