أما في أوائل عام 1900 م فقد تم استخلاص مركب فعال من ورق الزيتون إسمه " أوليوروباين " , واعُتبر من المركبات القوية في ورقة الزيتون ذات خصائص علاجية هامة .
إليكِ مجموعة من الاستخدامات الأساسية لورق الزيتون :-
متلازمة الإرهاق أو التعب المزمن , حيث قام الباحثون من الأطباء بعلاج هذه الحالة بخلاصة ورق الزيتون لمدة شهر، فأدى إلى تحسن ملحوظ لدى المرضى، والشعور بالصحة والعافية لديهم .
أمراض القلب والضغط
حيث تحتوي ورقة الزيتون على مضادات للسموم، مما يحمي القلب والدورة الدموية من مضاعفات الشوارد الحرة .
كما أنه يخفض ضغط الدم ، كما تبين أن مستخلص ورق الزيتون يخفض الكولسترول الضار
وتقول الدراسات بأن فطر (الكانديدا) يعيش في الدم بهدوء، ويقوم بإفراز السموم بشكل ضئيل وضعيف وعلى مرور الزمن تتراكم هذه السموم، مما ينتج عنه بعض المشاكل الصحية لدى البعض، وبخاصةً إن حصل لدى هذا الشخص ضعف في المناعة نتيجة اضطرابات نفسية، أو عمليات جراحية أو تعرض لأدوية كيماوية كثيرة