– البدء عالفور في إرضاع الطفل لما للرضاعة الطبيعية من فوائد لكل من الأم والطفل.
– الإهتمام الجيد بالنظافة الشخصية مع الحرص على الوقوف أثناء الإستحمام وعدم الجلوس في الماء تجنباً لدخول الميكروبات إلى الرحم والوقاية من التلوث.
– تطهير منطقة الفرج والجروح باستعمال محلول مطهر بعد استشارة الطبيب حيث يمكن إضافة مقدار ملعقة كبيرة من المطهر إلى لتر من الماء ويتم استعماله مرتين يومياً.
– تناول الخضروات الطازجة وممارسة الرياضة الخفيفة في حالة إذا ما كانت النفساء تعاني من حالة إمساك.
– تجنب ربط البطن؛ فهذا معتقد خاطئ؛ فربط البطن لا يخفف الألم أو يمنع الكرش كما يظن البعض، ولكن في الحقيقة أن الرباط يضعف عضلات البطن مما يزيد احتمال ظهور الكرش؛ لذا يفضل ممارسة الرياضة لتقوية العضلات بعد الولادة.
– ينصح بأن تمارس النفساء رياضة المشي الخفيف كل يوم بعد الولادة، حتى تستعيد حيويتها وطاقتها.
– ممارسة بعض التمارين الرياضية لأنها تساعد على انقباض عضلات البطن بشكل مدروس والجسم في وضع يعيد الرحم لوضعه السابق قبل الحمل ولا يسبب سقوطه.
– ينصح بألا تبدأ الأم في فترة النفاس أعمالها المنزلية الإ بعد مرور أسبوعين على الولادة مع تجنب رفع الأثقال والأعمال الشاقة حتى تنتهي فترة النفاس؛ لأن حمل الأثقال مع كبر حجم الرحم وثقل وزنه وتأثير الجاذبية الأرضية ودفع عضلات البطن إلى أسفل يؤدى إلى السقوط الرحمي.
– الإمتناع عن الجماع لحين توقف الدم تماماً لمدة لا تقل عن 3 أيام والطهر الكامل.
أخيراً، لابد من استشارة الطبيب قبل نهاية الأربعين؛ لإختيار الوسيلة المناسبة لمنع الحمل ويحذر من الإعتماد على الرضاعة الطبيعية وحدها كوسيلة لمنع الحمل حتى مع استمرار انقطاع الدورة الشهرية؛ لأنه من الممكن حدوث حمل بدون رؤية الدورة، مع التركيز على ملاحظة درجة حرارة الأم وقياسها يومياً وفي حالة ارتفاع درجة الحرارة آو نزول إفرازات مهبلية كريهة الرائحة يجب استشارة الطبيب فورا لإحتمال الإصابة بحمى النفاس.