أسباب تأخر اللغة
1- العوق الفكري:
يمكن أن تؤخر الإعاقة الفكرية أو تعيق تطور المهارات الأساسية.
2- العوق الجسدي:
يعتبر العجز الجسدي كشلل الأطراف العلوية أو السفلية إعاقة حيث تمنع الطفل من التنقل و استكشاف عالمه، و يمكن أن يكون لإعاقة أقل نسبياً كالشق الحلقي.
3- العوق الحسي:
يلغي وجود الصمم و العمى مجموعة واسعة من التجارب المهمة لتطور اللغة المبكرة و الإدراك. كما يحرم ضعف حواس الشم و التذوق و اللمس الطفل من مصدر هام للإحساسات و مما يؤدي الى حرمانه من المعرفة.
4- الحرمان العاطفي:
سواءً أكانت جذور المشكلة نتيجة لطفل منطوٍ على نفسه أو لوالد مهمل فإن الحرمان العاطفي يضعف الرابط بين الطفل و الوالد الذي يعد أساسياً لتطور المهارات الاجتماعية و التواصلية والإحساس بالأمان الذي يحتاجه الطفل كي يستكشف و يختبر بيئته.
5- الحرمان المادي:
إذا لم يكن لدى الطفل ألعاباً في بيئته تثير اهتمامه قد يتأخر نموه.
6- انعدام الحافز:
رغم أن بعض الأطفال يملكون الكثير من الألعاب الجميلة إلا أنهم غير متحفزين للعب لأنهم غالباً ما يُتركون بمفردهم مع أغراضهم، لذى يحتاج الأطفال إلى شخص راشد ليريهم الأشياء و يلعب معهم و يتحدث إليهم.
7- تكرر الأمراض:
قد يوهن المرض المتكرر جسد الطفل و يتركه تعباً و غير متجاوباً، و قد يؤخر علاجه في المستشفى و فصله عن عائلته من تطوره.
انتشار الإعاقة في المجتمعات الإنسانية
فئة الإعاقة النسبة التقريبية
o العوق الفكري 2.3%
o صعوبات التعلم 3%
o الإعاقة البصرية 0.1%
o الإعاقة الجسمية 0.5%
o الإعاقة الانفعالية 2%
o الاضطرابات الكلامية اللغوية 3.5%
المجموع 12%
م.ن