تاريخ الفطر الهندي:
لقد تم جلب الفطر الهندي من الهند على يد بروفسور يعمل في عيادة جامعة هيوستن في المانيا الذي عمل في الهند لمدة خمس سنوات، وتطور ورم الكبد لديه أثناء وجوده هناك، وقد عولج السرطان بحليب الفطر ، وقد تم شفائه نهائياً، ومن ذلك الوقت يتم تناقل وتناول هذا الفطر بين الناس من جميع أنحاء العالم.
تنظيم نظام المناعة لدى جسم الإنسان.
يعالج أمراض القلب ويساعد على حل الكولسترول في الشرايين.
تحسين عمل البنكرياس والكبد والطحال.
يعالج المرارة وينظف قنواتها ويحل حصاها.
يشفي المعدة والأمعاء من الأورام وتشنجها.
يشفي الكلية وينظم عمل قنواتها البولية.
يزيد من فعالية موانع الالتهابات ويشفي الأمراض الملتهبة.
يساعد على تنظيم ضغط الدم.
يوقف انتشار الأورام ويعيق نمو المزيد منها.
يبطئ عملية الشيخوخة.
فعال في مواجهة التعب والوهن المترافقين مع الإجهاد.
يغذي الجسم بالفيتامينات الأساسية له.
يصب المزيج بعد 24 ساعة في منخل غير معدني أو في مصفاة، ويجمع الحليب الناتج عن المزيج، ويشرب حسب التعليمات.
يغسل الفطر المتخثر في المصفاة بتمرير ماء بارد عليه، ويتم تحريكه بملعقة خشبية حتى يتم غسيل كامل الحليب العالق به.
يغسل الوعاء جيداً بالماء والصابون.
يعاد الفطر إلى الوعاء من أجل تكرار العملية حسب ما ذكر أعلاه.
– يتكرر العلاج عند الشعور بالحاجة إليه حتى يتم ملاحظة تحسن صحة المريض العامة، ويجب التأكد يومياً من إضافة الحليب إلى الفطر حسب ما ورد ذكره أعلاه كل 24 ساعة؛ وحتى عند فترة التوقف عن تناول الحليب البالغة عشرة أيام، ويمكن تقديم الحليب الناتج عن فترة الانقطاع لشخص آخر.
– سيتغير لون الفطر ويصبح داكناً إذا ترك أكثر من 24 ساعة دون إضافة الحليب إليه، ويبدأ بفقد فائدته العلاجية.
-إن الاستمرار في المحافظة على تنمية الفطر بشكل جيد يؤدي إلى مضاعفة حجمه، وكل 17 يوم يمكن قسم الكمية إلى نصفين، وإعطاء النصف الآخر إلى من هم بحاجة إليه والاستفادة منه.
لقد تم جلب الفطر الهندي من الهند على يد بروفسور يعمل في عيادة جامعة هيوستن في المانيا الذي عمل في الهند لمدة خمس سنوات، وتطور ورم الكبد لديه أثناء وجوده هناك، وقد عولج السرطان بحليب الفطر ، وقد تم شفائه نهائياً، ومن ذلك الوقت يتم تناقل وتناول هذا الفطر بين الناس من جميع أنحاء العالم.
فوائده الطبية أو العلاجية:
تنظيم نظام المناعة لدى جسم الإنسان.
يعالج أمراض القلب ويساعد على حل الكولسترول في الشرايين.
تحسين عمل البنكرياس والكبد والطحال.
يعالج المرارة وينظف قنواتها ويحل حصاها.
يشفي المعدة والأمعاء من الأورام وتشنجها.
يشفي الكلية وينظم عمل قنواتها البولية.
يزيد من فعالية موانع الالتهابات ويشفي الأمراض الملتهبة.
يساعد على تنظيم ضغط الدم.
يوقف انتشار الأورام ويعيق نمو المزيد منها.
يبطئ عملية الشيخوخة.
فعال في مواجهة التعب والوهن المترافقين مع الإجهاد.
يغذي الجسم بالفيتامينات الأساسية له.
كمية الجرعة للشخص الواحد:
ملعقتين كبيرتين من الفطر توضعان في وعاء من الفخار، ويضاف إليهما ربع لتر من الحليب، ويفضل أن يكون زجاجة معقمة أو حليب معبأ ضمن علبة كرتون، ويغطى الوعاء بقطعة قماش من الشاش أو الكتان(تسمح بمرور الهواء).
يترك الوعاء لمدة 24 ساعة في المطبخ(بحرارة الغرفة).
يصب المزيج بعد 24 ساعة في منخل غير معدني أو في مصفاة، ويجمع الحليب الناتج عن المزيج، ويشرب حسب التعليمات.
يغسل الفطر المتخثر في المصفاة بتمرير ماء بارد عليه، ويتم تحريكه بملعقة خشبية حتى يتم غسيل كامل الحليب العالق به.
يغسل الوعاء جيداً بالماء والصابون.
يعاد الفطر إلى الوعاء من أجل تكرار العملية حسب ما ذكر أعلاه.
العلاج وطريقته:
– يشرب الحليب قبل النوم يومياً دون انقطاع لمدة عشرين يوم من الكمية المذكورة أعلاه، ويتم التوقف عن شرب الحليب لمدة عشرة أيام فقط.
– يتكرر العلاج عند الشعور بالحاجة إليه حتى يتم ملاحظة تحسن صحة المريض العامة، ويجب التأكد يومياً من إضافة الحليب إلى الفطر حسب ما ورد ذكره أعلاه كل 24 ساعة؛ وحتى عند فترة التوقف عن تناول الحليب البالغة عشرة أيام، ويمكن تقديم الحليب الناتج عن فترة الانقطاع لشخص آخر.
– سيتغير لون الفطر ويصبح داكناً إذا ترك أكثر من 24 ساعة دون إضافة الحليب إليه، ويبدأ بفقد فائدته العلاجية.
-إن الاستمرار في المحافظة على تنمية الفطر بشكل جيد يؤدي إلى مضاعفة حجمه، وكل 17 يوم يمكن قسم الكمية إلى نصفين، وإعطاء النصف الآخر إلى من هم بحاجة إليه والاستفادة منه.
شكرا يا قمر
شكرا يا نسرين ع المعلومة
بارك الله فيكن حبيباتي
semsemahasan
و الغالية لافالانتينا
مشكوووورات و منوراااااات على المرور الجميل
تسلم ايدك
بارك الله فيكى
بارك الله فيك يعطيك الصحة