ايه كريمه جمعت الحروف العربيه كلها 2024

آيه كريمة جمعت الحروف العربية كلها

هذه الآية هي الآية 29 من سورة الفتح .

قال تعالى: (مُحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً

سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وَجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي ا
لتَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ

الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً)

♥ ♥

سبحانك ربنا

اللهم إجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء همومنا
اللهم آمين

منقووووول

    [.[FONT="Arial"][/[.جزاكى الله الف خير على المعلومة ثبتك الله وايانا جميعا على تلاوة القران وتدبرهFONT]

    مشكورة اختي.

    شكرا كللك زوق بس ما افهمت شي شو قصدك انو كل الحروف العربية بهذه الاية او بتقصدي شي تاني ويللا باي

    الونشريس

    الونشريس اقتباس الونشريس
    الونشريس

    سبحانك ربنا

    اللهم إجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء همومنا

    الونشريس الونشريس

    اللهم امين

    جزاكى الله خير

    بارك الله فيكي

    تفسير سورة الصف 2024

    تفسير سورة الصف

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الآيات 1 ـ 4

    (سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ *يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ *كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ *إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ)
    قال عبد الله بن سلام : إن أناسا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا : لو أرسلنا إلى رسول الله نسأله عن أحب الأعمال إلى الله عز وجل ؟ فلم يذهب إليه أحد منا
    فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم أولئك النفر رجلا رجلا حتى جمعهم ونزلت فيهم السورة

    ينكر الله فى هذه الآيات على الذين يعدون ولا يوفون بعهدهم
    فهذه صفة من النفاق
    فقد قال صلى الله عليه وسلم : " آية المنافق ثلاث : إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا أؤتمن خان "
    ويقول سبحانه أنه يحب المؤمنين الذين يصطفون صفا واحدا فى مواجهة أعدائه لإعلاء كلمته كأنهم بنيان ترتص طوبته بعضا إلى بعض

    الآيات 5 ، 6

    (وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَد تَّعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ *وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ )
    يخبر الله عن موسى عليه السلام أنه قال لقومه لماذا تؤذوننى بالرغم من أنكم تعلمون صدقى فيما أرسلت إليكم به ؟
    فلما تراجعوا عن اتباع الحق أزاغ الله قلوبهم وصرفها عن الحق والهدى وتركهم فى الحيرة والشك

    وكذلك قال عيسى ابن مريم لبنى إسرائيل أنه مرسل إليهم من الله يؤكد ما جاءت به التوراة ويبشر بقدوم محمدا صلى الله عليه وسلم خاتما للأنبياء وعندما أتى لهم بالمعجزات التى تدل على صدقه قالوا إنه ساحر واضح سحره

    الآيات 7 ـ 9

    ( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الإِسْلامِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ *يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ *هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ )
    ويقول سبحانه وتعالى إنه لا أحد أظلم من من يفترى الكذب على الله ويجعل له الشركاء ويصفه بما ليس له بالرغم من أنه يدعوا إلى التوحيد ولا هداية لمن ظلم
    يحاولون أن يخفون الحق بما يدعون من الباطل كالذى يحاول إطفاء النور بكلمات مستحيلة
    ولكن الله يصر على إظهار الحقيقة وينشر هدايته بالرغم عن أنف هؤلاء الكافرون
    فهو الله الذى أرسل محمدا بالهداية ودين الحق ليعلوا على كل العقائد والأديان مهما كره ذلك المشركون

    الآيات 10 ـ 13

    ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ *تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ *يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ *وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِّنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ )

    وهنا يرد الله على الذين سألوا عن أحب الأعمال إلى الله فيقول لهم :
    هذه تجارة عظيمة مع الله تنجيكم من عذاب شديد فى النار وهى أن تؤمنوا بالله وبرسوله وتجاهدون فى سبيل رفعة كلمة الله بأموالكم وأرواحكم ومجهودكم وأنفسكم فهذا خير لكم من أى شئ آخر
    يغفر الله لكم ذنوبكم ويدخلكم الجنة خالدين منعمين فيها وهذا خير الجزاء
    وفى الدنيا ما تحبونه وهو النصر القريب على أعداء الله وأعداءكم وهذه بشرى للمؤمنين بالنصر القريب

    الآيات 14

    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ فَآمَنَت طَّائِفَةٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَت طَّائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ)

    يأمر الله المؤمنين أن يكونوا أنصارا لله بأقوالهم وأفعالهم فى جميع أحوالهم
    ويضرب مثلا بمن اتبعوا عيسى عليه السلام ونصروه فى الدعوة إلى الله فى بلاد الشام لليهود والرومان ويأمرهم أن ينصروا محمدا صلى الله عليه وسلم فى دعوة الحق

    فقد يجعل الله على أيديهم من يهتدى كما اهتدت طائفة من بنوا اسرائيل
    فعندما رفع الله عيسى إلى السماء تفرقت اليهود فآمنت به مجموعة وقالوا إنه رسول الله

    ومجموعة أخرى غالت فى ذلك فقالوا هو الله كان بيننا وأخرى قالت ابن الله ورفعه ليحميه وقالت ثالثة إنه ثلاث الأب والإبن وروح مقدسة وبذلك ارتدوا إلى الكفر عندما فسروا بعقولهم مالم يرشدهم به الله

    ولكن الله نصر المؤمنين على أعدائهم وبعث محمدا كما نبأ عيسى عليه السلام
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    تمت بحمد الله تعالى .

      بارك الله فيكي حبيبتي وجمعنا واياكي في الفردوس الاعلى

      المجموعه الثالثه نور الهدى حمله نور الهدى لتفسير القراءن الكريم التفسير الميسر 2024

      [احبتى فى الله حفظه القراءن مع بعض وتفسير الميسر لبعض السور وتابعى .,,.

      الونشريس

      سوره قريش

      الونشريس


      ‏ ‏بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {لايلف قُرَيْشٍ * إِ لفهم رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ

      * فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ * الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ‏}‏

      قال كثير من المفسرين‏:‏ إن الجار والمجرور متعلق بالسورة التي قبلها أي‏:‏

      فعلنا ما فعلنا بأصحاب الفيل لأجل قريش وأمنهم، واستقامة مصالحهم،

      وانتظام رحلتهم في الشتاء لليمن، والصيف للشام، لأجل التجارة والمكاسب‏.‏

      فأهلك الله من أرادهم بسوء، وعظم أمر الحرم وأهله في قلوب العرب،

      حتى احترموهم، ولم يعترضوا لهم في أي‏:‏ سفر أرادوا، ولهذا أمرهم الله بالشكر،

      فقال‏:‏ ‏{‏فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ‏}‏ أي‏:‏ ليوحدوه ويخلصوا له العبادة، ‏

      {‏الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ‏}‏ فرغد الرزق والأمن من المخاوف،

      من أكبر النعم الدنيوية، الموجبة لشكر الله تعالى‏.‏

      فلك اللهم الحمد والشكر على نعمك الظاهرة والباطنة، وخص الله بالربوبية

      البيت لفضله وشرفه، وإلا فهو رب كل شيء‏.‏‏.‏

      الونشريس

      سوره الماعون

      الونشريس

      ‏[‏1 ـ 7‏]‏ ‏بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ‏{‏أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ * فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ *

      وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ * فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ

      * الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ * وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ‏}‏

      يقول تعالى ذامًا لمن ترك حقوقه وحقوق عبادة‏:‏ ‏{‏أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ‏}‏ أي‏:‏

      بالبعث والجزاء، فلا يؤمن بما جاءت به الرسل‏.‏

      ‏{‏فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ‏}‏ أي‏:‏ يدفعه بعنف وشدة، ولا يرحمه لقساوة قلبه،

      ولأنه لا يرجو ثوابًا، ولا يخشى عقابًا‏.‏

      ‏{‏وَلَا يَحُضُّ‏}‏ غيره ‏{‏عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ‏}‏ ومن باب أولى أنه بنفسه لا يطعم المسكين،

      ‏{‏فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ‏}‏ أي‏:‏ الملتزمون لإقامة الصلاة، ولكنهم ‏{‏عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ‏}‏ أي‏:‏

      مضيعون لها، تاركون لوقتها، مفوتون لأركانها وهذا لعدم اهتمامهم بأمر الله حيث ضيعوا الصلاة،

      التي هي أهم الطاعات وأفضل القربات، والسهو عن الصلاة، هو الذي يستحق صاحبه

      الذم واللوم وأما السهو في الصلاة، فهذا يقع من كل أحد، حتى من النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ‏.‏

      ولهذا وصف الله هؤلاء بالرياء والقسوة وعدم الرحمة، فقال‏:‏ ‏{‏الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ‏}‏ أي

      يعملون الأعمال لأجل رئاء الناس‏.‏

      ‏{‏وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ‏}‏ أي‏:‏ يمنعون إعطاء الشيء، الذي لا يضر إعطاؤه على وجه العارية،

      أو الهبة، كالإناء، والدلو، والفأس، ونحو ذلك، مما جرت العادة ببذلها والسماحة به ‏.‏

      فهؤلاء ـ لشدة حرصهم ـ يمنعون الماعون، فكيف بما هو أكثر منه‏.‏

      وفي هذه السورة، الحث على إكرام اليتيم، والمساكين، والتحضيض على ذلك،

      ومراعاة الصلاة، والمحافظة عليها، وعلى الإخلاص ‏[‏فيها و‏]‏ في جميع الأعمال‏.‏

      والحث على ‏[‏فعل المعروف و‏]‏ بذل الأموال الخفيفة، كعارية الإناء والدلو والكتاب،

      ونحو ذلك، لأن الله ذم من لم يفعل ذلك، والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب والحمد لله رب العالمين‏.‏

      الونشريس

      سوره الكوثر

      الونشريس

      ‏[‏1 ـ 3‏]‏ ‏بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ‏{‏إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ * فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ * إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ‏}‏

      يقول الله تعالى لنبيه محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ ممتنا عليه‏:‏

      ‏{‏إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ‏}‏ أي‏:‏ الخير الكثير، والفضل الغزير، الذي من جملته،

      ما يعطيه الله لنبيه ـ صلى الله عليه وسلم ـ يوم القيامة، من النهر الذي يقال له ‏{‏الكوثر‏}‏

      ومن الحوض طوله شهر، وعرضه شهر، ماؤه أشد بياضًا من اللبن، وأحلى من العسل،

      آنيته كنجوم السماء في كثرتها واستنارتها، من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدًا‏.‏

      ولما ذكر منته عليه، أمره بشكرها فقال‏:‏ ‏{‏فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَر‏}‏ خص هاتين العبادتين

      بالذكر، لأنهما من أفضل العبادات وأجل القربات‏.‏

      ولأن الصلاة تتضمن الخضوع ‏[‏في‏]‏ القلب والجوارح لله، وتنقلها في أنواع العبودية،

      وفي النحر تقرب إلى الله بأفضل ما عند العبد من النحائر، وإخراج للمال

      الذي جبلت النفوس على محبته والشح به‏.‏

      ‏{‏إِنَّ شَانِئَكَ‏}‏ أي‏:‏ مبغضك وذامك ومنتقصك ‏{‏هُوَ الْأَبْتَرُ‏}‏ أي‏:‏ المقطوع من كل خير،

      مقطوع العمل، مقطوع الذكر‏.‏

      وأما محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ فهو الكامل حقًا، الذي له الكمال الممكن في

      حق المخلوق، من رفع الذكر، وكثرة الأنصار، والأتباع ـ صلى الله عليه وسلم ـ‏.‏

      الونشريس

        الونشريس

        انتو فييييييييييين يا عدولات

        بارك الله فيك ووفقك لما يحبه ويرضاه

        الونشريس

        نورتونى

        ماالطعام الذي حرمه اسرائيل علي نفسه؟ 2024

        يقول الله تعالى ( كل الطعام كان حلاً لبني إسرائيل إلا ما حرّم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزّل التوراة قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين ، فمن افترى على الله الكذب من بعد ذلك فأولئك هم الظالمون ، قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفاً وما كان من المشركين ، إن أول بيتٍ وُضع للناس للذي ببكة مباركاً وهدى للعالمين ، فيه آياتٌ بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمناً ولله على الناس حجُ البيت من اسـتطاع إليه سـبيلاً ، ومن كفر فإن الله غني عن العالمين ) فيما يتعلق بالقضية الأولى قضية الطعام وما حَرُم منه على اليهود ، والخلاف في ذلك بينهم وبين المسلمين ، أخذت دوراً بارزاً في النقاش بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين يهود المدينة ، فيهود المدينة يزعمون أن الأطعمة التي يأكلها المسلمون ويحرّمها اليهود هي أطعمةٌ محرمةٌ بنص التوراة ، وأنكر عليهم النبي صلى الله عليه وسلم ذلك ، وتحداهم ( قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين ، فمن افترى على الله الكذب من بعد ذلك فأولئك هم الظالمون ) وفي غمرة النقاش حول هذه النقطة سأل النبي صلى الله عليه وسلم أحبار اليهود بالذي أنزل التوراة على موسى : أتعلمون أن يعقوب ـ وهو إسرائيل ـ مرض مرضاً شديداً فنذر لئن شفاه الله تعالى أن يحرّم على نفسه أحب الطعام والشراب إليه ، وكان يعقوب عليه السلام مصاباً بمرضٍ يُقال له عرق النسا ، كان يقاسي منه آلاماً شديدة وخاصةً في الليل ، ثم شُفي من هذا الداء ، وكان أحب الطعام إليه لحوم الإبل وأحب الشراب ألبانها ، فحرّم على نفسه لحوم الإبل وألبانها .

        واليهود ككل الأمم القديمة تعظم الأسلاف والماضين والآباء والأجداد ، وترى أن سلوكهم يجب أن يكون سنة ، وليس يجوز للأبناء أن يخالفوا الآباء في شيء ، ولما كان إسرائيل ـ أي يعقوب عليه السلام ـ يحتلُ عندهم منزلةً عالية فقد قلدوه في تحريم الطعام والشراب الذي حرّمه على نفسه . واستمرت أجيال اليهود على هذا حتى بعث الله موسى صلى الله عليه وسلم ، وسكتت التوراة فلم تتعرض لهذا الأمر بشيء ، ثم بُعث عيسى صلى الله عليه وسلم وهو نبيٌ من أنبياء بني إسرائيل ورجلٌ من العبرانيين ، وكان من جوهر رسالة عيسى صلى الله عليه وسلم أن يحلّ لبني إسرائيل بعض الذي حُرّم عليهم ، ولكن اليهود تعنّتوا وما زالوا مصريين على التمسك بتحريم لحوم الإبل وألبانها وبعض المطاعم الأخرى ، حتى بُعث محمدٌ صلى الله عليه وسلم ، وادعوا أن تحريم هذه الأطعمة والأشربة جاءت في التوراة .

        في الحقيقة بين يعقوب وبين موسى صلى الله عليه وسلم مسافةٌ زمنية طويلة ، التوراة لم تنزل إلا بعد إسرائيل بزمنٍ طويل ، واليهود كانوا يمتنعون عن هذه الأطعمة وهذه الأشربة قبل نزول التوراة ، وحين نزلت التوراة لم تصدقهم في نصها على تحريم لحم الإبل ولبن الإبل . ولهذا جاء التحدي من النبي صلى الله عليه وسلم ( قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين ) لأن التوراة لا توجد فيها آية واحدة تحرّم شيئاً من هذا ، لكن القوم ـ أي اليهود والنصارى ـ كما ذكرنا مراراً حينما هجروا أحكام الله وعيّنوا على آراء الرجال وأنزلوا آراءهم منزلة الأحكام واجبة الرعاية ، تكونت لديهم من اجتهادات أحبارهم وكهّانهم طائفةٌ ضخمة من الأحكام أضافوها إلى الله تعالى زوراً وبهتاناً ، وكانوا يدّعون أنها من كتاب الله المنزل ، وما هي من الكتاب المنزل . ثم ما زالت طريقتهم تلك بالتشديد على أنفسهم حتى أذن الله جلّ وعلا على ألسنة أنبياء بني إسرائيل بعقوبتهم بالتشديد ، كلما أحدثوا بأنفسهم تحريماً جاء رسولٌ من رسلهم ونبيٌ من أنبيائهم يبلغهم أن الله حرّم عليهم هذا .

          جزاكى الله خيرا معلومات جدا قيمة

          بارك الله فيكي

          الونشريس

          جزاكي الله الف خير

          بارك الله فيكى