منـزل سارة لافوان الريفي .. وبساطة التصميم!
اختارت سارة لافوان بعناية فائقة تشكيلات مميزة من قطع الأثاث ومكملاته، إضافة الى
الاكسسوارات "الريترو" القديمة،
طُلي جدار المدفأة باللون الرمادي الأزرق، مما حقق مواجهة ناعمة بين الأبيض الخام لكل الجدران، واللون الأزرق الرمادي الداكن لجدار المدفأة.
تتداخل مناظر الطبيعة الجميلة مع الأجواء الداخلية بانسجام تام وأناقة شاملة.
للوهلة الأولى، يبدو هذا المنـزل الريفي وكأنه وجد على هذا الحال منذ إنشائه، بساطته اللامتناهية تغري زوّاره بمثل هذا التفكير، بساطة تقترب في كثير من الأحيان حد البدائية النقية.
غير أن تفحّص بعض التفاصيل والانطلاق منها نحو المشهد العام، يمنحاننا فرصة نادرة لاكتشاف أسلوب زخرفي خاص، يستحضر الماضي بطريقة لا يشوبها أي تصنّع أو تكلّف.
طريقة سحرية ترخي بفرادتها على كل ركن وزاوية، وتترك لمسات بتأثيرات بارعة، يصعب وصفها، إنها طريفة، أنيقة، هذه الأجواء الاستعادية من سنوات الخمسينات، والمطعّمة بألوان حديثة، معاصرة.
إنها بإختصار أجواء منـزل مهندسة الديكور سارة لافوان في مونفور الفرنسية.
اختارت سارة لافوان بعناية فائقة تشكيلات مميزة من قطع الأثاث ومكملاته، إضافة الى
الاكسسوارات "الريترو" القديمة،
طُلي جدار المدفأة باللون الرمادي الأزرق، مما حقق مواجهة ناعمة بين الأبيض الخام لكل الجدران، واللون الأزرق الرمادي الداكن لجدار المدفأة.
تتداخل مناظر الطبيعة الجميلة مع الأجواء الداخلية بانسجام تام وأناقة شاملة.
للوهلة الأولى، يبدو هذا المنـزل الريفي وكأنه وجد على هذا الحال منذ إنشائه، بساطته اللامتناهية تغري زوّاره بمثل هذا التفكير، بساطة تقترب في كثير من الأحيان حد البدائية النقية.
غير أن تفحّص بعض التفاصيل والانطلاق منها نحو المشهد العام، يمنحاننا فرصة نادرة لاكتشاف أسلوب زخرفي خاص، يستحضر الماضي بطريقة لا يشوبها أي تصنّع أو تكلّف.
طريقة سحرية ترخي بفرادتها على كل ركن وزاوية، وتترك لمسات بتأثيرات بارعة، يصعب وصفها، إنها طريفة، أنيقة، هذه الأجواء الاستعادية من سنوات الخمسينات، والمطعّمة بألوان حديثة، معاصرة.
إنها بإختصار أجواء منـزل مهندسة الديكور سارة لافوان في مونفور الفرنسية.
ستيل يهبل
شكرا
مشكورة
شكـــــــــرًا على المرور الجميـــــــل