– فحص امكانية شد الفجوات بين الاسنان
– شرب المياه من الصنابير (الحنفيات)
– تناول اطعمة تقوي صحة الاسنان
– علاج بالفلوريد
– استخدام مضادات البكتيريا عند اللزوم
– تقليل السكريات في الأكل مع تقليل شرب المشروبات الغازية والعصائر المضاف إليها السكر.
– تقليل الأكل بين الوجبات مع مراعاة أكل المواد غير السكرية، مثل المكسرات والأجبان عند الشعور بالجوع بين الوجبات واقتصاد أكل السكريات والحلويات فقط مباشرة بعد الالوجبات للمحافظة على نظافة الفم والاسنان بشكل منتظم
– زيارة طبيب الأسنان مرتين بالسنة لعمل الفحص وتنظيف الأسنان
كل فرد من الممكن أن يبتكر له طريقة للتنظيف، الأهم من الطريقة ذاتها أن ينظف الفرد أسنانه بانتظام وينظف الأسنان واللثة معا وأن ينظف الفم بجميع الأماكن مع مراعاة عدم استخدام الفرشاة بطريقة قوية حيث انها قد تسبب ضرراً للثة والأسنان فكم من مرض باللثة والسن سببه الطريقة الخاطئة بالتفريش تفضل الطريقة الدائرية بالتنظيف مع مراعاة وضع الفرشاة بين اللثة والضرس والتنظيف بلطف وعناية ونصيحتي للمريض بأن ينظف أسنانه بطريقة بسيطة وسهلة مع تنظيف جميع الأسنان من جميع الاتجاهات، ويجب تنظيف الأسنان بالخيط حيث أن الأسنان المتلاصقة لا يمكن تنظيفها بالفرشاة، حيث ان شعيراتها لا يمكن أن تدخل بين الأسنان المتلاصقة.
التدخين سبب رئيسي لأمراض اللثة وتسوس الأسنان فالتدخين يقلل من نسبة تدفق الدم ويغنيها بالاكسجين فيؤدي إلى تقليل الجهاز المناعي للثة وتزداد نسبة الالتهابات باللثة كما يعمل التدخين على زيادة نسبة البكتيريا الضارة بالأسنان فبعض البكتيريا والفطريات تزداد بكمية القطران الموجودة وأيضاً تزداد بنقصان كمية الاكسجين الواصلة إلى اللثة (بكتيريا لاكسجينية)، فتؤدي إلى أمراض اللثة كما أن التدخين سبب رئيسي لسرطان الفم واللثة لوجود مواد مسرطنة في التبغ.