المعصية نوعان كبائر وصغائر :
==================
فالكبائر كالرياء والعجب والكبر والفخر والخيلاء،
والقنوط من رحمة الله واليأس من روح الله ،
والأمن من مكر الله والفرح والسرور بأذى المسلمين والشماتة بمصيبتهم ،
… ومحبة أن تشيع الفاحشة فيهم، وحسدهم على ما آتاهم الله من فضله ،
وتوابع هذه الأمور التي هي أشد تحريما من الزنا وشرب الخمر وغيرهما من الكبائر الظاهرة !
ولا صلاح للقلب ولا للجسد إلا باجتنابها والتوبة منها وإلا فهو قلب فاسد وإذا فسد القلب فسد البدن
وهذه الآفات إنما تنشأ من الجهل بعبودية القلب وترك القيام بها
فوظيفة إياك نعبد على القلب قبل الجوارح ،
فإذا جهلها وترك القيام بها امتلأ بأضدادها ولا بد وبحسب قيامه بها يتخلص من أضدادها .
ابن القيم-مدارج السالكين
والله معك حق جزاكي الله كل خيرر.
جزاكى الله خيرا
وفعلا اذاصلح القلب صلح الجسد كله واذا فسد القلب فسد الجسد كله كماقال رسولناالكريم
عندك حق
ربنا يرحمنا من كل المعاصي والكبائر
ويجعلنا من اهل الطاعة والمغفرة
ربنا يرحمنا من كل المعاصي والكبائر
ويجعلنا من اهل الطاعة والمغفرة
شكرا ليكي
شكراً لمروركن يا صبايا