هبوط المشمية
قد توجد المشيمة في الجزء السفلي من الرحم ويعتبر هذا المكان غير طبيعي لوضع المشيمة ولكن مع تقدم الحمل ونمو الجزء السفلي من الرحم في الشهر التاسع تبقى المشيمة في الجزء السفلي من الرحم ولكن تبتعد عن مخرج عنق الرحم وبالتالي من الممكن الولادة بشكل طبيعي وفي بعض الحالات تبقى المشيمة سادة مخرج الرحم وبالتالي لا يمكن نزول الطفل والمشيمة في هذا الموقع بل قد تسبب نزيفاً شديداً وبالتالي لابد من اجراء العملية القيصرية
أنصحك بالمتابعة الدورية مع الطبيب بالفحص بالموجات فوق الصوتية
وعليك بالراحة التامة والإستلقاء على الظهر وتجنب الجماع نهائيآ ولا مانع من المشي الخفيف لمسافات قصيرة وإن شاء الله سترتفع
أما إذا كانت درجة نزولها قريبة أو فوق الرحم فسيضطر الطبيب إلى إجراء عملية قيصرية عند الولادة
تكلس المشيمة
هو عبارة عن شيخوخة مبكرة للمشيمة وهذا يؤدي إلى منع وصول الدم إلى المشمية، وهذه الحالة لها عدة اسباب أذكر لك أهمها: الضغط ، السكري، الإلتهابات، المناعة، ويتم العلاج هنا بالفحص الشامل لتقييم وضع الجنين ونبضه
كل ما عليك فعله الان هو المتابعة الدقيقة مع الطبيب والدعاء والإستغفار
هبوط الرحم
تعريف:
هبوط الرحم يعني ارتخاء أربطة الرحم وضعف العضلات المساندة له، أو ارتخاء أنسجة المهبل، مما يؤدي إلى هبوط الرحم أو المهبل أو كليهما معاً.
هنالك أسباب كثيرة، مثل:
1- تكرار الحمل والولادة لمرات عديدة، حيث يعمل هذا على إضعاف الأنسجة وارتخائها.
2- الدفع أثناء الولادة لفترةٍ طويلة، خاصةً إذا كان حجم الجنين كبيراً.
3- تمزقات وإصابات الولادة، خاصةً إذا لم تتم معالجة هذه التمزقات بشكلٍ جيد وقت الولادة.
4- ضعف خلقي عند بعض السيدات، فتكون العضلات والأربطة عندهن ضعيفة.
5- نقص هرمون الاستروجين، مما يؤدي إلى ضعف الأنسجة وارتخائها.
6- عقب العمليات الجراحية مثل الشد أثناء عملية الكحت.
7- زيادة وزن الرحم لوجود ورم ليفي ولحمية كبيرة بعنق الرحم.
الأعراض المصاحبة:
1- كتلة خارجة تشعر بها السيدة أو تراها.
2- الإحساس بالارتخاء، خاصةً وقت العلاقة الزوجية، مما يؤثر كثيراً على الزوجين.
3- الإحساس بخروج هواء، وتشعر السيدة بهذا خاصة عندما تكون في وضعية السجود.
4- كثرة الإفرازات، والإحساس بالرطوبة الزائدة باستمرار، مما قد يؤثر على العلاقة الزوجية الخاصة.
5- ثقل وألم أسفل البطن.
6- ألم في المهبل.
7- آلام في الظهر، ولكن هذا لا يعني بالضرورة أن كل آلام الظهر نتيجة وجود هبوط في الرحم، كما تعتقد بعض السيدات.
8- مشاكل في التبول و التبرز.
طرق العلاج حسب درجة الهبوط، والأعراض المصاحبة، وعمر المريضة:
1- عملية جراحية لرفع الرحم والمثانة، وكذلك المستقيم.
2- تصليح مهبلي أمامي عن طريق المهبل، وتصليح مهبلي خلفي أيضاً.
3- استئصال الرحم مع تصليح مهبلي أمامي و تصليح مهبلي خلفي.
4- خياطة المهبل طولياً من النصف.
5- تثبيت المهبل أو الرحم بالبطن في البروز العظمي للعصعص، عن طريق البطن.
6- عن طريق منظار البطن رفع وتثبيت المهبل أو الرحم بالبطن.
وكذلك توجد عمليات عديدة يمكن إجراؤها في حالة سلس البول .
وفي مقال اخر مشابه:-
ماذا تعرفين عن هبوط الرحم والمهبل ..؟
هبوط الرحم والمهبل من المشاكل الشائعة التي تعاني منها السيدات بدرجات متفاوتة..ونقول مجازا هبوط الرحم، والحقيقة ان غالبية الحالات التي تشكو منها السيدات لاتعدو كونها هبوطا في المهبل وليس في الرحم.. لأن الرحم اقل عرضة او درجة مختلفة من الهبوط .. ومعظم الشكاوى تكون من هبوط جدار المهبل الأمامي او الخلفي وهنا نتعرض لهبوط جدار المهبل الخلفي بشكل رئيسي.
هبوط الرحم ماذا يعني:
هبوط الرحم يعني ارتخاء أربطة الرحم وضعف العضلات المساندة له أو ارتخاء أنسجة المهبل مما يؤدي إلى هبوط الرحم أو المهبل أو كليهما معاً.
أسباب الهبوط:
1 – تكرار الحمل والولادة لمرات عديدة حيث يعمل هذا على إضعاف الأنسجة وارتخائها وان كنا نرى حالات لسيدات انجبن مرة او مرتين فقط احيانا.
2 – الدفع أثناء الولادة لفترة طويلة خاصة اذا كان حجم الجنين كبيرا.
3 – تمزقات وإصابات الولادة خاصة إذا لم تتم معالجة هذه التمزقات بشكل جيد وقت الولادة.
4 – ضعف خلقي عند بعض السيدات فتكون العضلات و الأربطة عندهن ضعيفة.
5 – مرحلة سن النضج وضعف الهرمونات مما يؤدي الى ضعف الأنسجة وارتخائها.
6 – عقب العمليات الجراحية.
عوامل أخرى مساعدة:
– سعال مزمن.
– رفع شئ ثقيل.
– إمساك شديد.
– زيادة ضغط البطن.
أعراض الهبوط:
– كتلة خارجة (مثل البيضة) تشعر بها السيدة او تراها.
– الإحساس بالارتخاء خاصة وقت العلاقة الزوجية مما يؤثر كثيرا على الزوجين.
– الإحساس بخروج هواء وتشعر السيدة بهذا خاصة عندما تكون في وضعية السجود.
– كثرة الإفرازات والإحساس بالرطوبة الزائدة باستمرار مما قد يؤثر على العلاقة الزوجية الخاصة.
– ثقل و ألم أسفل البطن.
– ألم في المهبل.
– آلام في الظهر ولكن هذا لايعني بالضرورة ان كل آلام الظهر نتيجة وجود هبوط في الرحم كما تعتقد بعض السيدات.
– مشاكل في التبول و التبرز.
الوقاية:
– عدم اطالة فترة الدفع وقت الولادة أكثر من اللازم.
– خياطة التمزقات بشكل جيد.
– عدم الضغط على الرحم بعد الولادة.
– الرياضة بعد الولادة.
– معالجة الإمساك.
العلاج:
هبوط المهبل من الحالات التي ليس لها علاج للأسف الا عن طريق الجراحة ..وتعرفها السيدات بالتجميل وتضييق المهبل …واحيانا ننصح باجراء تمارين لشد عضلات الحوض الا ان هذه محدودة النتائج وفي حالات الهبوط البسيط فقط.
النتائج:
شفاء تام في 90 % من الحالات وتشعر السيدة بفارق كبير في العلاقة الزوجية.
المضاعفات:
– لاتوجد عملية خالية من المضاعفات لكن هذه المضاعفات تختلف حسب نوع التدخل الجراحي.
– التهاب الجرح من المضاعفات المتوقعة خاصة ان المنطقة قريبة من مخرج البراز.
– قد تؤدى الخياطة المبالغ فيها الى ضيق المنطقة اكثر من اللازم مما يؤدى الى صعوبة العلاقة وحدوث الم شديد.
– جفاف نتيجة انسداد قناة الغدة المسؤولة عن ترطيب المهبل.
– بقاء الحال كما هو عليه …اما لوجود ضعف شديد بالعضلات او لان الجرح لم يلحم بطريقة جيدة او لان التضييق لم يتم بشكل كافى.
العلاقة الزوجية:
متى تبدأ الممارسة.. يمكن العودة الى ممارسة العلاقة في خلال حوالى اربعة اسابيع.. وذلك لاعطاء الجرح فترة كافية للشفاء.
الخياطة متى تزول.. تستغرق الخيوط فترة من ثلاثة الى اربعة اسابيع لتذوب تلقائيا وان كانت نوعية الخيوط تختلف في مدة زوالها.
قد تشعر السيدة بالخوف في أول لقاء زوجي بعد العملية اما خوفا من الألم اوتخوفا من ان يؤثر ذلك على الخياطة او خوفا من عدم الحصول على النتيجة المرجوة من التضييق الكافي وهذا شعور طبيعي سرعان ما يزول بعد ذلك.
أسباب عدم نجاح التدخل الجراحي:
– ضعف العضلات.
– حدوث حمل وولادة مما يعمل على توسيع المنطقة وارتخائها مجددا.
– تضييق المهبل أكثر من اللازم.
– التهاب الجرح.
– الحركة الشديدة وسقوط الغرز قبل ان يتم شفاء الجرح بدرجة كافية.
الحمل بعد التدخل الجراحي:
من الأمور المهمة والتي تشغل بال السيدات اللواتي تجرى لهن هذا النوع من التدخلات الجراحية موضوع الحمل فيما بعد وتأثير هذه التدخلات على الولادة.
ولعل أهم الأسئلة التي تطرح مايلي:
هل يمكن الحمل بعد هذه العملية؟
متى يمكن الحمل؟
هل يؤثر الحمل على نتائج العملية فيمابعد؟
هل تمنع هذه العمليات الولادة بصورة طبيعية؟
والحقيقة أن هذه العمليات لاتمنع الحمل وليست هناك مدة محددة طبيا لكن يستحسن الانتظار بضعة شهور.
اما بالنسبة لتأثير الحمل على العملية فمما لاشك فيه ان العملية قد تتأثر بالولادة ولكنها لا تحتم الولادة القيصرية الا اذا تمت عملية رفع للمثانة وهذه ليست القاعدة في كل الحالات وعلى أية حال على السيدة هنا ان تخبر الطبيبة المشرفة على ولادتها بانها قد سبق وان اجريت لها عملية تجميل لتتخذ الطبيبة الأجراءات الوقائية اللازمة هنا.
الخلاصة:
– هبوط المهبل و الرحم يحدث لكثير من النساء.
– التدخل الجراحي مهم و نتائجه عالية و جيدة.
– هبوط المهبل يؤثر على العلاقة الزوجية بشكل كبير و التدخل الجراحي ( عمليات التجميل و التضييق ) هي الحل الأمثل.
– الحمل بعد عمليات الرفع و التجميل ممكن و الولادة تتم بشكل طبيعي إذا تم اتخاذ التدابير الطبية اللازمة.
هبوط الرحم أو تدلي او سقوط أو تهدل الرحم و هبوط المهبل أوالسقوط المهبلي Prolapse of the Uterus
وهي حالة يهبط في الرحم ويتدلى نحو المهبل، وفي الحالات الشديدة قد يتدلى حتى يخرج من فتحة المهبل.
حتفظ الرحم والمهبل بوضعهما في الحوض لوجود أربطة تصل عنق الرحم والجزء العلوي من المهبل بجدار الحوض من الجانبين والأمام والخلف.
حيوية الانسجة الخلوية المحيطة بالمهبل.
عضلات أرضية أو قاع الحوض التي تحيط بالمهبل وتفصل بينه وبين المستقيم من الخلف.
حيوية غشاء العجان الذي يخترقه المهبل، وكذلك عضلات العجان.
ميل الرحم للأمام يمنع هبوطه إلى الاسفل.
اسباب الهبوط:
تدلي الرحم والمهبل يعني هبوطهما أسفل الوضع الطبيعي، وعادة ما يحدث هبوط العضوين معآ لأن الأربطة التي تحفظهما في الحوض تصلهما معآ بجدار الحوض.
وضعف عضلة ارضية(قاع) الحوض يسهل هبوط الرحم والمهبل.
وقد يبدأ السقوط بالرحم ليجذب معه الجزء العلوي للمهبل، وقد يحدث العكس وقد يكون ظهور الهبوط في الرحم أكبر من الهبوط في جدار المهبل ، والعكس صحيح.
وفيما يلي نستعرض أسباب الهبوط:
(أ) ضعف أربطة عنق الرحم:
1- ضعف خلقي مسببآ سقوط الجهاز التناسلي في سن مبكرة، وقد يحدث السقوط قبل الزواج والولادة.
2- اسباب لها علاقة بولادة خاطئة:
تكرار الولادة دون وجود فترة زمنية مناسبة فاصلة حتى تستعيد الاربطة والعضلات قوتها.
الحزق لمحاولة الولادة قبل اتساع كامل لعنق الرحم، حيث يحدث هذا ضغط الراس على عنق الرحم قبل إتساعه مضعفآ أربطته.
محاولة توليد الراس عن طريق الجفت أو جهاز الشفط أو توليد "المجيء بالمقعدة" قبل إتساع عنق الرحم اتساعآ كاملآ.
إذا كان المولود كبير الحجم محدثآ تمزقآ في الاغشية المحيطة بالمهبل التي تسانده.
3- ضعف الأربطة والعضلات بعد سن اليأس ، حيث يقل هرمون الإستروجين الذي يؤثر على حيوية وقوة هذه الاربطة والعضلات.
(ب) تمزق عضلات أرضية الحوض والعجان:
ويحدث هذا بسبب الولادة وعدم خياطة هذه التمزقات.
(جـ) ميل الرحم إلى الخلف:
يساعد هذا على هبوط الرحم بالمهبل ثم الشد عليه.
العوامل المحفزة على الهبوط:
السعال المزمن.
الإمساك المزمن.
وجود أورام بالبطن.
حيث تؤدي هذه الأسباب إلى زيادة الضغط بالتجويف البطني ضاغطة على الرحم إلى أسفل، وكذلك الجذب على الرحم من اسفل عن طريق السقوط المهبلي.
الهبوط المهبلي:
أ- هبوط بجدار المهبل الأمامي:
هبوط الجزء العلوي من جدار المهبل الأمامي يجذب معه جدار المثانة مسببآ هبوطآ في المثانة.
هبوط الجزء السفلي من جدار المهبل الامامي مسببآ هبوط قناة مجرى البول معه.
ب- هبوط الجدار الخلفي للمهبل:
هبوط الجزء العلوي للجدار الخلفي للمهبل مسببآ نزول الأمعاء في هذا الجزء من الهبوط.
هبوط الجزء السفلي للجدار الخلفي للرحم ومعه هبوط المستقيم.
المضاعفات:
1- إحتقان جدار المهبل وجفافه وإلتهابه، وقد تحدث تقرحات به.
2- إستطالة عنق الرحم.
3- ميل خلفي للرحم، وإحتقان المبيضين، مؤديآ إلى تقارب دورات الطمث وكثرته.
الاعراض والشكوى:
أ- الشعور بثقل أو ضغط في أسفل الحوض، والشعور بضعف العجان.
ب- ظهور ورم أو تضخم من المهبل عند الجزق أو الوقوف وإحتفاء ذلك عند النوم.
ت- عسر طمث إحتقاني، حيث تشكو المريضة من الآم في الحوض قبل بدء الدورة الشهرية.
ث- سلس البول: الشعور بالرغبة في تكرار البول نهارآ أو عسر التبول، وفي حالة حدوث التهاب في جدار المثانة يستمر الشعور بالرغبة في التبول ليلآ ايضآ مع الشعور بالالام أثناء التبول، وقد تخرج كمية من البول عند العطس أو السعال، وقد يحدث مغص كلوي نتيجة للهبوط الرحمي جاذبآ معه أربطة الرحم حيث يضغط ذلك على الحالب.
ج- الشعور بالرغبة الكاذبة للتبرز ( في حالة سقوط الجدار الخلفي للمهبل).
ح- افرازات مهبلية قد تصبح مدممة في حالة حدوث تقرحات في المهبل.
خ- تقارب الطمث وزيادة كميته.
د- الشعور بألم اثناء الجماع.
ذ- آلام الظهر0الم اسفل الظهر).
ر- قد تشكو المريضة من سعال مزمن أو امساك مزمن أو من ورم في البطن.
التشخيص:
يمكن أن يشخص الطبيب حاالة تدلي الرحم بسهولة اثناء الفحص الحوضي
الوقاية:
عدم الحزق اثناء الولادة قبل إتساع عنق الرحم إتساعآ كاملآ.
عدم محاولة توليد الرأس بالجفت قبل اتساع عنق الرحم إتساعآ كاملآ.
عدم محاولة توليد المجيء بالمقعدة قبل اتساع عنق الرحم إتساعآ كاملآ.
إجراء عملية توسيع للعجان جراحيآ إذا لزم الأامر وتصليح ذلك بدقة.
خياطة اي تمزقات في العجان اثناء الولادة.
نصح المريضة بإجراء تمرينات لعضلات الحوض والعجان بصفة متكررة بعد الولادة ولمدة ستة اشهر (ممارسة تمارين كيجل لتقوية عضلات قاع الحوض(إضغطي هنا للمزيد من المعلومات)).
العلاج :
تقرر طبيعة العلاج حسب كمية الهبوط ودرجة الضعف في الوسائل الطبيعية المدعمة للرحم وعمر المريضة:
إذا كان الهبوط بسيطآ غير مسبب لأعراض، تنصح المريضة بتمرينات لعضلات الحوض والعجان، ويتكرر ذلك بصفة متظمة حتى لا يزيد الهبوط
إذا كان الهبوط بجدار المهبل يجرى تصليح جراحي لجدار المهبل وتسند المثانة والمستقيم بخياطة الأنسجة تحتهما.
إذا صاحب ذلك هبوط في الرحم، يضاف لتصليح جدار المهبل تصليح(تقصير) لأربطة الرحم بخياطتها أمام عنق الرحم، وفي حالة استطالة عنق الرحم يستأصل جزء من عنق الرحم ايضآ.
إذا كان الهبوط الرحمي بعد سن اليأس، يستأصل الرحم عن طريق المهبل، كما يجرى تصليح لجداري المهبل.
إدخال كريم إستروجين إلى المهبل للمساعدة على إستعادة قوة ونشاط الأنسجة المهبلية.
فيما يتعلق بالنساء اللاتي لا يرغبن في الحل الجراحي ولكن لديهن صعوبة في إبقاء الرحم في موضعه، يمكنهن إستخدام أداة تسمى فرزجة(تحميلة) Pessary وهي غالبآ ما توفر دعمآ كافيآ للرحم ، والفرزجة تشبه الحاجز الغشائي المستخدم لمنع الحمل ، إذي يتم تركيبه بحيث يلاصق عنق الرحم للمساعدة على منع الرحم من التدلي وهو يحتاج إلى تنظيف ومتابعة لتصحيح وضعه على فترات منتظمة.
شكراااااااااااااااااا