تخطى إلى المحتوى

تحت ظلال الرفوف المنسية 2024

حكايا من عمرنا تمضي في ذاكرتنا كـ سلسلة
قصص نتعمد ان نرويها ..عبر اجيالنا..
ولكن تلك الاجياال نفسها تتجدد عبر الحكايا المطوية ..
كنا ولا زالنا نتذكر ايامنا ..كيف..
بما استوحينا من ظلال الرفوف المنسية..
بدايتها نشق الطريق عندما نتذكر ..
ممن أحببناه ..وتواعدنا ..
ولكن عبر السنين مضى كخيال عابر
وتسافر الاحلام بنآ الى الجنة الخلد بتواعد الحبيب..
وبين سنة واخرى يتم اللقاء ..ولكن لايذكر احدنا الاخر..
فكل منا تمسك بمن هو نصيبه ومشى ع المكتوب له بالحياة
..ولن يبقى لنآ الاالذكرى…

كنا اصحاب في مجموعة الاخوية..
هكذا يطلق كل منا على الآخر
بعد الدراسة تتفرق الجمااعة لكل منا دربه وانتسابه…
وتتكرر الاحداث ونسعى لصدااقة جديدة
مضمونها ان نكون اخوة
قبل ان نكون اصدقاء..
ويتواالى المشهد نفسه على مرمى اعيننا فلايسعنا
الا ان نجدد الذكرى ..

نبدا يومنا بصباح جميل مشرق الخلوود…
ونتأهل الى مسعانا لنبث ما في جعبتنا من اقوال صالحة
واماني تسعى لتحقيقها..
ولكن ان يكون من هناك يضمن نجاحك
او يسعى لأحباطك ..فتترك المجاال مفتوحا ..
امام عينيك ولا تسعى
ان تبعد خياله عنك…
وانما تفضل تلك الذكرى المؤلمة..
فلا تؤنس بوحدتك
كما تشقى بخيال المتعب فالذكرى لا تمحى من البال ..
كما تستطيع محو خيالك..!!

والدينا كم سعيا وراءنا للاستقاامة..
ولكن ان تتخذ لنا منهجاآخر .. مسلكانعتبره قدوتنآ..
وان كانت عيوبنآ تسبقنآ فلا تجهد نفسك
فأنت وقتها تعيش طفولتك
ولا تريد ان تجعل من النصائح ملاذاًلك..
في ذاكرتك لذاك الزمان قصص مخبئه في جوفك ..
وكنت تنظر لما تفعله امر اعتيادي
من قطف طفولة كنتَ تعيشها
ولكننا بتلك الطفولة الشقية كنا نتعبهم..
كما كنا نمتعهم بأقاويلنا..الغريبة
وجا ء دورنا وهناك من يتعبنا ويضحكنا
ويذكرنا بحال تلك الايام والطفولة الشقية
من خلال براعمنا الصغار..
فلا تعتب على هذا الحال
.. ودع طفلك يسرح بخياله..
لانها ستبقى ذكرى ..
جميلة مقتطفة من عالمك الطفولي…!!

عندما تزدخر ذاكرتنا بالنغم الاصيل ..
ونتذكر تلك الاغنياات التي كانت بلحظتها
تطربنا سمعا وشهقا ..
ونميل ميلها وأكفنا تداعب الموسيقى نغما ..
وقتها فقط نستطيع
ان نجعل الذكرى امامنا فاين هي الآن من مسمعنا..
زمن التغريد والفيس بوك..ومايليه..
حل بقلوبنا ومحى اغنياتنا الشعبية..
فما زاال راائحة الموال يصدح بمسامعنا ..
ولا يبقى له سوى الذكرى ..

عندما يفاجئنا سؤال من طفلا يحتااج له جوااب..
وكأننا ندخل عالمه السطحي
ونعيش براءته هنا فقط نتخذ الصمت لغة للإمتناع
..فأسئلة الطفل المحرجة تجعلنا بين قوسين..
خااصة اذا ألح بالسؤاال :ليدرك ماهو عالمه
الذي يرسمه …وما هو الذي يسعى اليه
من خلال سؤاله الامعقوول لنا في بعض الاحيان..
فهو كثيرا ما يتراءى له من خيال
حقيقة عبر الشاشات المرئية والشخصيات الكرتونية..
ويأتيك السؤال؟ الذي يجعلك لدقيقتين فقط بحيرة من امرك..!!
وبعدها تختلق العذر للجواب ..
بضحكة مداعبة ورضى عنه
فهذا عالمه المحدود فكل مايراه يتنبأ به
كأنه حقيقة بنظره فالاكتفاء بالسؤال لايقلل
من اننا نشد عليه ونجعل للتربية دورفي تنشئة ذاكرته..
ولكنها تلك الاقاويل التى تجعل من خيال الطفل
اوسع مما يتذكره ويتفوه به..

ولازلنا
نتذكر ايام مطوية وحكايا منسية كانت تعج بها ذاكرتنا..
فالذكرى عالم يحينا بالأمل ويشعرنا بالسعادة ..
وتبقى ايامنا حلووة بالذكرياات الجميلة..!!
وتأكدو هذا جهد بشري يعتليه الخطأ والصواب..

منقوووووووول

    ولازلنا
    نتذكر ايام مطوية وحكايا منسية كانت تعج بها ذاكرتنا..
    فالذكرى عالم يحينا بالأمل ويشعرنا بالسعادة ..
    وتبقى ايامنا حلووة بالذكرياات الجميلة..!!
    وتأكدو هذا جهد بشري يعتليه الخطأ والصواب..

    يسلمو ايديك على نقلك المميز


    ولازلنا
    نتذكر ايام مطوية وحكايا منسية كانت تعج بها ذاكرتنا..
    فالذكرى عالم يحينا بالأمل ويشعرنا بالسعادة ..
    وتبقى ايامنا حلووة بالذكرياات الجميلة..!!
    وتأكدو هذا جهد بشري يعتليه الخطأ والصواب..

    فعلا

    الونشريس

    يسلموووو يا قمرتى
    عندما تزدخر ذاكرتنا بالنغم الاصيل ..
    ونتذكر تلك الاغنياات التي كانت بلحظتها
    تطربنا سمعا وشهقا ..
    ونميل ميلها وأكفنا تداعب الموسيقى نغما ..
    وقتها فقط نستطيع
    ان نجعل الذكرى امامنا فاين هي الآن من مسمعنا..
    زمن التغريد والفيس بوك..ومايليه..
    حل بقلوبنا ومحى اغنياتنا الشعبية..
    فما زاال راائحة الموال يصدح بمسامعنا ..
    ولا يبقى له سوى الذكرى ..

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.