ما ان يتم ذكر الاسماك الشرسة و الوحشية حتى تقفز الى صدارتها سمكة الاوسكار , فهذة السمكة واحدة من اقدم اسماك الزينة الوحشية في العراق ولها شعبيتها الواسعة لدى عموم مربي هذة الانواع حتى انها في وقت سابق اصبحت على صدارة لائحة الاسماك التي يتم اكثارها من قبل المختصين في التربية والاكثار بشكله التجاري وتشتهر بتميز زخرفة الجسم لدى بعضها والذي يوحي بكتابة لفظ الجلالة عليها.
تنتمي هذة السمكة الى عائلة (السيكليد ) او ما تسمى الاسماك المشطية وتسميتها العلمية (استرونوتوس اوسيلاتوس) واكتشفها وصنفها عالم الاحياء المائية (كوفاير) عام 1829 اما تسميتها الحالية (اوسكار) فهي تسمية تعريفية وتجارية وتستخدم حتى من قبل مواطني مناطق انتشارها حيث انها تعيش في مناطق واسعة من امريكا الجنوبية.
يصل طول البالغ من هذة السمكة الى (33) سم وتتغذى بشكل رئيسي على الاسماك الصغيرة (حتى الميته منها)
اما في الاحواض فتتوفر عدة اشكال من الاغذية التي تناسبها كالروبيان والديدان وكافة اشكال الاغذية البروتينيه الغنيه , وتعيش الاوسكار في درجة حرارة تتراوح مابين (22 – 25 ) مئوية وبحامضية تتراوح مابين (6,5 – 7,5 ) اما عسرة الماء المطلوبة فتكون (20), وعند تربية البالغ منها يجب توفير حوض كبير لايقل عن متر واحد مع تقليل الديكورات لانها ستعبث بها بكل تاكيد والتعويض عنها بالاحجار الكبيرة او القطع الخشبية والنباتات الصناعية ذات الركيزة القوية مع توفير مساحات مفتوحة من الحوض للسباحة والتغذية , وكذلك توفير فلترة جيدة بتدفق متوسط ,اما الفوارق الجنسية فتكاد تكون معدومة الا لدى الخبراء في هذا المجال من خلال ملاحظة شكل الراس والتذييل .
يمكن اكثار هذة السمكة باختيار زوج واحد بالغ في حوض كبير مفتوح وتوفير المياه والحرارة المطلوبة انفة الذكر مع وضع ركيزه ملساء ويفضل بشكل مائل حيث تضع الاناث مابين (1000 – 2024 ) بيضة تتناوب مع الذكور في تهويتها وحراستها وازالة الفاسدة منها ورعاية الافراخ فيما بعد , من الجدير بالذكر ان بامكان المربي معرفة قرب التزاوج ووضع البيض من خلال ملاحظة قيام السمكه بحفر فرشة الحوض الصخرية ونقلها لتلك الاحجار بواسطة فمها لعمل عش البيوض وهي حالة تماثل تصرف اغلب انواع هذة الفصيلة , بعد عملية الفقس تتغذى الصغار على مح بيضتها وفي اليوم الثالث يعطى لها فقس الارتيميا بواقع (2 – 3 )وجبات في اليوم ولمدة (10 – 14 ) يوم للتسريع بنمو الافراخ .
وتتوفر في الاسواق اشكال عديدة لسمكة الاوسكار يتم جلبها الى العراق من اندونيسيا وماليزيا (والماليزي هو الافضل والاكثر تنوعا) من خلال قيام الشركات المختصة بانتاج سلالات ذات الوان متعددة من الشكل الرئيسي المعروف (البري)كالاوسكار الاحمر والاصفر ذو الزخرفة البرتقالي والاحمر المشوب بالسواد والابيض النقي والابيض المشوب بالون الزهري والنصف احمر وغيرها الا ان الانجاز الحقيقي هو انتاج الاوسكار الفانتيل البديع والنادر غالي الثمن والذي جلب الى العراق لاول مرة العام المنصرم على الرغم من انه حساس قليلا وليس كاقرانه الجلدين
تنتمي هذة السمكة الى عائلة (السيكليد ) او ما تسمى الاسماك المشطية وتسميتها العلمية (استرونوتوس اوسيلاتوس) واكتشفها وصنفها عالم الاحياء المائية (كوفاير) عام 1829 اما تسميتها الحالية (اوسكار) فهي تسمية تعريفية وتجارية وتستخدم حتى من قبل مواطني مناطق انتشارها حيث انها تعيش في مناطق واسعة من امريكا الجنوبية.
يصل طول البالغ من هذة السمكة الى (33) سم وتتغذى بشكل رئيسي على الاسماك الصغيرة (حتى الميته منها)
اما في الاحواض فتتوفر عدة اشكال من الاغذية التي تناسبها كالروبيان والديدان وكافة اشكال الاغذية البروتينيه الغنيه , وتعيش الاوسكار في درجة حرارة تتراوح مابين (22 – 25 ) مئوية وبحامضية تتراوح مابين (6,5 – 7,5 ) اما عسرة الماء المطلوبة فتكون (20), وعند تربية البالغ منها يجب توفير حوض كبير لايقل عن متر واحد مع تقليل الديكورات لانها ستعبث بها بكل تاكيد والتعويض عنها بالاحجار الكبيرة او القطع الخشبية والنباتات الصناعية ذات الركيزة القوية مع توفير مساحات مفتوحة من الحوض للسباحة والتغذية , وكذلك توفير فلترة جيدة بتدفق متوسط ,اما الفوارق الجنسية فتكاد تكون معدومة الا لدى الخبراء في هذا المجال من خلال ملاحظة شكل الراس والتذييل .
يمكن اكثار هذة السمكة باختيار زوج واحد بالغ في حوض كبير مفتوح وتوفير المياه والحرارة المطلوبة انفة الذكر مع وضع ركيزه ملساء ويفضل بشكل مائل حيث تضع الاناث مابين (1000 – 2024 ) بيضة تتناوب مع الذكور في تهويتها وحراستها وازالة الفاسدة منها ورعاية الافراخ فيما بعد , من الجدير بالذكر ان بامكان المربي معرفة قرب التزاوج ووضع البيض من خلال ملاحظة قيام السمكه بحفر فرشة الحوض الصخرية ونقلها لتلك الاحجار بواسطة فمها لعمل عش البيوض وهي حالة تماثل تصرف اغلب انواع هذة الفصيلة , بعد عملية الفقس تتغذى الصغار على مح بيضتها وفي اليوم الثالث يعطى لها فقس الارتيميا بواقع (2 – 3 )وجبات في اليوم ولمدة (10 – 14 ) يوم للتسريع بنمو الافراخ .
وتتوفر في الاسواق اشكال عديدة لسمكة الاوسكار يتم جلبها الى العراق من اندونيسيا وماليزيا (والماليزي هو الافضل والاكثر تنوعا) من خلال قيام الشركات المختصة بانتاج سلالات ذات الوان متعددة من الشكل الرئيسي المعروف (البري)كالاوسكار الاحمر والاصفر ذو الزخرفة البرتقالي والاحمر المشوب بالسواد والابيض النقي والابيض المشوب بالون الزهري والنصف احمر وغيرها الا ان الانجاز الحقيقي هو انتاج الاوسكار الفانتيل البديع والنادر غالي الثمن والذي جلب الى العراق لاول مرة العام المنصرم على الرغم من انه حساس قليلا وليس كاقرانه الجلدين
شكرا على المعلومات الجميله
تسلم ايدك ياقمر
نوروتوني ياقمرات نورتم المدونة كله يسلموووووووو على مروركم العطر
تسلميلي ياحبيبتي دمتي بود