قد يُسبّب لك التسوّق وشراء فستان زفاف الكثير من الضغوط النفسيّة، إذا لم تجدي ما يُناسبك أو ما تحملين بارتدائه في نهار زفافك. لذلك، هناك 5 أشخاص قد يُسبّبون لك المتاعب فلا تصطحبيهم أثناء التسوّق وشراء فستان زفافك:
1. حماتك المستقبلية
لبعض العرائس علاقة وطيدة بحمواتهنّ المستقبليّات. بالتالي، قد يشعرن أنهنّ مضطرات إلى اصطحابهنّ لشراء فستان زفاف. ولكن البعض، قد لا يُشعر الآخر بالراحة. لذلك، لا داعي لكي تصطحبي حماتك، إن كانت تجعلك تشعرين بالتوتر.
2. محبّات الدراما
يعملن محبّات الدراما على اختطاف زفافك منك وجذب الانتباه إليهنّ. إن كنت تسعين لأن تكون تجربتك في شراء فستان خالية من الدراما، فلا ضرورة لاصطحابهنّ معك.
3. أيّ قريب/أو قريبة لا يوافق على زفافكما
سواء أكان هذا القريب فرداً من عائلتك أو عائلته، فكلّ من يُخالف علاقتكما عليه البقاء في منزله، وبعيداً عنك.
4. الصديقات اللواتي يشعرن بالغيرة منك
يحلفن أنهن يشعرن بالسعادة والفرح. وعندما يدلين بتصريحٍ، ينمّ عن حقد أو غيرة تجاه الشريك أو أيّ تفصيل متعلق بالفرحة، فإنّهن يُردفن عبارة: "تعلمين أنّني أمازحك، أليس كذلك؟". ولكن، "هل تصدقينهنّ؟". إنّ الغيرة بشعة جداً. إن كنت تتمتّعين بحسّ الفكاهة، فلن يزعجك هؤلاء الأشخاص الذين يشعرون بالغيرة. لكن إن كنت حسّاسة وتشعرين بالتوتر جداً، فاتركي هؤلاء الغيورات اللواتي يملن إلى تخريب الزفاف، سواء عن قصد أو عن غير قصد.
5. من يدّعي أنّه ضليع في كلّ الأمور
نحن نعني بهم من يدّعي أنه بعد مشاهدته وثائقياً واحداً عن التخطيط للأفراح، أو فيلماً واحداً عن زفاف، بات يعلم كلّ شيء عن الأفراح. هذا أمر لا يجوز، إذ إنّه يدفع العروس إلى الضياع وإلى تضليلها. بالإضافة إلى ذلك، إنّ هذه البرامج تنقل فقط جزءاً من الحقيقة لا الحقيقة كلّها. ولا داعي ـ تالياً ـ للاستماع إلى كلماتهم وأخذها على محمل الجدّ.
1. حماتك المستقبلية
لبعض العرائس علاقة وطيدة بحمواتهنّ المستقبليّات. بالتالي، قد يشعرن أنهنّ مضطرات إلى اصطحابهنّ لشراء فستان زفاف. ولكن البعض، قد لا يُشعر الآخر بالراحة. لذلك، لا داعي لكي تصطحبي حماتك، إن كانت تجعلك تشعرين بالتوتر.
2. محبّات الدراما
يعملن محبّات الدراما على اختطاف زفافك منك وجذب الانتباه إليهنّ. إن كنت تسعين لأن تكون تجربتك في شراء فستان خالية من الدراما، فلا ضرورة لاصطحابهنّ معك.
3. أيّ قريب/أو قريبة لا يوافق على زفافكما
سواء أكان هذا القريب فرداً من عائلتك أو عائلته، فكلّ من يُخالف علاقتكما عليه البقاء في منزله، وبعيداً عنك.
4. الصديقات اللواتي يشعرن بالغيرة منك
يحلفن أنهن يشعرن بالسعادة والفرح. وعندما يدلين بتصريحٍ، ينمّ عن حقد أو غيرة تجاه الشريك أو أيّ تفصيل متعلق بالفرحة، فإنّهن يُردفن عبارة: "تعلمين أنّني أمازحك، أليس كذلك؟". ولكن، "هل تصدقينهنّ؟". إنّ الغيرة بشعة جداً. إن كنت تتمتّعين بحسّ الفكاهة، فلن يزعجك هؤلاء الأشخاص الذين يشعرون بالغيرة. لكن إن كنت حسّاسة وتشعرين بالتوتر جداً، فاتركي هؤلاء الغيورات اللواتي يملن إلى تخريب الزفاف، سواء عن قصد أو عن غير قصد.
5. من يدّعي أنّه ضليع في كلّ الأمور
نحن نعني بهم من يدّعي أنه بعد مشاهدته وثائقياً واحداً عن التخطيط للأفراح، أو فيلماً واحداً عن زفاف، بات يعلم كلّ شيء عن الأفراح. هذا أمر لا يجوز، إذ إنّه يدفع العروس إلى الضياع وإلى تضليلها. بالإضافة إلى ذلك، إنّ هذه البرامج تنقل فقط جزءاً من الحقيقة لا الحقيقة كلّها. ولا داعي ـ تالياً ـ للاستماع إلى كلماتهم وأخذها على محمل الجدّ.
شكرا لكي
نورتوني يا قمرات