20 فائدة صحية لا نعرفها عن الكركم
إن الكركم هو واحدا من أفضل العناصر المعالجة طبيعياً، وذلك لاحتواؤه على المادة النشطة التي تعرف بالكركمين.
وقد استخدم الكركم في الهند منذ أكثر من 25000 سنة، وهي الفترة المرجح استخدامه فيها كأحد الصبغات.
وقامت الخصائص الطبية الموجودة في هذه التوابل بإثبات فاعليتها شيئا فشيئا على مر القرون، وهو الأمر الذين توصلت إليه العديد من الدراسات في قدرته على معالجة أخطر الأمراض كالسرطان والزهايمر مثلا.
وفيما يلي 20 سببا لإضافة الكركم إلى توابلك الخاصة:
1- وهو عامل طبيعي مطهر ومضاد للجراثيم، ومفيد في تطهير الجروح والحروق.
2- عندما يقترن بالقنبيط تظهر فاعليته في منع سرطان البروستاتا ووقف نمو الخلايا المسرطنة به.
3- يمنع سرطان الثدي من الانتشار إلى الرئتين لدى الفئران.
4- يمنع الإصابة بسرطان الجلد (الميلانوما) ومساعدا تلك الخلايا على الانتحار أو التلاشي.
5- يقلل من مخاطر الإصابة بسرطان الدم.
6- واقي طبيعي ضد أمراض الكبد.
7- يمنع التطور البطيء لمرض الزهايمر، من خلال إزالة تراكم التسربات في الدماغ.
8- إنه قوة طبيعية مضادة للإلتهابات، فضلا عن عمله كعقار مضاد للالتهابات دون حدوث أيّ آثار جانبية.
9- يمنع الإنبثاثات التى تحدث في مختلف أشكال السرطان.
10- لقد وعد في إبطاء التطور لمرض التصلب المتعدد لدى الفئران.
11- يعتبر مسكنا طبيعيا للآلام.
12- يساعد في التمثيل الغذائي للدهون والتحكم في بالوزن.
13- استخدم منذ فترة طويلة في الطب الصيني لعلاج الاكتئاب.
14- نظرا لخصائصة المضادة للاكتئاب، فقد استخدم كعلاج طبيعي لعلاج المفاصل والروماتيزم.
15- يقلل من الآثار الجانبية للعلاج الكيماوي.
16- تجرى دراسات واعدة عن تأثيره في علاج سرطان البنكرياس.
17- له العديد من الآثار الإيجابية على المايلوما المتعددة (تغير خبيث لخلايا البلازما مع زيادة في إنتاج هذه الخلايا في نُخاعِ العظم خْارجُ عن السيطرة).
18- أظهر فاعليته على منع نمو الأورام داخل الأوعية الدموية.
19- يساعد في الشفاء السريع للجروح وإعادة تشكيل الجلد التالف.
20- قد يساعد في علاج الصدفية وغيرها من الأمراض الجلدية الالتهابية.
ويمكن تناول الكركم إما في شكل مسحوق أو حبوب، وهو الأمر المتاح لدى معظم محلات الأغذية الصحية وعادة في شكل كبسولات 250-500 ملل.
وبمجرد البدء في تناول الكركم فيمكنك التفكير لإيجاد طرق جديدة لاستخدامه في الوجبات الغذائية.
– موانع الإستعمال:
لا ينبغي أن يتم استخدام الكركم من قبل الأشخاص الذين يعانون من حصى في المرارة أو انسداد الصفراء، وعلى الرغم من استخدامه كثيرا من قبل النساء الحوامل، فيراعى استشارة الطبيب مسبقا حتى لا يسبب تهيج الرحم.