تخطى إلى المحتوى

ملف كامل لأهم الأسباب المؤدية للصعوبات في التعلم 2024

الونشريس

ركز المختصون في مجال التربية الخاصة
قديماً على الإعاقات المعروفة
( العقلية والحركية والسمعية والبصرية)
ولم يهتموا بالأطفال الأسوياء الذين لايعانون من هذه الإعاقات
وإنما كان لديهم قصور واضح في الجوانب التعليمية.
بعد ذلك، إتجه المختصون وكان أولهم مورجان ومايكل بست بدايةً في عام 1896
بالبحث والإهتمام بمصطلح الديسلكسيا ((Dyslexia الذي يعبر عن عسر في القراءة وعجز في الكتابة.
لكن في حقيقة الأمر
لم يكن ذلك المصطلح هو الشامل لجميع
أنماط الصعوبات
في ذلك الوقت لأنه ركز على الصعوبات
في القراءة والكتابة فقط.
ثم مؤخراً وحديثاً ظهر موضوع صعوبات التعلم وبدأ الإهتمام به
وكان هذا هو الأشمل حيث يحتمل الصعوبات في القراءة والكتابة والرياضيات
وأيضاً اللغة وكان ذلك في بداية الستينات.

أما إذا أردنا أن نعطي لمحة بسيطة

عن أهم الأسباب
المؤدية للصعوبات في التعلم
يجب أن نعرف أن الدراسات الحديثة
حتى الآن استطاعت أن تثبت
أن صعوبة التعلم ترتبط بخلل وظيفي بسيط
في المخ
ويرتبط هذا الخلل بأربعة عوامل
تتمثل
أولاً في الإصابة المكتسبة للمخ
إما قبل الولادة وبسبب نقص في التغذية بالإضافة إلى الأمراض التي ربما تحدث للأم خلال فترة الحمل
أو أثناء عملية الولادة وبسبب نقص في الأكسجين والإختناقات
أو بعد الولادة وبسبب السقوط أو الإرتطام
أو بسبب الإلتهابات الدماغية
التي ربما تصيب الطفل بعد الولادة.
أما العامل الثاني فهو العامل الوراثي
الذي أثبتته نتائج دراسات الأقارب من الدرجة الأولى.
ثم العامل الثالث الذي يليه هو البيئي
الذي يتلخص في سوء التغذية
وسوء الحالة الصحية بالإضافة إلى نقص
في الخبرات التعليمية وقلة في التدريب.
أما العامل الرابع والأخير
أقلهم تأثيرا وهو الكيميائي الحيويً
فلم تثبت كثير من الدراسات ذلك
إلا القليل منها ركز على عدم التوازن
في النواحي الكيميائية والحيوية للطفل
ومنها ظهر الأطفال ذوي فرط الحركة
والنشاط الزائد.

الونشريس

– صعوبات الكتابة والهجاء :

فقد يعاني الطفل من هذه الصعوبة وهذا المصطلح يسمى ( Dysgraphai )
أو ( Dysorthography )

وهذه تعتمد على كثير من المهارات الفرعية وقد يحتاج المعلم إلى تحديد بدقة الطبعة الخاصة بهذه الصعوبة .

وبالرغم من عدم إعطاء الأهمية الكافية لهذه الصعوبة إلا أن بعض المربيين يؤمنون بأن وجود التميز البصري والسمعي ، والمقدرة على إدراك التتابع

والتنسيق بين حركة العين واليد ، والذي يتطلب في علاجه إلى تحليل أنواع الأخطاء التي يقع فيها الطفل باستخدام استراتيجيات تعليمية خاصة

للتغلب على هذا العجب ، مثل ذكر أشكال الحروف حتى يستجيب شفويا لدرس الهجاء مع الاستمرار في العمل على علاج هذه الصعوبة بطريقة فردية ومستمرة .

3- صعوبات في تعلم الحساب :

على هذه الصعوبة يطلق عسر العمليات الحسابية ( Dyscalulia ) لأنها تحتاج إلى استخدام رموز ،والمقدرة على التمييز الصحيح لهذه الرموز .

وقد تكون الصعوبة في هذا التمييز بين الصور أو الأشكال الرمزية المتشابهة رقم ( 8،7 )
أو رقم ( 6،2 ) وتحتاج العمليات

الحسابية الأولية إلى مقدرة على إدراك الترتيب والتتابع ، كي يتمثل ذلك في عملية العد كما أن هناك مشكلات إضافية تظهر عند استخدام مصطلحات

ورموز مجردة مثل :

– أكثر من – أقل من – يساوي … الخ .

واستخدام الأشياء المحسوسة في تعليم العد يكون مفيدا في زيادة مقدرة الطفل على الاستيعاب الحسابي .

الونشريس

السمات الشخصية للأطفال
ذوي الصعوبات التعليمية

هناك تشكيلية واسعة من السلوكيات والصفات الشخصية المرتبطة بصعوبات التعلم شأنها شأن معظم الإعاقات الأخرى وتعتبر الخصائص السلوكية

للطلاب الذين لديهم صعوبات تعلم مهمة للتمييز بين هؤلاء التلاميذ الآخرين ( العاديين )
ويتفق المختصون في مجال صعوبات التعلم على ارتباط

صعوبات التعلم
بالخصائص الاجتماعية التربوية التالية :

– الانخفاض في درجة الذكاء ( أقل من المستوى العادي بانحرافيين معياريين أو أكثر ) .

– التدني الشديد في المستوى الدراسي .

– العجز بما لا يقل عن مجالين من مجالات السلوك التكيفي .

وقد يعاني الأطفال من مشكلات لغوية فلا يفهمون الرسائل الصوتية الموجهة إليهم ، أو لا يكونون قادرين على إرسال رسائل صوتية لغيرهم ، لذلك يحصل لهم فشل دراسي إذا كان أسلوب التدريس المستخدم بأسلوب صوتي لا يستطيع تشكيل الإعاقة بين الصوت والرمز ، ولم يعد قادرا على تمييز

أصوات اللغة ، أو قد تكون المشكلة في الذاكرة فهو لا يستطيع استدعاء أشياء مثل الكلمات المرئية ، وجدول الضرب .

أهم أشكال السلوك الاجتماعي والانفعالي التي تؤدي إلى الصعوبات التعليمية :

أ- النشاط الزائد ( Hyperactivity ) :

وقد وصفها ( واكر ) أنها مرض من الأمراض .. وأن وراء سلوك الطفل الذي يظهر نشاطا زائدا ورافعا قويا يجعل حيز الطفل محدودا

وناقص الانتباه ، وقد يجد الطفل صعوبة في النوم أو التعلم أو الجلوس أو الاستجابة للنظام ، وقد تظهر عليه هذه العلاقات أثناء النهار أو في الصباح

فقط ، أو في المساء فقط ، أو بعد تناول الطعام . وعلاجها : طبيا وفرديا هناك علاج المعايير العادية للسلوك .

ب- السلوك الاندفاعي :

فهم يندفعون لعمل أشياء دون تفكير في العواقب ويكونون تحت ضغط أو تفكير مفاجئ وغير متوقع .

ج- القابلية للتشتيت ( Distactidility ) :

زمن السهل جذب انتباه هؤلاء الأطفال إلى مثيرات أخرى مختلفة ، ويرتبط هذا بقلة الانتباه وقصره ، بحيث لا يستطيع الطفل تركيز انتباهه فترة

طويلة إلى الأمر المثير .

د- الثبوت :

وهو عكس التشتيت ، ويكون سلوك الطفل فيه استجابيا لفترة طويلة ، وتكون الاستجابة قد فقدت قيمتها أو ملائمتها للموقف لأن الطفل يعجز عن إنهائها في الوقت المناسب مثل :

تكرار الرسم أو النقاط أو الخطوط .

و- عدم الثبات الانفعالي :

وهو تغير متكرر في حالة مزاجية ، مع عدم ثبات الانفعال ، وهذا من مظاهر عدم الثبات أو الاستقرار الانفعالي بسبب خلل في الأداء الوظيفي للجهاز

العصبي ، وقد لوحظ أن كثيرا من هذه الأعراض السلوكية السابقة تميل إلى الاختفاء في مرحلة ما قبل المراهقة ، أو في فترة المراهقة وقد تستمر

كنتيجة للمظاهر السلوكية السابقة . ومن الضروري البدء في برنامج علاجي فردي في وقت مبكر بحيث يتضمن تشخيصا دقيقا لحالة الطفل ويتم

ذلك من خلال تعاون فريق من الأخصائيين الذين يقومون بدورهم بتقديم الإرشاد والتوجيه للأهالي

    أساليب تعديل السلوك
    التي يمكن استخدامها معهم


    أ- التعزيز الإيجابي
    ( Positive Reinforcemevt) :

    ويستخدم هذا الأسلوب من أجل زيادة أنماط سلوكية مرغوب فيها مثل تعلم الكلام ، ارتداء الملابس وتناول الطعام بطريقة سليمة ، ويعتبر التعزيز

    الإيجابي من أفضل الأساليب المستخدمة ، وقد يكون على شكل مواد غذائية أو على شكل ألعاب أو على شكل تعزيز اجتماعي ، كما يمكن أن يكون

    بشكل رمـزي .

    ب- التعزيز السلبي
    (Negative Reinforcement ) :

    ويشير التعزيز السلبي إلى زيادة قوة الاستجابة بعد حدوثها وذلك بإزالة الأحداث المؤلمة ، ومن الأمثلة على التعزيز السلبي ما يذكره
    (

    Lovans , Schaelfer & Simmon, 1965 ) في استخدام أسلوب التعزيز السلبي في تشجيع

    اثنين من الأطفال ( Autistic ) على الحديث مع الآخرين حيث وضع الأطفال في غرفة مكهربة الأرضية ، فإذا اتجهوا نحو

    الكبار والحديث معهم ، فإذا الصدمة تقل أو تنتهي ، وهذا يعني أن السلوك المرغوب قد عزز بطريقة سلبية
    Kazdin , 1980

    كما استخدم التعزيز السلبي مع الأطفال المعوقين عقليا من أجل تنمية ميلهم نحو بعض الألعاب ، واستخدم أيضا في تعديل سلوك طفل يبول على نفسه

    عن طريق استخدام جهاز التنبيه .

    ج- العقاب
    ( Punishment ) :

    ويعني إيقاع حدث مؤلم أو سحب مثير مرغوب فيه . ومن الطرق المستخدمة هنا مع المعوقين طريقة التصحيح الزائد ( Over

    Correction ) كما يحدث لدى الفرد الذي لديه سلوك تخريبي لسريره . فنجعله يرتب سريره والأسرة الأخرى أيضا . كما

    يمكن استخدام الصدمة الكهربائية أحيانا كعقاب ولكن هذا له محاذير وشروط خاصة ، وقد تستخدم الصدمة الكهربائية في حالات مص الإصبع ،

    التبول ، إيذاء العيون ، اضطرابات الكلام مثل : اللجلجة ، اللعب بالأدوات الحادة ، في الأشياء على الآخرين ، القفز من الأماكن العالية .

    ومن طرق العقاب الحرمان من الحصول على شيء مرغوب فيه ويحبه ، فالمعاقون عقليا يحبون الأكل ويتلذذون من امتلاء بطونهم بالطعام من أي نوع

    وبأي كمية ، ويتأثرون جدا إذا حرموا من الأكل ، وهذا يجعل الطفل مهيئا نفسيا لتقبل الإرشاد والتوجيه ( مرسي ، 1970 ) وينصح

    استخدام التعزيز الإيجابي معهم بدلا من العقاب .

    د- المحو
    ( Extinction ) :

    ويعني التقليل التدريجي من تعزيز استجابة متعلمة سبق تعزيزها ويمكن أن يبدأ المحو عن طريق تعزيز استجابات بديله مرغوب فيها من أجل محو

    استجابات غير مرغوب فيها .

    ويمكن استخدام المحو في محو سلوك التقيؤ عند طفلة بإهمالها عند القيام بهذا السلوك والعناية بها عندما لا تفعل ذلك .

    ويمكن استخدام المحو أيضا ، كاستخدامه في حالة محو سلوك العدوان لدى الطفل ، فقد أهمل سلوك العدوان
    وعزز سلوك التصرف اللائق
    عن طريق الانتباه من المعلمة

    و- التشكيل والتسلسل
    ( Shaping & chaining ) :

    إن تشكيل السلوك هو تعزيز التقاربات المتتابعة لسلوك نهائي مرغوب فيه ، وفي عملية التشكيل نشير إلى مهارة واحدة مثل عملية الإخراج أو خلع القميص أو لبس البنطلون .

    أما عملية التسلسل فهي عملية تستخدم لوصل عدة وحدات سلوكية معا ، وهنا نشير إلى مجموعة من المهارات الفرعية المتسلسلة التي تؤدي إلى

    السلوك النهائي ، مثلا في حالة اللبس الكامل فإن التسلسل هنا يشير إلى لبس الملابس الداخلية ، ثم البنطلون ، ثم القميص ، الجوارب ، الحذاء في تتابع مستمر.

    ط- النمذجة
    ( Modeling ):

    وتعتبر من أكثر الطرق فعالية في اكتساب الطفل سلوك معينا ، حيث يوضح له كيف يقوم بعمل شيء ثم يطلب منه أن يكرر ما قمنا به أي يسلك عن طريق تقليد النموذج .

    هذا وقد وجد ( Banduca , 1965 )
    بأن نتائج التعلم عن طريق النموذج أفضل من التعلم الإجرائي خاصة إذا كانت

    الاستجابة المطلوبة جديدة أو السلوك المراد أداؤه جديدا .

    وبالنسبة للألعاب يمكن استخدام مبدأ أو أسلوب النمذجة استعمالا كبير في تعليمها .

    معلمي أطفال صعوبات التعلم :

    1- معلم خاص :

    حيث يبدأ مع الطفل في غرفة المصادر ويقوم بتدريس الطفل المواد بطريقة مبسطة مسهلة تتناسب مع خصائصه التعليمية وفي غرفة المصادر يتم

    تعليم الطلاب مهارات يفتقدونها مثل تعليمهم لمهارة الانتباه لفترة طويلة أثناء القراءة والحساب .

    2- معلم عادي :

    وهو مدرس الصف العادي حيث يقضي فيه الطالب بقية يومه ويستكمل بقية المواد مع الطلاب الآخرين .

    ويجب مع المعلم العادي التعاون مع معلم غرفة المصادر من أجل إكمال ما بدأه معلم غرفة المصادر والتعاون من أجل رفع مستوى الطالب وقدراته

    والمهارات لديه .

    كذلك يجب على معلم غرفة المصادر تقديم المشورة لمعلم الفصل العادي في الأمور التي تخص الطلاب ذوي صعوبات التعلم مثل طرق التدريس

    والاستراتيجيات التعليمية .

    وأساليب التعامل مع الطالب وأساليب تأدية الامتحانات ووضع الدرجات وكتابة التقارير .

    الونشريس


    إرشادات لمدرس أطفال ذوي صعوبات تعلم :

    الونشريس

    وهي مجموعة من الإرشادات
    مقدمة لمدرس غرفة المصادر
    أو مدرس الصف العادي
    أو الفصول الخاصة منها :

    1-تكلم ببطء وثبات وبوضوح وبصوت مقبول

    2-يجب الإصرار على أن يتبع الطفل التعليمات التي توجها له .

    3-استمر بتوجيه الطلاب خلال أداء الواجبات .

    4-امنح الطالب الوقت الكافي للإجابة .

    5-يجب أن تكون لديك معرفة وخبرة بأساليب تعديل السلوك .

    6-لا تستخدم أسلوب التهديد والوعيد .

    7-وفر البيئة التعليمية المناسبة لكي يظهر الطفل استعداداته الكافية وذلك عن طريق النماذج والتعيينات الدراسية .

    8-خذ بعين الاعتبار أن جميع التلاميذ احتياجاتهم مختلفة .

    9-لا تهمل الفروق الفردية .

    10-أن يصمم البرنامج الخاص من خلال حاجات وقدرات الطفل .

    11-استخدام المواد التعليمية بتتابع منتظم .

    12-نظم استجابات الطفل في المواقف التعليمية .

    – المناهج الخاصة بصعوبات التعلم :

    الونشريس

    لا تختلف مناهج أطفال صعوبات التعلم عن مناهج العاديين حيث يدرس أطفال صعوبات التعلم نفس المنهج العادي للعاديين وفي مدارس عادية

    والاختلاف ليس في المنهج ولكن في طريقة التدريس في البرامج التربوية .

    طرق التدريس :

    من أهم طرق التدريس المستخدمة هي :

    استخدام غرفة المصادر :

    الونشريس

    ويعني أن الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم يمكن أن يستفيدوا من مناهج الفصل العادي ولكن مع بعض المساعدة أو مع تقديم بعض الخدمات

    الخاصة التي يقدمها المدرس الخاص لطالب صعوبات التعلم في غرفة خاصة تسمى غرفة المصادر ويوضع بها الطفل لفترة قصيرة من اليوم

    الدراسي ويكمل باقي يومه الدراسي في الفصل العادي حيث يتوفر له فرصة التفاعل مع الأطفال العاديين ومع طلاب آخرين .

    ومن خلال غرفة المصادر يتم التعاون بين المدرس الخاص ومدرس الفصل العادي من أجل تنفيذ برنامج تربوي تعليمي للطالب والذي يمكن تقسيمه إلى

    خمس خطوات بهدف وضع خطة تربوية فردية يتم من خلالها تحديد وقياس مظاهر الصعوبات

    عمل برنامج تعليمي له
    وتتكون هذه الخطوات مــــن


    الونشريس

    1-قياس مظاهر صعوبات التعلم وتشخيصها .

    2-تخطيط البرنامج التربوي ويعني صياغة الأهداف وطرائق تنفيذها .

    3-تطبيق البرنامج التربوي .

    4-تقييم البرنامج التربوي .

    5-تعديل البرنامج التربوي على ضوء نتائج عملية التقييم .

    الأنشطة الأساسية
    التي تحتويها غرفة المصادر :

    تحتوي غرفة المصادر على العديد من الأنشطة اللازمة لمساعدة الطفل ذوي الصعوبات التعليمية للتغلب عليها وكذلك تحتوي على أنشطه تساعد كل

    من مدرس غرفة المصادر ومدرس الفصل العادي على التعامل بفعالية مع الطفل ذوي صعوبات في التعلم وعلى فهم حاجاته والتعرف على جوانب

    القوة وجوانب الضعف لديه وتشمل غرفة المصادر :

    الونشريس

    1-أدوات واختبارات لتشخيص جوانب القصور لدى الطفل وتحديد طبيعة العلاج المطلوب .

    2-طرق أساليب تدريس تتناسب مع طبيعة الصعوبات التي يعاني منها الطفل .

    3-مواد تعليمية تتناسب مع طبيعة طرق وأساليب التدريس .

    4-تدريس الأطفال في مجموعات يراعي فيها نوع ودرجة الصعوبة التي تعاني منها هذه المجموعة.

    5-أنشطة وأدوات تعليمية تثير اهتمام المتعلم وبالتالي تضمن تعاونه ومشاركته وتفاعله .

    6-جداول تنظيم المدة التي يقضيها كل طفل في غرفة المصادر وفي الفصل العادي .

    7-التخطيط التعاوني بين مدرس المصادر ومدرس الفصل العادي .

    الونشريس

    تم بحمد الله وفضله


    الونشريس

    الونشريس
    الونشريس
    تسلمى على المعلومات القيمة

    يسلموووووووووووووو على الطرح الجميل

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.