تخطى إلى المحتوى

الصخور المتحركة في وادي الموت 2024

الونشريس

الأحجار المتحركة في كاليفورنيا..
The moving rocks of Death Valley

وبالتحديد في منطقة Dead Valley او )وادي الموت) .. كشف عن ظاهرة غريبة حيرت علماء الجيولوجيا واخترقت مفاهيم الطبيعة الونشريس!
ظاهرة الصخور المتحركة( والتي تعرف ايضاً بالصخور المنزلقة…..وھي ظاھرة جیولوجیة وتحدث موسمیا في بحیرةجافة موجودة في جبال، Racetrack Playa في منطقة في وادي الموت في كالیفورنیا. Panamint بانامنت) تحیرالعلماءوالباحثین..
فبالرغم من استواء الارض الصحراوية بتلك المنطقة .. الا انها تحتوي على صخور كبيره الحجم وقد انتقلت من مكان الى اخر بفعل قوهمجهوله وبسبب قاع تلك الصخورالخشن،فإنھاتخلف خلفھا خطوطا أفقیة عمیقة لمسافة قدتصل إلى 260مترا.

وقد كانت هناك العديد من التفسيرات التي اعتقدها بعض العلماء .. لكنها كانت غيرمنطقية ..
الامر المنطقي الوحيد هو ما قاله احد الباحثين بعد دراسة مدقة لهذه الظاهرة وهو ان هذه الظاهرة لا تعتمد على أي أساس منطقي معروف !
يعجزالعقل أحياناً عن تفسير ظواهر غريبة للغاية لطالما أخذت جانباً لم يعثر لأي تحليل فيزيولوجي أو حل علمي له، فكان التعتيم نتيجة لضعف البحث والتجمد وسط دائرة مغلقةمن المعلومات المحدودة ففي النهاية نبقى علماء منهجيين.
هناك في منطقة واديالموت في كاليفورنيا كشف عن ظاهرة جيولوجية غريبة أدهشت العلماء وأوقعتهم في حيرةكبيرة هذا المكان الغريب المسمى »ريستراك بلايا« هو عبارة عن ارض صحراوية مسطحة لكن الشيء الأكثر غموضاً هو انه يوجد على الأرض حجارة متحركة تسير لوحدها دون مساعدة أيقوة معروفة عليها وكل حجر يسير باتجاهات مختلفة عن غيره من الأحجار وبشكل عشوائي غير منظم وبسرعات متفاوتة وفترات متفاوتة وهناك أحجار لا تتحرك في فترات معينةبينما نجد فيها أحجاراً أخرى متحركة.
نالت هذه الظاهرة جيولوجياً اهتمام العلماءخاصة الجيولوجيين منهم، الذين قاموا بدراستها عن طريق أبحاث متعددة وقد كرسجيولوجيان من مؤسسة » كاليتك « سبع سنوات كاملة في دراستها لكنهما خرجا باستنتاج علميتقليدي محدود الأفق يقول بان حركة هذه الصخور تحصل نتيجة ظروف مناخية معينة كالمطرأو الضباب الكثيف أو الندى الذي يقوم بتشكيل طبقة رطبة مما تجعل الأحجار تزحلق فوقهذه الأرض الجافة، ومن ثم تتحرك نتيجة الرياح أو النسمات الهوائية التي تهب عليها من حين لآخر. هذا التفسير لا يناسب تلك الأرضية أبداً ماذا نتوقع من رجال علم منهجيين لا يستطيعون الخروج عن حدود معلوماتهم الضيقة!
فالصخور لا يمكنهاالتزحلق على تلك الأرضية لأنها ثقيلة لدرجة تجعلها تغرق في الأرضية مما يصعب تحركهاضمن الظروف المتوفرة.
والسبب الثاني الذي يجعل التفسير العلمي خاطئاً هو أنالرياح تهب باتجاه واحد لذلك وجب على الحجارة في هذه الحالة أن تسير في اتجاه واحدلكنها في الواقع تتحرك باتجاهات مختلفة متناقضة مع بعضها البعض، وبنفس الوقت نجدأحجاراً معينة لا تتحرك إطلاقا بل تبقى ساكنة ثم تتحرك في فترات أخرى، باتجاهات مختلفة وبسرعات متفاوتة.
وهناك فترات تتحرك هذه الأحجار دون وجود نسمة هوائيةواحدة أي أن الرياح ليس لها علاقة بهذه الظاهرة إطلاقاً، وقد قام احدهم بتفسير هذهالظاهرة مشيراً إلى حقل مغناطيسي معين تحت الأرض يعمل على تحريك الأحجار ونقلها من مكان إلى آخر إذ كان الحال كذلك كيف نفسر وجود حجرين متقاربين لبعضهما البعض ثميتحرك احدهما والآخر يبقى ساكناً أو قد يتحركا بنفس الوقت لكن باتجاهات مختلفةتماماً وبسرعات مختلفة، في العام 1996 قام رجل يدعى »بول مسينا« بدراسة دقيقة لهذهالظاهرة مستعيناً بمراقبة الأقمار الصناعية حتى يتمكن من رسم الخريطة لمسار الأحجارآخذاً بعين الاعتبار الحالة الجوية والجيولوجية وغيرها من ظروف محيطة لكنه خرج بنتيجة تتألف من عبارة واحدة: »هذه الظاهرة لا تعتمد على أي أساس منطقي معروف.

    عجييييييييييييييييييب
    سبحان الله!

    سبحان الله

    مشكووورة حبيبتي

    شكرا لمروركم

    سبحان الله
    بارك الله فيك

    بسم الله الرحمن الرحيم
    {قل اعوذ برب الناس ملك الناس اله الناس من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدورالناس من الجنة والناس}
    صدق الله العظيم

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.