تخطى إلى المحتوى

يا سامع الغناء 2024

يا سامع الغناء .. ايها المؤمن الموحد
( الم يأن للذين امنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون)

يا سامع الغناء…

(ما غرك بربك الكريم ، الذي خلقك فسواك فعدلك ، في أي صورة ما شاء ركبك)

يا سامع الغناء ….

(انما كان قول المؤمنين اذا دعوا الى الله ورسوله ليحكم بينهم ان يقولوا سمعنا واطعنا واولئك هم المفلحون ، ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فأولئك هم الفائزون)

يا سامع الغناء……

(واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يُظَلمون)

يا سامع الغناء…..

تصور نفسك وانت بين زملائك في لهو وطرب واعراض ولعب ..
وفجأة .. اذ خسف الله بكم الارض .. او مسخكم قردة وخنازير .. كما توعد النبي أهل الغناء
فما موقفك ؟ وما مصيرك ؟ وكيف يكون جوابك امام الحبار جل جلاله .. وانت على هذه الحال ؟؟!!
يا سامع الغناء…. أرأيت لو سلب الله سمعك؟!
فصرت تقعد بين الناس .. لا تدري عنهم اذا تكلموا .. ولا تفهم مرادهم اذا ضحكوا ..
تتلفت بينهم بعينيك او تشير لهم بيديك ( كلا ان الانسان ليطغى ، ان رءاه استغنى).
يا سامع الغناء…
اين المؤمنين الذين اذا ذكر الله وجلت قلوبهم.. واذا تليت عليهم اياته زادتهم ايمانا .. وعلى ربهم يتوكلون.
اما تخشى سوء الخاتمة.. فتلقى الله سامعا . او مغنيا او عازفا

المواعظ العريفية

فوالله هناك الكثير من القصص عن اشخاص ماتوا وهم يغنون ويرددون كلمات الاغاني التي حفظوها اكثر من كتاب الله فكيف سيلقون ربهم هؤلاء ؟؟؟!!
اختي المسلمة .. والله اني اريد الخير لك توبي الى الله وابتعدي عن سماع الاغاني التي لا تستفيدي منها بشيء سوى معصية الرب الا تستحي وانت عاصية لله ؟؟؟!
ابدأي من هذة اللحظة واحذفي كل الاغاني الموجودة بهاتفك واذا كان عندك سي دي او شريط لاي اغنية فحطميه وتخلصي منه..
ارجوك ثم ارجوك لا تجعلي هذه المعصية سبب لغضب الرب عليك توبي الى الله وتذوقي حلاوة الايمان

منقول

    تسلمى حبيبتى ربنا يهدينا

    يارب يرزقك الفردوس الاعلى في الاخرة

    الونشريس

    الف شكر ياقمر

    مشكورة حببتى

    الوسوم:

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.