أو قيليج علي باشا اسمه الاصلى " جيوفاني ديونيدجى غاللينى (1519 – 21 يونيو 1587) من رجال البحر العثمانيين من أصلِ إيطاليِ ، اعتنق الإسلامِ وأصبحَ من رياس البحر العُثمانيين ثم قبودان بحرى للأسطولِ العُثمانيِ في القرن السادس عشرِ. عُرِفَ أيضاً بعِدّة أسماء أخرى في البلدانِ المسيحيةِ المطلة على البحر الأبيض المتوسطِ ، كما ظهر فى الأدبِ أيضاً تحت أسماءِ مُخْتَلِفةِ . فقد عرفً في إيطاليا تحت اسم Occhiali ، ودعاه ميجيل دي سرفانتس Uchali فى روايته دون كيشوت . كما سماه جون ولف في كتابه "الساحل البربرى
ولد اولوج على لاحد رجال البحر الايطاليين بمدينة كالابريا بجنوب ايطاليا , كانت رغبة والده ان يتلقى تعليما دينيا ولكنه أسر فى العام 1536 على يد "على أحمد" أحد رجال خير الدين بارباروسا حيث عمل مجدفا على ظهرأحد القوادس . بعد اعتناقه الاسلام وباعتباره من رجال البحر المهرة ترقى اولوج على فى الرتبة وبحصوله على المزيد من الغنائم اصبح شريكا فى سفينة من سفن الجهاد فى الجزائر وفى وقت لاحق وباعتباره من أشجع رياس البحر انضم اولوج على إلى طورغود باشا الذى كان يبث الرعب فى قلوب البلدان المسيحية المطلة على البحر المتوسط والذى كان ايضا حاكما لـ طرابلس الغرب . أعجب أمير البحر بيالى باشا بالنجاحات التى حققها اولوج على فتم تسليمه حكم جزيرة ساموس فى بحر ايجة فى العام 1550 وفى العام 1565 تم تعيينه حاكما عاما لمدينة الإسكندرية , وفى نفس العام انضم الى الأسطول العثمانى المصرى المحاصر لـ مالطا . وبعد مقتل طورغود باشا اثناء الحصار تم تعيينه خلفا له فى حكم طرابلس الغرب حيث حمل جثمان طورغود وقام بدفنه فى طرابلس حيث تم تثبيته حاكما عليها بقرار من السلطان سليمان القانونى الأول . حيث قام فى الاعوام اللاحقة بعديد الغارات على سواحل صقلية – كالابريا – نابولى .
ولد اولوج على لاحد رجال البحر الايطاليين بمدينة كالابريا بجنوب ايطاليا , كانت رغبة والده ان يتلقى تعليما دينيا ولكنه أسر فى العام 1536 على يد "على أحمد" أحد رجال خير الدين بارباروسا حيث عمل مجدفا على ظهرأحد القوادس . بعد اعتناقه الاسلام وباعتباره من رجال البحر المهرة ترقى اولوج على فى الرتبة وبحصوله على المزيد من الغنائم اصبح شريكا فى سفينة من سفن الجهاد فى الجزائر وفى وقت لاحق وباعتباره من أشجع رياس البحر انضم اولوج على إلى طورغود باشا الذى كان يبث الرعب فى قلوب البلدان المسيحية المطلة على البحر المتوسط والذى كان ايضا حاكما لـ طرابلس الغرب . أعجب أمير البحر بيالى باشا بالنجاحات التى حققها اولوج على فتم تسليمه حكم جزيرة ساموس فى بحر ايجة فى العام 1550 وفى العام 1565 تم تعيينه حاكما عاما لمدينة الإسكندرية , وفى نفس العام انضم الى الأسطول العثمانى المصرى المحاصر لـ مالطا . وبعد مقتل طورغود باشا اثناء الحصار تم تعيينه خلفا له فى حكم طرابلس الغرب حيث حمل جثمان طورغود وقام بدفنه فى طرابلس حيث تم تثبيته حاكما عليها بقرار من السلطان سليمان القانونى الأول . حيث قام فى الاعوام اللاحقة بعديد الغارات على سواحل صقلية – كالابريا – نابولى .
نورتونى
يسلم ايدك يا جميل
مشكورة جدا
مشكورة جدا
نورتينى يا نونو