السلام عليكم ورحمه الله وبركاااته
قصه حزينه فى طياتهاااا ولكن التى تحمل معانيهااا طفله عمرهااا ثماان سنوات
ياللغرابه طفله سبحااان الله
تفاصيل القصه!
سااره عمرهاا ثمان سنوات كانت اذا تبغى شئ تجى وتطلب امهاالو على شئ بسيط
وصغير امهاا حبت تعلقهاا بالله تعالى
وان تطلب كل شئ من الله
فقالت لها يابنتى اذا بغيتى شئ اطلبيه من الله. واكتبيه فى ورقه فى الصندوق
المهم البنت. قامت تكتب وتحط فى الصندووق
وارتاحت الام من كثره طلبات ساره بعدهاا مرض والداها مرض قالوا
الاطباء انه مرض خطير جداا ولايمكن. له الشفاء الابعد رحمه الله
كانت ساره اذا جت بتروح. المدرسه تجى تسلم على ابوها وكان ابوها اذا شافها يبكى
لانه بيودعها. ويتركها المهم الموقف. هذا حز فى نفس ساره. وسالت امها. ابوى ليش يبكى
فردت عليها والدموع تنهمر من عينها. وقالت انه مريض. وسوف يسافر بعيدا. عنكى
وفى ذات يوم اخذت ساره ورده حمراء لتعطيها معلمتها فى الدور الرابع
وبينما تحملها فاذا الورده تسقط من يدها فحاولت التقاطها. فهوت معها من الدور الرابع
فماتت ساره
فاتصلت المدرسه على والده ساره. فجاءت وكلها الم وحزن
على موت سااره
ولكن المعجزه. بعد فتره. شفى الاب. نعم شفى من مرضه. الخطير
ومن باب الفضول اخذت الام تقرا. ماكانت تكتبه ساره. وما تضعه فى الصندوقذ
فاذا ببراءة الاطفال يالله لم تمتلك. الان نفسها. فاجهشت بالبكاء.
فاذا ساره كاتبه الكثير من الدعوات. ولكن استغربت. من شئ واحد. هل تعرفون ماهواا؟
ساره لم تدعوا لابيها
وفى ذات يوم. سمعت. الام. صوت من غرفه ساره. فذهبت. تستكشف الامر
فاذا اللوحه المعلقه على الحائط. سقطت
فاخذتها لكى ترجعها. مكانها فوجدت ورقه. قد وضعتها خلف الصوره
فاذا هى ورقه من اوراق ساره ولكن تعلمون ماذا كتبت عليهاا
ياارب اموت ويعيش ابوى!
قصه حزينه خاصه انها من طفله لن يتجاوز عمرهااا ثمان سنوات
القصه منقول
لاتنسون التقييم
الله يصبر اهلها ويغفر لها
قصه حزينه فى طياتهاااا ولكن التى تحمل معانيهااا طفله عمرهااا ثماان سنوات
ياللغرابه طفله سبحااان الله
تفاصيل القصه!
سااره عمرهاا ثمان سنوات كانت اذا تبغى شئ تجى وتطلب امهاالو على شئ بسيط
وصغير امهاا حبت تعلقهاا بالله تعالى
وان تطلب كل شئ من الله
فقالت لها يابنتى اذا بغيتى شئ اطلبيه من الله. واكتبيه فى ورقه فى الصندوق
المهم البنت. قامت تكتب وتحط فى الصندووق
وارتاحت الام من كثره طلبات ساره بعدهاا مرض والداها مرض قالوا
الاطباء انه مرض خطير جداا ولايمكن. له الشفاء الابعد رحمه الله
كانت ساره اذا جت بتروح. المدرسه تجى تسلم على ابوها وكان ابوها اذا شافها يبكى
لانه بيودعها. ويتركها المهم الموقف. هذا حز فى نفس ساره. وسالت امها. ابوى ليش يبكى
فردت عليها والدموع تنهمر من عينها. وقالت انه مريض. وسوف يسافر بعيدا. عنكى
وفى ذات يوم اخذت ساره ورده حمراء لتعطيها معلمتها فى الدور الرابع
وبينما تحملها فاذا الورده تسقط من يدها فحاولت التقاطها. فهوت معها من الدور الرابع
فماتت ساره
فاتصلت المدرسه على والده ساره. فجاءت وكلها الم وحزن
على موت سااره
ولكن المعجزه. بعد فتره. شفى الاب. نعم شفى من مرضه. الخطير
ومن باب الفضول اخذت الام تقرا. ماكانت تكتبه ساره. وما تضعه فى الصندوقذ
فاذا ببراءة الاطفال يالله لم تمتلك. الان نفسها. فاجهشت بالبكاء.
فاذا ساره كاتبه الكثير من الدعوات. ولكن استغربت. من شئ واحد. هل تعرفون ماهواا؟
ساره لم تدعوا لابيها
وفى ذات يوم. سمعت. الام. صوت من غرفه ساره. فذهبت. تستكشف الامر
فاذا اللوحه المعلقه على الحائط. سقطت
فاخذتها لكى ترجعها. مكانها فوجدت ورقه. قد وضعتها خلف الصوره
فاذا هى ورقه من اوراق ساره ولكن تعلمون ماذا كتبت عليهاا
ياارب اموت ويعيش ابوى!
قصه حزينه خاصه انها من طفله لن يتجاوز عمرهااا ثمان سنوات
القصه منقول
لاتنسون التقييم
الله يصبر اهلها ويغفر لها
يتصفح الموضوع حالياً : 31 (1 عدلات و 30 زائرة)
قصه حزينة اوي
قصه حزينة اوي
كتيييييييييير أبكيتيني
جميلة اوي
شكرا حبيبتي
شكرا حبيبتي
قصة حزينة جدا جدا طبعا الاعمار بيد الله
منورااااااااااااااااااااااااااات يا حبايبي والله لا يجبلكم الاحزان