تأملات في النمر
– هو أكثر كائن يستخدمه البشر اجتماعياً كشعار، للإشارة إلى شخصياتهم أو أهداف حملاتهم أو جماعاتهم، وذلك حسب عدة دراسات أجريت في مجلات بيئية واقتصادية كما أوردت مجلة إيكونومست.
– يقولون إن النمر هو الكائن المفترس الوحيد الذي يصطاد من أجل التدريب وليس من أجل الأكل وحسب، لكن لو ربطنا هذه النقطة بسابقتها فإننا ندرك بأن الإنسان يميل للقوة لا للعدل في انتماءاته، فالناس تحب النمر والأسد أكثر من غيرهما من كائنات رغم أن سلوكهما بشكل أو بأخر عدواني.
– نستطيع أن نتعلم من النمر أهمية الوقت، فهذا الكائن رغم قوته الجسدية وقوة مخالبه وأنيابه لكن لياقته – إن جاز التعبير – قليلة بسبب حجمه الكبير، وهو عندما يطارد فريسة ويحاول اصطيادها يملك وقتاً قليلاً قبل أن يتعب، وبالتالي يخطط جيداً قبل الإنطلاق وعند البدء فإنه يحاول أن لا يضيع ثانية واحدة لمعرفته بأن لا وقت لديه، ونحن مطالبون بنفس الأمر في مطاردة أهدافنا.
– يكسب النمر وحسب بعض التقارير 90% من معاركه ضد كائنات مفترسة أخرى بما فيها الأسد، والنمر حسب شعوب شرق أسيا هو ملك الغابة وليس الأسد، فالقائد الأسيوي الإنساني في الماضي كان مقاتلاً شرساً لذلك كان من الطبيعي تنصيب النشيط مثله كملك للغابة، لكن ملوك الغرب كانوا حالة مختلفة من الرخاء والكسل فكان الأسد ملك غابتهم ونحن نقلنا عنهمملك غابتهم الكسول.
– تملك الهند ما يقارب 45% من نمور العالم، وأعداد النمور في العالم لا تزيد عن 4000 نمراً فقط، قليلون فقط لكن تميزهم جعلهم معروفين لكل العالم.
– النمر لا يفضل أكل لحم الإنسان إلا عندما يصبح كبيراً في العمر وتصبح أنيابه غير قادرة على التعامل مع فرائسه الأخرى، طعم لحم الإنسان خيار أخير للنمور لكنه خيار أول للإنسان بطرق مختلفة!.
– النمر هو أكثر كائن شعبية ومحبة لدى الناس حسب تصويت أجرته محطة أمريكية Animal Planet، حصل على 21% من أصوات الجمهور والحيوان الثاني كان الكلب ثم الدولفين فالحصان فالأسد… القوة ثم الوفاء ثم المرح ثم الجمال ثم الهيبة، هكذا يفضل الناس أشياءهم!
النمر، ذلك الحيوان المفترس الذي يمتلك هيبة في كل مكان،
– هو ثالث أكبر كائن آكل لحوم على ظهر الأرض بعد الدب القطبي والدب البني، أي أنه حجماً أكبر من الأسد، وهو صاحب أكبر أنياب من بين كل الكائنات الحية.
– هو أكثر كائن يستخدمه البشر اجتماعياً كشعار، للإشارة إلى شخصياتهم أو أهداف حملاتهم أو جماعاتهم، وذلك حسب عدة دراسات أجريت في مجلات بيئية واقتصادية كما أوردت مجلة إيكونومست.
– يقولون إن النمر هو الكائن المفترس الوحيد الذي يصطاد من أجل التدريب وليس من أجل الأكل وحسب، لكن لو ربطنا هذه النقطة بسابقتها فإننا ندرك بأن الإنسان يميل للقوة لا للعدل في انتماءاته، فالناس تحب النمر والأسد أكثر من غيرهما من كائنات رغم أن سلوكهما بشكل أو بأخر عدواني.
– نستطيع أن نتعلم من النمر أهمية الوقت، فهذا الكائن رغم قوته الجسدية وقوة مخالبه وأنيابه لكن لياقته – إن جاز التعبير – قليلة بسبب حجمه الكبير، وهو عندما يطارد فريسة ويحاول اصطيادها يملك وقتاً قليلاً قبل أن يتعب، وبالتالي يخطط جيداً قبل الإنطلاق وعند البدء فإنه يحاول أن لا يضيع ثانية واحدة لمعرفته بأن لا وقت لديه، ونحن مطالبون بنفس الأمر في مطاردة أهدافنا.
– يكسب النمر وحسب بعض التقارير 90% من معاركه ضد كائنات مفترسة أخرى بما فيها الأسد، والنمر حسب شعوب شرق أسيا هو ملك الغابة وليس الأسد، فالقائد الأسيوي الإنساني في الماضي كان مقاتلاً شرساً لذلك كان من الطبيعي تنصيب النشيط مثله كملك للغابة، لكن ملوك الغرب كانوا حالة مختلفة من الرخاء والكسل فكان الأسد ملك غابتهم ونحن نقلنا عنهمملك غابتهم الكسول.
– تملك الهند ما يقارب 45% من نمور العالم، وأعداد النمور في العالم لا تزيد عن 4000 نمراً فقط، قليلون فقط لكن تميزهم جعلهم معروفين لكل العالم.
– النمر لا يفضل أكل لحم الإنسان إلا عندما يصبح كبيراً في العمر وتصبح أنيابه غير قادرة على التعامل مع فرائسه الأخرى، طعم لحم الإنسان خيار أخير للنمور لكنه خيار أول للإنسان بطرق مختلفة!.
– النمر هو أكثر كائن شعبية ومحبة لدى الناس حسب تصويت أجرته محطة أمريكية Animal Planet، حصل على 21% من أصوات الجمهور والحيوان الثاني كان الكلب ثم الدولفين فالحصان فالأسد… القوة ثم الوفاء ثم المرح ثم الجمال ثم الهيبة، هكذا يفضل الناس أشياءهم!
يعطيك الصحة
نحب هاذ الحيوان
نحب هاذ الحيوان
شكرا على المرور الرائع
الف شكر يا قمر