وجنوده فقال بنو إسرائيل : إنا لمدركون , فقال موسى عليه السلام : كلا إن معي ربي سيهدين ,
فأوحى الله إليه أن اضرب بعصاك البحر فانفلق البحر اثني عشر طريقًا على عدد الأسباط ؛
فكان كل فرق كالجبل العظيم .
وبعد مرور مئات السنوات أراد المولى سبحانه وتعالى أن يذكر الناس بهذه المعجزة
نعم هذه ظاهره طبيعيه
الذي زار البلاد عام 1975، ليقوم بالكتابة عن الحدث،
ومن ثم توافد العلماء والأشخاص لدراسة ورؤية هذه الظاهرة الفريدة من نوعها،
والتي لم يطالعها أحداً من قبل.
أطلق على هذه الظاهرة اسم The Jindo Moses Miracle تيمناً
بمعجزة نبي الله موسى عليه السلام،
وسميت الجزيرة باسم البحر “جيندو” تبركاً بنبي الله الجليل.
الظاهرة الفريدة من نوعها تحدث مرتين في العام الواحد بسبب إنحسار ماء البحر لظاهرة “الجزر”
ليتم ظهور هذا المسار الأرضي الممتد لمسافة 3 كم وعرض 40 متراً يربط جزيرة “جيندو بمودو”
ووفقاً للمدونة الأجنبية التي سميت باسم هذا الحدث،
ورصدت معلومات جيدة عنه فإن الاحتفالات تقام لمدة ساعة ”
وهي مدة حدوث هذه الظاهرة” ليتوافد السائحين والأجانب على المنطقة لالتقاط الصور التذكارية
والقيام بتشغيل الموسيقى الصاخبة وألوان الليزر، والمرور في المنخفض المائي المذهل.
وانتشرت في وسائل الإعلام الغربية العديد من الأقاويل التي تؤكد أن ظاهرة إنشقاق البحر السنوية
حدثت بالفعل مع سيدة مسنة عندما هوجمت القرية التي كانت تقطن فيها النمور المتعطشة للدماء،
ليفر الجميع إلى القرية المجاورة باستثناء هذه المرأة التي لم تستطع التحرك،
سوى أنها قامت بالصلاة إلى الله لينفلق البحر وتمر منه دون أن تقدر النمور على المساس بها!
في هذا الوقت يقيم الكوريين العاب ناريه وعروض تقليديه للزوار حيث يتوافد كل عام
اكثر من مليون زائر من كافه انحاء العالم
واكثر الزوار هم الفرنسيون بسبب زياره السفير الفرنسي هذا المكان
وكتب العديد من المقالات في الصحب الفرنسيه عن هذا المهرجان
ولا ننسي المعجزات كانت قديما ايام نزول الرسل والانبياء
ا وما يحدث حاليا هى ظواهر طبيعية ولكنها تحدث بأمر الله سبجانه وتعالى
جزاكِ الله خيراً
بارك الله فيك
بارك الله فيك