– إسمحي لطفلكِ بمشاهدة الفيديو نفسه مراراً وتكراراً واسأليه عن الأشياء الجديدة التي لاحظها بعد كل مشاهدة.
– عرّفي طفلكِ على مجموعة الألعاب الجديدة المصمّمة خصيصاً لتحفيزه على التركيز وحلّ المشاكل وبناء قدراته التحليلية. وفي كلّ مرّة يواجه فيها عقدةً أو عقبة، شجّعيه على إيجاد طرق جديدة لحلّ المعضلة.
– شجّعي طفلكِ على استخدام وسائل التكنولوجية لإطلاق العنان لمخيّلته. دعي طفلكِ مثلاً يُسجّل قصةً أو أغنية على الأيبود. ثم حاولي تعليمه كيفية إبطاء الصوت أو تسريعه وإضافة الصور والنغمات الفريدة حتى الخروج بابتكارٍ خاصٍّ به.
– تتميز الألعاب الإلكترونية بدرجات صعوبة مختلفة. فإن لاحظتِ بأنّ طفلكِ عالق بإحدى هذه الدرجات ولا يعرف كيفية الانتقال إلى مرحلة أخرى ومواجهة المزيد من التحديات، لا تقفي مكتوفة اليدين، إنما ساعديه على تحقيق غايته خطوةً خطوة.
– إن كان طفلكِ يستخدم إحدى التطبيقات أو الألعاب بالطريقة الخاطئة ولا يكفّ عن كبس الزر نفسه في كل مرة، اسأليه عن السبب. فإما أنه يحبّ سماع الصوت الذي تصدره اللعبة عند الضغط على هذا الزر وإما أنه لا يعرف الطريقة الصحيحة للإجابة.
6 طرق تُعلّمين بها طفلكِ استخدام الوسائل التّكنولوجيّة
– في كل مرة يُشاهد فيها طفلكِ التلفزيون، استغلّي الأوقات المخصصة للإعلانات لتطرحي عليه بعض الأسئلة المتعلقة بالبرنامج الذي يتابعه، أسئلة على شاكلة: ما الذي كان يفكر فيه بطل القصة؟ لم فعل هذا الشيء؟ ماذا كنت ستفعل بدلاً منه؟
تسلمي ياغاليه
شكراياعسل
نورتونى
يسلمووووووو