تعتبر تاغيت جوهرة الساورة بجمالها و واحات نخيلها وتنوع طبيعتها، كثبان رملية للعرق الغربي الكبير الشامخة على ارتفاع 745 متر تتكأ عليها المدينة، من جهة الآخرى امتدادات الصحراء الصخرية الحمادة بينهما منعطفات واد زوزفانة. توجد واحة نخيل تطبع الواد بحد أخضر على أكثر من 18 كيلو متر على الضفة اليمنى للوادي تتابع قصورها الستة (06).
تزخر بما خلفته مئات السنين وما تركته الثقافات التي تعاقبت منذ ظهور البشر إلى اليوم. الثرات بمثابة البصمة، تدل وتعرف بهوية صاحبها ومختلف عناصر الثرات وإن كانت صغيرة، عبارة عن وثائق ومصادر تكتب التاريخ وتوضح ما كان غامضا، وتحل في العديد من حقب التاريخ محل وثائق المكتوبة عند فقدان هذه الأخيرة. لنقف عند ما يمكن ملاحظته بمنطقتنا, بتاغيت بصمات ما قبل التاريخ وثرات التاريخ القديم وإن كان بعض من معالم التاريخ مصنفة تحت رعاية ومسؤولية الدولة .
هذه بعض الصور تبين ابداع الخالق في مناظر صحراوية خلابة.
يعطيك الصحة ختي
الله يبارك تهبل
يعطيك الصحة ختي