تخطى إلى المحتوى

طرق حماية طفلك من التحرشات الجنسية 2024

  • بواسطة
خواتي … … قرأت هذا
التحقيق في عدد قديم من مجلة ولدي … و أعجبني كثيراً ..
فأحببت أن أنقله لكم لتعم الفائدة … و قد اخترت منه هذه
المقتطفات :

كيف تحمي ابنك من التحرشات الجنسية ؟؟

التحرش الجنسي أمر مزعج و مقزز عند سماعه ، لكنه بلا شك
أمر مخيف إذا فكرت عزيزي المربي في امكانية حدوثه لأحد أبنائك …

الونشريس

كيف تجنب ابنك التحرشات الجنسية
غي مرحلتي الروضة و الإبتدائية ؟

1-إذا كان عمر ابنك 3 سنوات تجنب أن ينظف ابنك شخص غير
أهل للثقة .

2-إذا كان ابنك أكبر من 4 سنوات علِّم ابنك أن يغلق على نفسه باب الحمام قبل خلع سرواله .

3-عوّد ابنك على القوة و الشجاعة و أن يرفض أن يلمسه أي
طفل آخر ، و ابدأ في توضيح هذه المفاهيم من عمر 3 سنوات .

4-تحدث مع ابنك أن يمنع الآخرين من التحرش به عندما تشعر أنه
يفهم ما ستقول له ( و أنسب سن من الخامسة ) .

5-درّب ابنك على كلمة " عيب " كلما ظهرت عورته أمام الآخرين و ليكن تدريبك له قبل أن يبلغ عامه الثاني !!

6-لا تدع أبناءك رهناً عند أحد مثل السائق أو الخادمة … فهم أمانة في يديك أنت وحدك !!

القواعد الأربعة للتعامل مع السائق :

1-المقعد الخلفي مخصص لجلوس الأبناء … أما المقعد الأمامي فهو للسائق فقط .

2-لا توجد أي حالة اضطرارية تجعل احدى الفتيات تجلس بالمقعد
الأمامي بالقرب من السائق !!

3-خروج الفتاة مع السائق لوحدها ليست من عاداتنا و لا من قيمنا الإجتماعية .

4-الخادمة ليست دائماً الشخص الأمين للخروج مع الفتاة و السائق .

الونشريس

أسباب التحرش الجنسي متنوعة
و تختلف فعاليتها من بلد لآخر ، و من أسرة لأخرى … و من فرد إلى فرد و كذلك
من موقف إلى موقف ، و لقد جمعها د. محمد الثويني في كتاب تحت عنوان
(( سألوني عن التحرش الجنسي )) و حدد 100 سبب للتحرش الجنسي

اخترنا منها التالي :-

1 -مداعبة الزوجين أو ممارسة الحق الزوجي أمام الأبناء أو تجاهل الصغار
منهم : يقع الكثير من الأزواج في مفهوم خاطئ اسمه ( صغير لا يفهم ! )
في حين أن هذه التصرفات تجعل لدى الأبناء الرغبة في التقليد عند أول فرصة
تسنح لهذا المتفرج.

الونشريس

2- التقبيل الزائد عن حده : سواء كان ذلك بين الزوجين أو حتى تقبيل الأم
أو الأب لأحد الأبناء أو البنات بصورة مبالغ فيها فيتعود هذا الأخير على هذا
النمط من الحنان ، فإذا فقده … طلبه ، فيكون عرضة للتحرش و فريسة سهلة
عند غياب الأم أو الأب .

الونشريس

3- مشاركة الأبناء فراش الأبوين : قد تسبب كثرة النوم مع أحد الأبوين
الرغبة في التلامس الجسدي الذي قد يتطور إلى حس جنسي ، خاصة و
أنه أثناء النوم تحصل أمور بدون قصد تشجع الإثارة الجنسية مثل التعري أو
الإنكشاف أو حتى مشاهدة أو ملامسة الأعضاء الجنسية .

الونشريس

4- الكتالوجات النسائية : قد تكون بداية الإنحراف الجنسي من خلال
كتالوجات الملابس الملقاة في الصالة أو في أدراج المكتبة ، بل ان
أحد المراهقين تفنن و أعد كتابًا جنسياً مادته منتقاة من الكتلوجات .

الونشريس

5- بيوت الجيران : امنعوا أبناءكم من دخول بيوت الجيران في حال غياب
الأم أو الأب و إن كان الداعي الإبن أو الأبنة ، حتى و إن كان ابن الجيران شاباً
جيداً و شاطراً و لكن ابليس أشطر .

الونشريس

6- توفر أدوات الإنحراف في البيت : وقع بعض الشباب في المشاكل الجنسية
و التحرشات بسبب وجود بعض الأفلام و غيرها من وسائل الإغراء المنسية لأحد أفراد الأسرة أو الأقارب ، فعلى الأم تفتيش و تنظيف الفيديو و الديوانية و أماكن تجمع
الكبار قبل استعمالها من قبل الصغار .

الونشريس

7- اللعب البدني بين الجنسين : مع الأسف الشديد فإن عدداً من الإناث
في سن البلوغ يشاركن الشباب الذكور اللعب بكرة القدم و المطارحة و
المطاردة ، مما يجعل الفتيات عرضة للتحرش الجنسي حتى بين الأخ و أخته ،
و قد تزداد هذه العادة لتنتشر بين أفراد العائلة فيخرجون إلى الشاليه أو البر
أو حتى السفر معاً ، و العاقبة معروفة ، و هنا لا تنفع كلمة إنه أو إنها ثقة …
أو إنع إبن عمها أو إبن خالها لأن ذلك غير مقبول .

الونشريس

8- حمامات السباحة و الشواطئ و الألعاب المائية : التجمعات الكبيرة في
أحواض السباحة و ما يشابهها تجعل الأبناء عرضة للتحرش الجنسي خاصة
أصحاب الملابس الفاضحة كالسراويل القصيرة أو الشفافة .

الونشريس

9- طوابير المدارس أو المقصف : يغفل بعض المدرسين أو المسئولين في
المدارس و يتعمد غيرهم فيدفعون الشباب من الإناث أو الذكور لرص الصفوف
أو الطوابير عند الطبيب أو المطعم أو المقصف بقصد تقليل المسافة !! و هم
لا يعلمون أن هناك من يستفيد من هذا الوضع ، فيكتشف حساً جديداً يستحسنه
و يداوم عليه !! فاحذروا الطوابير أو القاطرات و لا بأس بالصفوف المتقاربة جنباً
إلى جنب .

الونشريس

10 – ضعف الشخصية : ضعاف الشخصية هم أكثر الشباب عرضةً للتحرش
الجنسي ، سواء كان من باب المزاح أو الجد فيكون اعتداءاً جنسياً منظماً ،
و السبب هو أن ضعاف الشخصية غالباً ما يستجيبون للتهديد ، فاحذروا و
علموا أبناءكم الدفاع عن النفس و المصارحة عند الشعور بالإيذاء من البعض .

الونشريس

    الونشريس مشكورة أختي علي هالمعلومات المفيدة وإني إستفت منها وسأنفذها مع بناتي .الونشريس

    جزاكى الله خير على المعلومات القيمه

    يتجمد الدم في العروق عند الادراك بواقعية التحرش مهما كان نوعه فمابالنا بالدي يستقصد فلدات اكبادنا والله انه لموضوع يستحق ان ينشر كاشهار في كل وسائل الاعلام و ليس من خلال الاسرة فقط لان منا من الاولياء من لا يجيد التحدث او النصح في هده المواضيع رعم ضرورة التوعية جزاك الله اختي على هدا الموضوع

    مشكورة ياقمر جزيتى الجنة لمعلوماتك القيمة

    جزاك الله كل خير موضوع هام جدا ومؤرق

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.