شَهْباءُ، لَوْ كانَتِ الأَحْلامُ كَأْسَ طِلا ……….في راحَةِ الفَجْرِ كُنْتِ الزَّهْرَ والحبَبَا
يا شاكي النوب انهض طالبا حلبا…نهوض مضني لحسم الداء ملتمس
و كان لِلَّيل أن يختار حُليته ………….وقد طلعت عليه لازدرى الشهبا
و أنصف العرب الأحرار نهضتهم …….شيدوا لك في ساحاتها النصبا
لو أَلَّف المجد سفراً عن مفاخره…….لراح يكتب في عنوانه حلبا
نبدأ بقلعة حلب
أهواك يا حلب الشهباء فاقتربي وعانقيني لأرقى فيك بالشهب
يا شاكي النوب انهض طالبا حلبا…نهوض مضني لحسم الداء ملتمس
واخلع حذاك إذا حاذيتها ورعا…. كفعل موسى كليم الله في القدس
المدينة القديمة
الحديقة العامة
ليس مني بل منك أنت العطاء….أنت سر الابداع يا شهباء
كيف اخشى من الزمان افتقار….وانتسابي الى ثراك ثراء
حلب الجديدة
تجميل الفرقان
بعد دوار السبع بحرات
جسر ونفق عند المحلق
دوار الباسل
رأيت في حلب الشهباء بارقة…من الشموس لقلب عاش مغتربا
لوكان لي خيرة في مسكني ويد…لقلت هيا نقضي العمر في حلبا
تعالو زورو حلب يا عدولات والله بتشرفونا
ميت اهلا وسهلا فيكن جميعاً
حلب جميلة والاجمل انك انتي منها يا ام الوليد
شكرا يا عسل
شكرا يا عسل
|
تسلمي حبيبتي
شكراً لمرورك