عندما نتأمل بداية ونهاية سورة "طه"
في قوله تعالى :
عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى :
{ طه (1) ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى (2) }
نعرف أن القرآن سبب للسعادة و البعد عن الشقاء .
ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى :
{ و من أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا (124) }
نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو :
البعد عن كتاب الله و ذكره .
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا و نور صدورنا و جلاء أحزاننا وذهاب همومنا
—
اللهم آآآآآآآآمين
دمتن فى امان الله
فعلا البعد على الله يسبب الشقاء
بارك الله فيكي
وبارك فيكِ
نورتِ
نورتِ
بارك الله فيكي