ووسائل التربية بالحب هى:
-كلمة حب :
نقولها لأبنائنا لان الصور التي يرسمها الطفل في ذهنه عن نفسه هي نتائج الكلمات التي يسمعها ، فبعض الآباء يكون كلامهم فيه شيء من التحقير لأبنائهم مما يوصلهم الى العدائية ، والانطواء وعدم الثقة بالنفس.
– نظرة حب:
اجعل عينيك في عيني طفلك وقل له ( احبك يا فلان ) فتلك النظرة لها أثر ونتائج غير عادية على شخصية الطفل.
– لمسة حب:
ننصح الأهل بالإكثار من اللمس والعناق لأبنائهم ، لأنها بمجرد اللمس تجعل الطفل يشعر بالود والدفء، فإذا أردت نصح ابنك فلا تجلس بعيداً عنه، بل اجعله قريباً منك وعانقه عند الحديث.
سلوكيات متبعة من قبل الأهل ينبغي توقفها:
هناك أساليب سلبية تبعد المربي عن التركيز على المشكلة وايجاد الحلول لها، وتجعل التوجه لشخص الطفل ومنها :
1- أسلوب الصراخ: وهو أسلوب يلغي لغة التواصل والتفاهم بين طرفي المعادلة، فالابن هنا يدخل في حلبة الدفاع عن النفس والخوف من الصوت المرتفع، ويركز اهتمامه على الطرق التي تحميه من ردود أفعال غير منتظرة.
2- التأنيب واللوم
: كثرة التأنيب واللوم يكسران القلوب ويفككان العلاقات والروابط، ويقتلان المشاعر الايجابية بين الطرفين.
3- الأوامر الكيدية:
كثرة إعطاء الأوامر دون عملية إقناع ترافقها، تحول الأبناء الى آلة لتنفيذ الأوامر، وتلغي شخصيتهم وتضعفها، وتجعل منه شخصا انقيادياً مستسلماً لا كيان له.
4- التهديدات:
كثرة التهديد الذي يمارسه الأهل بكل أنواعه( المباشر أو غير المباشر) لا يساعد ولا يسهم في حل المشكلة وإبعاد الطفل عن السلوك العنيف فانه يوقف سلوكه مؤقتاً بسبب الخوف ولكن سرعان ما يعود.
5- السخرية:
السخرية من السلوك المرفوض تعمل على سحب الثقة من الطفل وتقنعه بعدم قدرته على التخلي عن سلوكياته المزعجة، إضافة الى كون السخرية تحطم المعنويات.
6- الشتم:
أن مسألة شتم الطفل ووصفه بنعوت سلبية، تثبت هذه الأوصاف في عقل الطفل وتقنعه بها ، إضافة الى أن الشتم يعلم الطفل البذاءة في الكلام وسوء الخلق.
7- المقارنة:
وهي من أسوأ الأساليب التي يتبعها المربي، لأنها توصل الطفل الى كره الآخر المقارن به، مما تجعله يشعر بفشله وينزع الثقة من نفسه ومن قدراته، لذا ينبغي أن تتم المقارنة بين سلوكيين أو موقفين عند الطفل نفسه وليس بينه وبين غيره.
8- سوء الظن بالطفل:
أن تفسير السلوك بشكل سلبي دائما من قبل الأهل ،يعد من سوء الظن بالطفل ويؤكد له عدم ثقتك فيه وبأخلاقه،وهذا يؤدي الى إغلاق أبواب التواصل بينكما.
9- الاتهام:
حين تقوم أيها الأب بوضع ابنك في قفص الاتهام، فأنت تقوم بدور القاضي أو المحقق، فهناك فرق شاسع بين أن تسأل ابنك لماذا تأخرت؟ من باب الاطمئنان عليه. وان تسأله من باب سوء الظن به واتهامه. فالأول يفتح جسور التواصل بينكم والأخر يجعله ينغلق وقد يدفع ابنك الى الكذب والتهرب.
وأخيرا أن تركيزنا على الحلول بدل من المشكلة- التوتر والانفعال- يفيد ليس الصغار فحسب بل يعد أسلوبا ناجحاً مع الكبار أيضا سواء أكانوا مراهقين ام شباباً.
ودائما تذكروا أن أبناءنا هم أمانة الله في أعناقنا.
-كلمة حب :
نقولها لأبنائنا لان الصور التي يرسمها الطفل في ذهنه عن نفسه هي نتائج الكلمات التي يسمعها ، فبعض الآباء يكون كلامهم فيه شيء من التحقير لأبنائهم مما يوصلهم الى العدائية ، والانطواء وعدم الثقة بالنفس.
– نظرة حب:
اجعل عينيك في عيني طفلك وقل له ( احبك يا فلان ) فتلك النظرة لها أثر ونتائج غير عادية على شخصية الطفل.
– لمسة حب:
ننصح الأهل بالإكثار من اللمس والعناق لأبنائهم ، لأنها بمجرد اللمس تجعل الطفل يشعر بالود والدفء، فإذا أردت نصح ابنك فلا تجلس بعيداً عنه، بل اجعله قريباً منك وعانقه عند الحديث.
سلوكيات متبعة من قبل الأهل ينبغي توقفها:
هناك أساليب سلبية تبعد المربي عن التركيز على المشكلة وايجاد الحلول لها، وتجعل التوجه لشخص الطفل ومنها :
1- أسلوب الصراخ: وهو أسلوب يلغي لغة التواصل والتفاهم بين طرفي المعادلة، فالابن هنا يدخل في حلبة الدفاع عن النفس والخوف من الصوت المرتفع، ويركز اهتمامه على الطرق التي تحميه من ردود أفعال غير منتظرة.
2- التأنيب واللوم
: كثرة التأنيب واللوم يكسران القلوب ويفككان العلاقات والروابط، ويقتلان المشاعر الايجابية بين الطرفين.
3- الأوامر الكيدية:
كثرة إعطاء الأوامر دون عملية إقناع ترافقها، تحول الأبناء الى آلة لتنفيذ الأوامر، وتلغي شخصيتهم وتضعفها، وتجعل منه شخصا انقيادياً مستسلماً لا كيان له.
4- التهديدات:
كثرة التهديد الذي يمارسه الأهل بكل أنواعه( المباشر أو غير المباشر) لا يساعد ولا يسهم في حل المشكلة وإبعاد الطفل عن السلوك العنيف فانه يوقف سلوكه مؤقتاً بسبب الخوف ولكن سرعان ما يعود.
5- السخرية:
السخرية من السلوك المرفوض تعمل على سحب الثقة من الطفل وتقنعه بعدم قدرته على التخلي عن سلوكياته المزعجة، إضافة الى كون السخرية تحطم المعنويات.
6- الشتم:
أن مسألة شتم الطفل ووصفه بنعوت سلبية، تثبت هذه الأوصاف في عقل الطفل وتقنعه بها ، إضافة الى أن الشتم يعلم الطفل البذاءة في الكلام وسوء الخلق.
7- المقارنة:
وهي من أسوأ الأساليب التي يتبعها المربي، لأنها توصل الطفل الى كره الآخر المقارن به، مما تجعله يشعر بفشله وينزع الثقة من نفسه ومن قدراته، لذا ينبغي أن تتم المقارنة بين سلوكيين أو موقفين عند الطفل نفسه وليس بينه وبين غيره.
8- سوء الظن بالطفل:
أن تفسير السلوك بشكل سلبي دائما من قبل الأهل ،يعد من سوء الظن بالطفل ويؤكد له عدم ثقتك فيه وبأخلاقه،وهذا يؤدي الى إغلاق أبواب التواصل بينكما.
9- الاتهام:
حين تقوم أيها الأب بوضع ابنك في قفص الاتهام، فأنت تقوم بدور القاضي أو المحقق، فهناك فرق شاسع بين أن تسأل ابنك لماذا تأخرت؟ من باب الاطمئنان عليه. وان تسأله من باب سوء الظن به واتهامه. فالأول يفتح جسور التواصل بينكم والأخر يجعله ينغلق وقد يدفع ابنك الى الكذب والتهرب.
وأخيرا أن تركيزنا على الحلول بدل من المشكلة- التوتر والانفعال- يفيد ليس الصغار فحسب بل يعد أسلوبا ناجحاً مع الكبار أيضا سواء أكانوا مراهقين ام شباباً.
ودائما تذكروا أن أبناءنا هم أمانة الله في أعناقنا.
اللهم اهدي اولادنا ياااااااااااااارب
تسلمي ياقمر
يسلموووووو ياقمر