أرسل الله جبريل إلى محمد عليه الصلاة والسلام، فقال جبريل: {
يا رسول الله! إن الله يقرئك السلام، ويقول: أقرئ أبا بكر السلام، وقل له: هل رضيت عني فإني قد رضيت عنك؟ فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخبر أبا بكر وقال: إن الله: يقرئك السلام ويقول: هل رضيت عنه، فإنه قد رضي عنك؟ قال: نعم. ولكن والله لا آمن مكر الله، ولو كانت إحدى قدمي في الجنة والأخرى خارجها }. هذه قصة مكذوبة، و هي موجودة في بعض خطب الجمعة لبعض الناس، هذه لا تصح وهي مخالفة للنصوص، وسندها باطل، ولم يحدث شيء من ذلك أبداً، فلينتبه إليها المسلم، وفيها ملاحظتان:
أولاً: الرجاء مطلوب، وأبو بكر صاحب رجاء. ثانياً: هذه الصيغة لم ترد، وسندها واه جداً، بل لم يثبتها أحد من أهل الصحاح.
لما دفن عمر رضي الله عنه في القبر، أرسل الله إليه ملكين يسألانه، فاستيقظ عمر في القبر، وقال: من ربكما؟ من نبيكما؟ وما دينكما؟ قالوا: من قوة إيمان عمر سألهما بدلاً من سؤالهما إياه.
الأمر الأول: أن هذه قصة باطلة وسندها لا يصح.
الأمر الثاني: أن هذا الأمر من الله عز وجل لكل الناس، ولم يستثن به إلا من استثناه برحمة منه.
الأمر الثالث: من أخبر الناس أن عمر قام في قبره؟! قالوا: رئي في المنام، وهذه من تلفيقات بعض القصاص، ولم تصح أبداً ولم يرد ذلك في سند صحيح فليتنبه لها المسلم.
شكرا ليكي حبيبتي انا اول مرة اقرا هذه النصوص
اصلالالالالالالا الي عندوعقل لما يقراها يعرف انها كذذب في كذذذب
اصلالالالالالالا الي عندوعقل لما يقراها يعرف انها كذذب في كذذذب
القصة الاولى باينة انها غير صحيحة و بعيدة عن الواقع و لا يصدقها عاقل اما التانية فانا مش عارفة بصراحة انا ما سمعتش عليهم الاتنين
شكرا هجورة على التوضيح و جزاك الله خيرا
شكرا هجورة على التوضيح و جزاك الله خيرا
العفو حبيباتي
نورتو الموضوع
نورتو الموضوع