واستطلع الموقع الإنجليزى "ديفورس-أون لاين" آراء نحو 5 آلاف شخص خلال عامى 2024 و2019، حيث أشاروا إلى أن "فيسبوك" كان أحد الوسائل التى استخدموها لمعرفة سلوك شركائهم تجاههم، حيث كان الموقع الاجتماعى بمثابة منصة للتعليقات عقب الانفصال.
والأسباب الرئيسية الثلاثة وراء الإشارة إلى "فيسبوك" فى دعاوى الطلاق كانت: الرسائل غير اللائقة التى يتم إرسالها من قبل الشريك الآخر، ونشر تعليقات بذيئة حول الأزواج والزوجات السابقين، والأصدقاء الذين يكتبون على المنصة الاجتماعية حول سلوك الشريك السابق.
وقال مارك كينان، الناطق الرسمى باسم موقع "ديفورس أون لاين"، إنه ينبغى الحرص حول ما يكتب الأشخاص على صفحات حساباتهم على المنصة الاجتماعية لأن المحاكم تطلع على تلك التدوينات وتستخدمها فى حال النزاعات المالية وقضايا حضانة الأطفال كأدلة إثبات.
من جهة أخرى، تضمنت نحو 20 دعوى من بين دعاوى الطلاق التى أقامها الـ 5 آلاف شخص، الذين تم استطلاع آرائهم على اسم منصة التدوين المصغر على الإنترنت "تويتر"، حيث تم استخدام موقع التواصل فى نشر تعليقات حول الأزواج السابقين.
مع تحياتى ليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــان
مشكوووووره