يستخدم مصففو الشعر تقنيات حديثة تمنح الشعر المصبوغ طلة طبيعية. ولتحقيق أقصى تأثير طبيعي ممكن يصل الأمر في بعض الحالات إلى حد استخدام تقنيات مناقضة للطبيعة، منها على سبيل المثال تقنية منابت الشعر الاصطناعية، حيث يقوم المصفف بصبغ منابت الشعر بدرجة لونية أغمق من بقية الشعر بشكل ظاهر للعيان، كما لو كان يتعين على المرأة أن تذهب الآن ودون تأخير إلى صالون تصفيف الشعر.
ويمكن القول بأن هذه التقنية تعتمد على حقيقة أن اللون الطبيعي للشعر يتألف من درجات لونية كثيرة، وليس مجرد أسود أو بني فقط، وهو ما يحاول مصفف الشعر تقليده. وأوضح ديتر شولهورن، مدير قسم الإبداع لدى اتحاد روابط مصففي الشعر بولاية بافاريا الألمانية، قائلاً: تخلى مصففو الشعر منذ عهد طويل عن صبغ الشعر بلون واحد؛ إذ ليس بالضرورة أن تكون كل أجزاء الشعر ذات لون واحد.
وأضاف شولهورن أن مصففي الشعر يستخدمون في الوقت الحاضر تقنية حديثة تسمى "Freestyle GCh Balayage"، تمنح الخصلات مظهراً أكثر طبيعية؛ حيث يتم تقسيم الشعر إلى أقسام تختلف في ما بينها من حيث العرض، ثم تصفيف خصلات كثيرة ذات تدريجات لونية مختلفة.
مٌَـوضٌُِْوع فيٌَُ قَـٌَْمة الٍـٌَِْروعَُه
●
فيْ انـًَتظار المـَْزيد مِْن الابـٌٍَداع والمـَُواضيع المفًٍَيده
●●●
جَنْآإئِنْ آلْوَرٍدٌ لقلمكَْ الرائـع