تعتقد الحامل أن زيارة طبيب الأسنان من المحظورات! تظن أن تساقط أسنانها؛ يرجع إلى أن الجنين يمتص الكالسيوم منها! وكثيرات يربطن بين الحمل ومشاكل اللثة والأسنان! الاختبار يضم مجموعة من الحقائق الطبية الموثقة عن الأسنان، وإجاباتك تحدد قدر معرفتك بها كخطوة أولى للاستفادة منها.
2- «التغيرات الهرمونية المصاحبة للحمل تجعل اللثة والأسنان أكثر عرضة للبكتريا».
ـ وللتوترات النفسية أيضاً ـ هي حقيقة علمية.
3- «آلام الأسنان والتهابات اللثة، إن لم تتم الوقاية منها؛ ستكون سبباً في تعاسة الحامل».
ـ لا أعلم ـ أتابع مع الطبيب.
4- «التهابات اللثة تصيب 50% من الحوامل؛ يصاحبها نزيف لثوى عند تفريش الأسنان».
ـ كثيراً ما يحدث لي ـ أعلم هذا.
5- «انتفاخ اللثة يكون مليئاً بالصديد، أو يؤدي لخلخلة الأسنان وتآكل العظم المحيط، مع رائحة كريهة مزمنة بالفم».
ـ أعاني من بعضها ـ حقيقة مؤكدة.
6- «التهابات اللثة العميقة تزيد من نسبة الولادة المبكرة للجنين، وصغر أوزان حديثي الولادة؛ بسبب زيادة عدد البكتريا المنتقلة للجنين عبر المشيمة».
ـ لا أعلم ـ أعلم عن هذا.
7- «يجب إخبار طبيب الأسنان بأنك حامل، وعدم التعرض للأشعة التشخيصية».
ـ لا أذهب لطبيب الأسنان -أستشير طبيب النساء أولاً.
8- «استخدام الأدوية يتم تحت إشراف طبيب الأسنان، وبالتنسيق مع طبيب النساء والولادة».
ـ عرفت هذا مؤخراً -أعلم هذا.
9- «الغثيان المستمر يعرض الفم للأحماض التي تعمل على تآكل طبقة المينا فتزداد حساسية وتسويس الأسنان».
ـ لا أعلم -أعلم جيداً
10- «أمام القيء المتكرر؛ لابد من استخدام محاليل الفلوريد أو المضمضة المستمرة بالماء الدافئ، مع عدم تفريش الأسنان بعد القيء مباشرة».
ـ أستخدم الماء الدافئ -أفعل هذا
11- «لا يمكن امتصاص الكالسيوم من الأسنان بعد اكتمال نموها، عكس العظام التي تعتبر مخزن الكالسيوم بالجسم، وتم أخذ الكالسيوم منها عند الضرورة».
ـ لا أعلم ـ حقيقة قرأتها
النتائج
حملك وأسنانك في خطر.. إذا كانت الغالبية للإجابة الأولى- أكثر من 5
لا ضرر إن تثقفت ببعض الحقائق العلمية، والوقاية تبدأ من:
* زوري طبيب الأسنان، والجنين غير مسؤول عن تساقط أسنانك، كما أنه لا علاقة بين نزيف اللثة والتورمات، وبين حالة حملك.
* اعتني بصحة الفم والأسنان أثناء أشهر الحمل، وذلك بالسير على برنامج صحي غذائي ورياضي خاص؛ يضمن لك الصحة والسلامة بعامة.
* عالجي مشاكل الأسنان قبل نية الحمل، وإن كانت هناك ضرورة؛ تتم المعالجة في الثلث الثاني من الحمل.
* ابتعدي عن الثلث الأول من الحمل، والنصف الأخير من الثلث الثالث من الحمل؛ وذلك لأن هذه المرحلة حرجة لصحة الجنين ونموه.
*قللي من الأغذية المليئة بالسكريات، وتناولي غذاءً صحياً غنياً بالكالسيوم والفيتامينات المهمة لصحة الفم والأسنان.
واطلاعك أوصلك إلى أن هناك علاجات كثيرة خاصة بالأسنان؛ لا يمكن استخدامها في فترة الحمل، وأن التهابات اللثة قد تؤثر على نطقك للكلام، وطريقة البلع والأكل، إضافة إلى الآلام؛ لهذا أهنئك على هذا الوعي، وثقي أن حملك سيسير في أمان، وستظل أسنانك بيضاء لامعة مثل اللؤلؤ.
1-«قبل التخطيط للحمل؛ عليك بزيارة طبيب الأسنان للكشف عليها وتنظيفها».
ـ أدركت هذا مؤخراً ـ هذا ما فعلته.
2- «التغيرات الهرمونية المصاحبة للحمل تجعل اللثة والأسنان أكثر عرضة للبكتريا».
ـ وللتوترات النفسية أيضاً ـ هي حقيقة علمية.
3- «آلام الأسنان والتهابات اللثة، إن لم تتم الوقاية منها؛ ستكون سبباً في تعاسة الحامل».
ـ لا أعلم ـ أتابع مع الطبيب.
4- «التهابات اللثة تصيب 50% من الحوامل؛ يصاحبها نزيف لثوى عند تفريش الأسنان».
ـ كثيراً ما يحدث لي ـ أعلم هذا.
5- «انتفاخ اللثة يكون مليئاً بالصديد، أو يؤدي لخلخلة الأسنان وتآكل العظم المحيط، مع رائحة كريهة مزمنة بالفم».
ـ أعاني من بعضها ـ حقيقة مؤكدة.
6- «التهابات اللثة العميقة تزيد من نسبة الولادة المبكرة للجنين، وصغر أوزان حديثي الولادة؛ بسبب زيادة عدد البكتريا المنتقلة للجنين عبر المشيمة».
ـ لا أعلم ـ أعلم عن هذا.
7- «يجب إخبار طبيب الأسنان بأنك حامل، وعدم التعرض للأشعة التشخيصية».
ـ لا أذهب لطبيب الأسنان -أستشير طبيب النساء أولاً.
8- «استخدام الأدوية يتم تحت إشراف طبيب الأسنان، وبالتنسيق مع طبيب النساء والولادة».
ـ عرفت هذا مؤخراً -أعلم هذا.
9- «الغثيان المستمر يعرض الفم للأحماض التي تعمل على تآكل طبقة المينا فتزداد حساسية وتسويس الأسنان».
ـ لا أعلم -أعلم جيداً
10- «أمام القيء المتكرر؛ لابد من استخدام محاليل الفلوريد أو المضمضة المستمرة بالماء الدافئ، مع عدم تفريش الأسنان بعد القيء مباشرة».
ـ أستخدم الماء الدافئ -أفعل هذا
11- «لا يمكن امتصاص الكالسيوم من الأسنان بعد اكتمال نموها، عكس العظام التي تعتبر مخزن الكالسيوم بالجسم، وتم أخذ الكالسيوم منها عند الضرورة».
ـ لا أعلم ـ حقيقة قرأتها
النتائج
حملك وأسنانك في خطر.. إذا كانت الغالبية للإجابة الأولى- أكثر من 5
لا ضرر إن تثقفت ببعض الحقائق العلمية، والوقاية تبدأ من:
* زوري طبيب الأسنان، والجنين غير مسؤول عن تساقط أسنانك، كما أنه لا علاقة بين نزيف اللثة والتورمات، وبين حالة حملك.
* اعتني بصحة الفم والأسنان أثناء أشهر الحمل، وذلك بالسير على برنامج صحي غذائي ورياضي خاص؛ يضمن لك الصحة والسلامة بعامة.
* عالجي مشاكل الأسنان قبل نية الحمل، وإن كانت هناك ضرورة؛ تتم المعالجة في الثلث الثاني من الحمل.
* ابتعدي عن الثلث الأول من الحمل، والنصف الأخير من الثلث الثالث من الحمل؛ وذلك لأن هذه المرحلة حرجة لصحة الجنين ونموه.
*قللي من الأغذية المليئة بالسكريات، وتناولي غذاءً صحياً غنياً بالكالسيوم والفيتامينات المهمة لصحة الفم والأسنان.
أسنانك «صفان لولو».. إذا كانت الغالبية للإجابة الثانية – أكثر من 7
يبدو أنك قرأت وعلمت الكثير عن الأسنان وحالة الحمل، تابعت بعمق مع طبيب أسنانك والطبيب المباشر لحملك، وعرفت أن الوقاية خير من العلاج، ولكل هذا استوعبت جيداً العلاقة الوثيقة بين حالة الحمل بتغيراتها الهرمونية، وبين حساسية الأسنان. وأن هذه العلاقة قد تعكر صفو حملك وتضر بجنينك إذا لم تدركي تفاصيلها.
واطلاعك أوصلك إلى أن هناك علاجات كثيرة خاصة بالأسنان؛ لا يمكن استخدامها في فترة الحمل، وأن التهابات اللثة قد تؤثر على نطقك للكلام، وطريقة البلع والأكل، إضافة إلى الآلام؛ لهذا أهنئك على هذا الوعي، وثقي أن حملك سيسير في أمان، وستظل أسنانك بيضاء لامعة مثل اللؤلؤ.
شكرا يا حبيبتى ده أنا أسنانى حتموتنى الايام دى وخايفة من زيارة الطبيب
نورتوني يا قمرات