تخطى إلى المحتوى

نصائح للرشاقه الدائمه,اجدد النصائح للرشاقه الدائمه,هل تريدين رشاقه دائمه,نصائح ل 2024

نصائح للرشاقه الدائمه,اجدد النصائح للرشاقه الدائمه,هل تريدين رشاقه دائمه,نصائح للرشيقات,نصائح مهمه للرشاقه والمحافظه عليها


الونشريس
الونشريس

هل لاحظت أن "بعض الناس" لا يسمنون
مهما أكلوا ومهما بلغ بهم الكسل وقلة الحركة!؟
وهل لاحظت أن البدناء يقفون دائما عند وزن معين
ورقم ثابت لا يسمنون بعده مهما أكلوا!؟
وهل لاحظت أيضا أن كل من عمل "ريجيما"
يعود بسرعة إلى وزنه السابق ثم يستقر عنده!؟
كل هذه الحالات تؤكد وجود رقم معين، ومؤشر خاص،
ووزن مفضل يتوازن عنده الجسم ويستقر عليه
ورغم وجود عوامل كثيرة تحدد لكل إنسان (مؤشره الخاص)
إلا أن العامل الأساسي والحاسم هو ما يعرف بمعدل التأيض …
والتأيض (Metabolism) كلمة تطلق على عملية تفكيك المواد الكيميائية
في الطعام لاستخراج الطاقة التي يحتاجها الجسم..
وانخفاض معدل التأيض يعني انخفاض معدل حرق السعرات الحرارية
المستخرجة من الطعام وبالتالي تخزين المتبقي كشحوم
(وهي المشكلة التي يعاني منها البدناء عموما) !!
أما ارتفاع معدل التأيض فمعناه زيادة حرق السعرات المستخرجة
من الطعام وبالتالي عدم توفر فائض يمكن تخزينه في الجسم
(ولهذا السبب لا يسمن بعض الناس مهما أكلوا) !!
وبما أنك جربت شتى أنواع الريجيم والحرمان فقد أن الآوان
للتفكير بطريقة مختلفة (للتخلص من السمنة)
تعتمد على تنشيط عملية التأيض لديك وخفض مؤشر الوزن
الذي يرتاح جسمك عنده ..
وحسب علمي هناك طرق كثيرة للرفع من عملية التأيض

اخترت لك أهم أربع منها:

الطريقة الأولى
تناول إفطارا جيدا من حيث الكم والنوع
فقد ثبت أن عدم تناول الإفطار يفزع مركز الجوع في الدماغ
فيعتقد أنك تمر بحالة "مجاعة" فيخفض معدل التأيض
(وهو ما يشعرك بالوهن) كما يعمد لتخزين معظم ما ستتناوله
لاحقا لاستعماله وقت الطوارئ ..
أما حين يحدث العكس وتتناول إفطارا جيدا فيشعر بالإطمئنان
ويصرف معظم الطعام كطاقة خلال النهار دون تخزين شيء منها
(وهو ما يشعرك بالنشاط) ويتعامل مع أي وجبة تالية بنفس الفعالية والمستوى..

الطريقة الثانية
فهي مراعاة فترات ارتفاع وانخفاض عملية التأيض خلال اليوم…
فتناولُ إفطار جيدا لا يفيد فقط في طمأنة مركز الجوع في الدماغ
(ويخرجه من حالة الاستعداد للمجاعة المفترضة)
بل وأيضا لأن أجسادنا تكون في أول النهار أكثر استعدادا
لحرق معظم السعرات الحرارية
(كي يتاح استخدامها والاستفادة منها لآخر النهار) ..
أما حين يحل المساء فينخفض معدل التأيض حيث لا يتبقى
في اليوم مايكفي لاستعمالها وبالتالي يعمد الجسم لتخزين الفائض
منها (وهو مايثبت خطأ أكل الوجبات الدسمة ليلا)!

الطريقة الثالثة
فهي تناول الأطعمة والأشربة التي ترفع معدل التأيض فعلا…
وهذه النصيحة تتطلب منك مراقبة المستجدات والنصائح الطبية
الخاصة بهذا الموضوع؛ فأنا شخصيا قرأت أخبارا تؤكد دور القهوة،
والشاي الأخضر، وقرون الشطة،
في الرفع من نسبة التأيض وحرق السعرات الحرارية ..
فقد أثبتت دراسة نشرتها مجلة Physiology&Behavior
أن من يتناولون القهوة يرتفع لديهم معدل التأيض
بنسبة 16% أكثر من غيرهم ..
كما ثبت أن الشاي الأخضر يسرع من حركة الأمعاء
والتخلص من الطعام قبل امتصاصه (لآخر قطرة) ..
أما قرون الشطة فيعتقد أنها مسؤولة عن رشاقة "الهنود"
كونها ترفع معدل حرق السعرات الحرارية
بما يعادل المشي لمسافة 80 دقيقة يوميا…

الرابعة
فهي الإقلال من السكريات والنشويات مقابل البروتينات والدهون ؛
فالنشويات والسكريات سريعة الاحتراق ولأنها كذلك يحرقها الجسم
قبل غيرها (وحين يكتفي منها يعمد لتخزين الدهون والبروتينات كشحوم) ..
وهناك دراسات كثيرة أثبتت أن التأيض المصاحب لتناول البروتينات
والدهون ضعف التأيض المصاحب لتناول النشويات والسكريات
وأن الذين يركزون في غذائهم على البروتينات والدهون الصحية
يرتفع لديهم معدل التأيض بعد 10 أسابيع من تطبيق الفكرة!!

والفكره الاخيره هى عدم الاكل بعد الساعه السابعه مساءا لان معدل الحرق يكاد ينعدم فى المساء وكل ما يؤكل يتم تخزينه فى الجسم ..

تحياتى لكم

ريموووو

منقووول

الحمدلله

    جزاكي الله خيراااااااااااا

    مشكووووه حبيبتي بارك الله فيكي

    بارك الله فيكي

    بارك الله فيكى

    جزاك الله خير حبيبتي

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.