نصائح لإعادة شحن طاقة الجسد
والسعادة التي نسعى جميعا للحصول عليها تحتاج منا لذهن صاف وصحة روحية وجسدية تدفعنا نحو السعادة التي نبتغيها. لذا لم يعد التركيز اليوم منصبا على التفكير بكيفية الحصول على تلك العناصر، وإنما أصبح الاهتمام يتوجه أكثر نحو الحفاظ على صحة ونشاط العقل والروح والجسد. ولتحقيق ذلك يجب اتباع النصائح الآتية
– اشرب كمية كافية من الماء:
لا بد وأن معظمنا يحفظ هذه النصيحة عن ظهر قلب، لكن من المدهش أن نعلم، بأنه ما يزال البعض لا يشربون حاجتهم اليومية من الماء. كثيرا ما نسمع نصائح تطلب منا شرب 8 أكواب من الماء، إلا أني أنصح بأن تكون زجاجة الماء قريبة منا، كي نشرب كلما شعرنا بالعطش عبر ساعات اليوم.
– قلل من استخدام السكر:
يمكننا القول بأن السكر يأتينا متخفيا بكل عبوة طعام نشتريها، ولو لم تكن تحتوي على السكر، فإنها غالبا ما ستحتوي على عدد من الإضافات والمحليات الصناعية. وأفضل طريقة لتجنب مضار السكر، هي الاعتماد على الحميات التي تحتوي على أطعمة مثل الخضار والفواكه ومنتجات الألبان وغير ذلك من الأطعمة. فقط حاول أن تبتعد عن الأطعمة المعالجة، ولو لمدة أسبوع وستلاحظ الفرق بنفسك.
– مارس التمارين الرياضية:
على الرغم من أن البعض قد يكونون ملتزمين ببرنامج لياقة معين، إلا أن هناك بعض الأيام التي تكون مكتظة بالمشاغل بشكل قد يضطرون معه للتخلي عن بعض النشاطات لضيق الوقت. إلا أن هذا لا يجب أن يثنيا عن القيام ببعض التمارين الرياضية الخفيفة من أجل الحفاظ على لياقة أجسادنا قدر الامكان. فمثلا يمكننا ممارسة المشي ولو لبضعة مترات أو الصعود والهبوط على الدرج أو أي شيء من هذا القبيل، فالمهم أولا وأخيرا هو الحفاظ على نشاط حركة الجسد.
– تنفس بعمق:
نعلم بالطبع أن هناك مهام عليك إنجازها، إلى جانب بيتك الذي عليك تأمين طلباته، فضلا عن العديد من الأمور الأخرى، التي تتطلب منك مزيدا من الاهتمام. وفي خضم تلك المشاغل، فإنه يصبح من السهل أن تنسى حاجة جسدك لأخذ نفس عميق ولعدة مرات من أجل إعادة تنشيط نفسك داخليا وخارجيا. ولتحقيق هذا الأمر، عليك أن توفر ضمن برنامجك اليومي بعض الدقائق من أجل ممارسة تمارين التأمل، التي ستساعدك على تقليل شعورك بالتوتر ورفع شعور الراحة لديك. لن يكون هناك ضير من استقطاع بعض من الوقت في سبيل تحقيق تلك الأمور.
– اختلط بالناس:
لدى كل منا رغبة داخلية بالبحث عن الصداقة والحب والتآلف مع الآخر، فالإنسان بطبيعته مخلوق اجتماعي والحياة، تتطلب منا أن نساند بعضنا، وألا نعيش في عزلة بعيدا عن الناس. وتأكد بأن انشاء العلاقات مع أشخاص تحسن انتقاؤهم، سيكون له عظيم الأثر على جميع الأطراف.
– لا تستمع دائما لعقلك:
تنتابنا يوميا العديد من المشاعر كالخوف والقلق والاحباط. قد نشعر بالضيق من أحد الأشخاص أو بالحنق من أمور صغيرة تسببت بجعل يومك يسير بعكس ما خططت له. علينا أن نعلم بأن عقلنا يحتاج أن يشغل نفسه بشيء يفكر به، لذا كلما تخلصنا من مشكلة سنجد بأن مشكلة أخرى قد بدأت بالظهور. لذا، حاول ألا تلتفت للأفكار التي يرسلها لك عقلك، واعلم أنه يتصرف بطبيعته التي اعتادها، وأنت لست مضطرا لأن تشاركه هذه الطبيعة، وحاول ألا تعطي المشاكل التي تدور في ذهنك أكبر من حجمها الفعلي.
يطمح كل شخص بأن تكون حياته بشكل عام مؤلفة من أربعة عناصر أساسية وهي؛ وجود معنى للحياة، ووجود هدف يسعى لتحقيقه، والقيام بإنجازات تسهل عملية تحقيق الهدف، والسعادة التي هي نتيجة لكل ما سبق.
والسعادة التي نسعى جميعا للحصول عليها تحتاج منا لذهن صاف وصحة روحية وجسدية تدفعنا نحو السعادة التي نبتغيها. لذا لم يعد التركيز اليوم منصبا على التفكير بكيفية الحصول على تلك العناصر، وإنما أصبح الاهتمام يتوجه أكثر نحو الحفاظ على صحة ونشاط العقل والروح والجسد. ولتحقيق ذلك يجب اتباع النصائح الآتية
– اشرب كمية كافية من الماء:
لا بد وأن معظمنا يحفظ هذه النصيحة عن ظهر قلب، لكن من المدهش أن نعلم، بأنه ما يزال البعض لا يشربون حاجتهم اليومية من الماء. كثيرا ما نسمع نصائح تطلب منا شرب 8 أكواب من الماء، إلا أني أنصح بأن تكون زجاجة الماء قريبة منا، كي نشرب كلما شعرنا بالعطش عبر ساعات اليوم.
– قلل من استخدام السكر:
يمكننا القول بأن السكر يأتينا متخفيا بكل عبوة طعام نشتريها، ولو لم تكن تحتوي على السكر، فإنها غالبا ما ستحتوي على عدد من الإضافات والمحليات الصناعية. وأفضل طريقة لتجنب مضار السكر، هي الاعتماد على الحميات التي تحتوي على أطعمة مثل الخضار والفواكه ومنتجات الألبان وغير ذلك من الأطعمة. فقط حاول أن تبتعد عن الأطعمة المعالجة، ولو لمدة أسبوع وستلاحظ الفرق بنفسك.
– مارس التمارين الرياضية:
على الرغم من أن البعض قد يكونون ملتزمين ببرنامج لياقة معين، إلا أن هناك بعض الأيام التي تكون مكتظة بالمشاغل بشكل قد يضطرون معه للتخلي عن بعض النشاطات لضيق الوقت. إلا أن هذا لا يجب أن يثنيا عن القيام ببعض التمارين الرياضية الخفيفة من أجل الحفاظ على لياقة أجسادنا قدر الامكان. فمثلا يمكننا ممارسة المشي ولو لبضعة مترات أو الصعود والهبوط على الدرج أو أي شيء من هذا القبيل، فالمهم أولا وأخيرا هو الحفاظ على نشاط حركة الجسد.
– تنفس بعمق:
نعلم بالطبع أن هناك مهام عليك إنجازها، إلى جانب بيتك الذي عليك تأمين طلباته، فضلا عن العديد من الأمور الأخرى، التي تتطلب منك مزيدا من الاهتمام. وفي خضم تلك المشاغل، فإنه يصبح من السهل أن تنسى حاجة جسدك لأخذ نفس عميق ولعدة مرات من أجل إعادة تنشيط نفسك داخليا وخارجيا. ولتحقيق هذا الأمر، عليك أن توفر ضمن برنامجك اليومي بعض الدقائق من أجل ممارسة تمارين التأمل، التي ستساعدك على تقليل شعورك بالتوتر ورفع شعور الراحة لديك. لن يكون هناك ضير من استقطاع بعض من الوقت في سبيل تحقيق تلك الأمور.
– اختلط بالناس:
لدى كل منا رغبة داخلية بالبحث عن الصداقة والحب والتآلف مع الآخر، فالإنسان بطبيعته مخلوق اجتماعي والحياة، تتطلب منا أن نساند بعضنا، وألا نعيش في عزلة بعيدا عن الناس. وتأكد بأن انشاء العلاقات مع أشخاص تحسن انتقاؤهم، سيكون له عظيم الأثر على جميع الأطراف.
– لا تستمع دائما لعقلك:
تنتابنا يوميا العديد من المشاعر كالخوف والقلق والاحباط. قد نشعر بالضيق من أحد الأشخاص أو بالحنق من أمور صغيرة تسببت بجعل يومك يسير بعكس ما خططت له. علينا أن نعلم بأن عقلنا يحتاج أن يشغل نفسه بشيء يفكر به، لذا كلما تخلصنا من مشكلة سنجد بأن مشكلة أخرى قد بدأت بالظهور. لذا، حاول ألا تلتفت للأفكار التي يرسلها لك عقلك، واعلم أنه يتصرف بطبيعته التي اعتادها، وأنت لست مضطرا لأن تشاركه هذه الطبيعة، وحاول ألا تعطي المشاكل التي تدور في ذهنك أكبر من حجمها الفعلي.
تسلمي موضوع رائع
موضوع فوق الممتاز
جزيتى خيرا
جزيتى خيرا
تسلمي موضوع رائع