رمضان كريم
النهارده جبتلكو اتيكيت الصلاه في المسجد لان في ستات كتير بيروحو يصلو العشاء في رمضان في المسجد فلازم بقي نعرف اتيكيت واداب الصلاه في المسجد
يااااااااااارب الموضوع يفيدكو
اسيبكو مع الموضوع
كُل مكان له أصول وقواعد التزام الإنسان منّا بها يُعبِّر عن أدبه واحترامه وأخلاقه الرفيعة ، وأقدس الأماكن على الإطلاق هي " المساجد " بيوت الله التي جعلها في الأرض لكي نُصلّي له وحده فيها ، فينبغي علينا جميعاً أن نتعلّم أصول الصلاة فيها لكي لا نقوم بأفعال غير لائقة في بيتٍ من بُيوت الله .
وهذه بعض التعاليم الهامَّةعند ذهابك الي المسجد
1) احرصي على أن تاتي إلى المسجد متوضئه .. لكي تُحسَب كُل خطوة تخطوها إلى المسجد بحسنة والحسنة الواحدة بعشر أمثالها ، فضلاً عن أنكي لن تحتاجي إلى الوُضوء داخل المسجد وما يستتبع ذلك من زحام وما إلى غير ذلك .
2) اذهبي إلى المسجد في تأنّي ولا تتعجّلي .. فلا تقومي بالمشي السريع لكي تلحقي إحدى الركعات ولا تجري ولكن امشي بخُطى ثابتة هادئة مُردده دُعاء الذهاب إلى المسجد " اللهُم اجعل في قلبي نوراً ، وفي لساني نوراً ، وفي سمعي نوراً ، وفي بصري نوراً … إلخ " لكي تفعلي أولى خُطوات الخُشوع وهي الذهاب إلى المسجد في تأنّي حقيقي دون عجلة غير مقبولة ، فما فاتك من ركعات تستطيع أن تؤدّيه بسهولة .
3) عندما تذهبي إلى المسجد لا تتركي حذاءك بالخارج .. فللأحذية مكان يوضع بها داخل المسجد ومن الذوق أن نلتزم به لكي لا يضطر الآتي للصلاة متأخراً بأن يمُر على حذاءك إن تركته بالخارج وما يُدريك لعلّه يمُر عليه بحذاءه !
4) لا تدخلي المسجد وهاتفكي مفتوح أبداً .. فللمسجد قُدسيَّة لابد وأن يتم الحفاظ عليها ، ومن هذه القُدسيَّة احترام وقت الصلاة وعدم ترك الهاتف مفتوحاً كي لا يُخرج أحداً من حالة خُشوع لا تعلم كَم حاوَل لكي يصل إليها لتُخرجهي أنتي منها بلا مُبالاة .
5) حينما تدخلي المسجد لا تتخطَّى الرقاب .. بمعنى أنكي لا تتقدّمي على مَن جاء قبلك مهما كانت نيّتك ، فالإمام وحده هو الذي يتخطّى الرقاب لكي يُصلّي بالناس أمّا باقي المُصلّين لا ينبغي عليهم أبداً أن يفعلوا هذا لأنّه تصرُّف لا يليق .
6) حينما تبدأ الصلاة لا تفتحي رجليك كثيراً ولا تُلاصقها فيمن يقف بجانبكي .. فالنبيّ صلي الله عليه وسلم قال " تماسّوا تراحموا " ولم يقُل أبداً تلاصقوا ! فالتماس بأن يكُن طرف الأصبع الصغير مُلامساً بهدوء شديد طرف الأصبع الصغير لمن يقف بجانبك ، وإن وجدتيها حينها لا تريد مُماستكي فلا تُكررهيا ثانية واحترمي رغبتها ولا تُضيّعي واجباً " ضرورة عدم فعل ما يؤذيه " نظير تأديتكي لسُنّة المُماسَّة .
7) احترمي الإمام الذي يُصلِّي بكي .. فعندما يقول " الله أكبر " قُومي ممَّا أنتي عليه واتبعيهي حتّى وإن لم تكُن قد أكملتي بعد ما تدعو به ، فصلاته هو إن صحَّت ستصح صلاة جميع مَن يُصلّي خلفه
8) حينما تنتهي الصلاة لا تُسرعي بالخُروج .. ولكن انتظري واهدئ قليلاً حتّى لا يحدُث زحام على باب المسجد ويرانا أحد من خارج المسجد ويقول مُتعجّباً في قرارة نفسه ويكأنّهم كانوا في محبس لا مسجد !
9) لا ترفعي صوتك في المسجد .. فالصوت المُرتفع عُموماً سُلوك مرفوض ولكن في المسجد مرفوض للغاية لأنّه ليس بيتاً لأحد الناس بل بيتاً لله ، فهل ترضى أن يأتيك أحد الضُيوف ويرفع صوته بمنزلك ؟! فما بالك بالله حينما يرى عبده يرفع صوته في بيته غير آبهٍ لقٌدسيّة البيت الذي هو فيه ؟!
هذه الأشياء برغم بساطتها إلا أن كثيراً منّا بكُل أسف لا يقوم بها مما يستتبع أذى كبيراً يلحق بالمُصلّين ويتبعه أذى أكبر منه يلحق بالملائكة الذين يكثر تواجدهم في بُيوت الله .
والإنسان منّا في بيته من المُفترض أن يكون في أفضل حال مُمكن فكيف وهو في بيت مَن خلقه ؟! ألا يستحق هذا منّا بعض " الوعي " لكي نكُفَّ عن إيذاء البشر والملائكة في آنٍ واحد بتصرُّفات غير واعية من المُمكن تفاديها ببساطة ؟
متنسوش التقييييييييييييييييييم
وجزاكى الله خيرا
مش عارفة هم جين يصلو ولا يعقدوا يكلمو مع بعض
|
ربنا يهديهم يارب
تسلمى غاليتى للمروور