أقوى المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة في مادة اللغة العربية 2024

(أ) في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي:
1 – معنى «خليقاً» هو: (مهتماً – خلوقاً – متواضعاً – جديراً)
2 – مضاد «جلد» هو: (ضعيف – جزع – متهاون – غضبان)
3 – ولكنه يملك نفسه: تعبير يوحى بـ: (القوة – العزة – السمو – التمكن)
(ب)
1 – لماذا كان الشيخ في تلك الليلة خليقاً بالإعجاب؟
2 – ما الذي عرفته أم الفتى كما فهمت من الفقرة السابقة؟
(جـ) ومنذ ذلك اليوم تقرب الصبي كثيراً إلى ربه. ما دوافع الصبي لذلك؟ وعلامَ يدل؟

3 – «.. وكانوا قد فتنوا بهذا الدرس حين سمعوه فلم يعودوا إلى غرفاتهم حتى اشتروا هذا الديوان، وأزمعوا أن يحضروا الدرس وأن يعنوا به وأن يحفظوا الديوان نفسه».
(أ) في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي:
1 – مرادف «فتنوا» هو: (وافقوا – رحبوا – أعجبوا – أهابوا)
2 – مضاد «يعنوا» هو: (يسخروا – يفقدوا – يحقروا – يهملوا)
3 – «وأزمعوا أن يحضروا الدرس…» تعبير يوحى بـ: (التصميم – التعجب – التخصيص – الترغيب)
(ب) تشير العبارة السابقة إلى درس وصاحبه. ما هذا الدرس؟ ومن الذي ألقاه؟ وما تأثير ذلك على السامعين؟
(جـ) كيف كان اتصال الصبي بالأدب؟ علل لما تقول.

المجموعة الثانية: من موضوع «العلم في الإسلام»:
«وأصبحت المشاورة قاعدة شرعية، ولذلك قال الحسن وسفيان بن عيينة: إنما أمر رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بذلك ليقتدى به غيره في المشاورة وتصير سنة في أمته».

(أ) في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي:
1 – معنى كلمة «سُنة» هو: (فريضة – ضريبة – طريقة – طبيعة)
2 – مضاد كلمة «المشاورة» هو: (الحمق – الاستبداد – الظلم – الغلبة)
3 – « ليقتدى به غيره..» علاقة هذا التعبير بما قبله: (نتيجة – توضيح – تكرار – تعليل)
(ب) بمَ تفسر استشارة الرسول- صلى الله عليه وسلم- لأصحابه وهو أكمل الناس عقلاً؟ وما دلالة ذلك على مفهوم العلم في الإسلام؟
(جـ) لماذا اعتبر الفقهاء الصناعات فروض كفاية؟ وما واجب ولى الأمر تجاه تلك الصناعات؟

من موضوع «أسلوب وأسلوب»:
«وقالوا لنا: إن المعاني ملقاة في الطريق أما الألفاظ فإنها تدور داخل أصداف لابد من التقاطها ولو تنقطع الأنفاس… بل إن الألفاظ هي- على العكس- كثيرة.. وكم من كاتب استبدل بكلمة محددة لازمة كلمة عائمة مقلقة تافهة!».

(أ) في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي:
1 – معنى كلمة «ملقاة» هو: (مهملة – مختارة – مفقودة – مطروحة)
2 – مضاد كلمة «مقلقة» هو: (مستقرة – ميسرة – مهتدية – مجمعة)
3 – «… من التقاطها ولو تنقطع الأنفاس..» تعبير يوحى بضرورة: (الترقب – الجري – التمهل – الإصرار)
(ب) للكاتب نظرة خاصة في قضية اللفظ والمعنى تختلف عن نظرة غيره. وضح تلك النظرة، مسترشداً بما جاء في العبارة السابقة. وما رأيك في ذلك؟
(جـ) متى قل خوف الكاتب من التعقيد اللفظي؟ ولماذا؟ وما الذي ترتب على ذلك؟

تاريخ الأدب:
(أ) «تكون من مجموع المهاجرين الشعراء جماعتان أدبيتان». ما هما؟ ومن أبرز شعرائهما؟
(ب) «بعد الحرب العالمية الثانية بدا واضحاً أن القصة القصيرة في مصر أخذت تتحول نحو اتجاه جديد» ما هذا الاتجاه؟ وما سبب ظهوره؟

البلاغة:
قال أحمد شوقي:
لقيتَ الذي لَم يَلقَ قَلبٌ مِنَ الهَوى
لَكَ اللَهُ يا قلبي أَأَنتَ حَديدُ!؟
وَلَم أَخلُ مِن وَجــدٍ عَلَيكَ وَرِقَّةٍ
إِذا حَلَّ غيدٌ أَو تَرَحَّــلَ غيدُ
وَرَوضٍ كَما شاءَ المُحِبّونَ
ظِلُّهُ لَهُم وَلِأَسرارِ الغـَرامِ مَديدُ
تُظَلِّلُنا وَالطَــيرَ في جَنَباتِهِ
غُصونٌ قِيامٌ لِلنَسـيمِ سُـجودُ
هل تحققت الوحدة الفنية في الأبيات؟ علل لما تقول.

(ب)
1 – ما مصدر الموسيقى في الأبيات؟
2 – «لكَ الله» – «الله لكَ»، أي التعبيرين أجمل؟ ولماذا؟

النصوص: من نص «أنتَ سيِّد قرارك»:
«وأنتَ في حاجةٍ إلى أَنْ تَكْرَهَ السيجارةَ بأنْ تنظرَ إلى أصابعِكَ إذا لم تغسِلْها من آثارِ النيكوتينِ، وأنْ تتصوَّرَ منظرَ رئتَيْكَ، وأن تحاولَ أنْ تجريَ مائةَ مترٍ فقطْ وتسألَ نفْسَكَ: هل يمكنُ لشابٍّ في مثل سِنِّكَ ألاَّ يستطيعَ ذلكَ؟».

(أ) من خلال فهمك معاني الكلمات في سياقها:
1 – هات مرادف «تتصوَّرَ»، ومضاد «يمكنُ» في جملتين من إنشائك.
2 – «أنْ تجرىَ مائةَ مترٍ فقطْ»، تعبير يقصد من ورائه الكاتب بالنسبة للمدخن:
(التسهيل – التخويف – الترغيب – التنويع)
(ب) خطط الكاتب لإقناع المدخن بترك التدخين. وضح ذلك.
(جـ) 1 – ما رأيك في تماشى هذا المقال مع الطابع الصحافي العام؟
2 – «أن تستعيد شريط كل الذين عرفتهم»، وضح الجمال في العبارة السابقة. وبين قيمته الفنية.
(د) ما نوع المقال من حيث الأسلوب؟ وماذا يحتاج من الكاتب؟

من نص «الشاعر وصورة الكمال»
لم يعشـق الغيد لكنه
هام ببكر من بنات الخـيال
صورة حسن صاغها لبه
وحدها في الحسن حد الكمال
فصار كالطفل رأى بارقة
هاج له أطماعه في المحـال

(أ) من خلال فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي:
1 – مفرد كلمة «الغيد»: (الغادة – الغدو – الأغيد – الغيداء)
2 – جمع كلمة «حسن»: (حسان – حسناوات – محاسن – حسنات)
3 – «بنات الخيال» تعبير المقصود به: (الفتيات الجميلات – الشعر الجميل – الشعور الصادق – الرسم البديع)
(ب) 1 – خالف الشاعر طريقة الشعراء في الحب. وضح ذلك.
2 – وضح رأيك في تشبيه الشاعر بالطفل.
(جـ) استخرج من البيت الثاني استعارة مكنية، وبين أثرها في المعنى.
(د) فشل الشاعر في مسعاه خلف الأماني الخادعة فكانت في أمنيته نهايته. اكتب من النص ما يؤدى هذا المعنى.

من نص «كم تشتكى!»
النور يبنى في السفوح وفى الذرا
دوراً مزخـرفة وحينا يهـدم
فكأنه الفنان يعــرض عـابثاً
آيـاته قــدام من يتــعلم
وكـأنه لصـفـائه وسـنـائه بحـر
تعوم به الطيور الحوم

(أ) من خلال فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي:
1 – معنى كلمة «آياته»: (لغته – أهدافه – منجزاته – آماله)
2 – مفرد كلمة «الحوم»: (الحامى – الحائمة – الحمية – الحامية)
3 – الجمع بين «السفوح والذرا» أفاد: (التخصيص – الاستبعاد – التعليل – الشمول)
(ب) ما الذي يقنع به الشاعر الإنسان في الأبيات؟ ولماذا فضل الأسلوب الخبري فيها؟
(جـ) (النور يبنى.. دورا.. وحينا يهدم)، وضح الخيال في التعبير السابق، وبين قيمته الفنية.
(د) (السعادة مهمة جدا للإنسان)، اكتب من النص بيتين يعبران عن هذا المعنى.

النحو:
«من نتائج الحضارة الحديثة وآثار التعليم الشامل الموحد ظهور ما يسمونه (الرأي العام) إنه يوجد كلما وجدت التربة الصالحة لظهوره، وهذه التربة الصالحة هي الأمة الموحدة في جنسها وعقائدها وآمالها، فكل كائن مستقل يخلق وينمو إلى أن يصبح قوة ناضجة محركة تؤثر في الدولة والمجتمع ويحسب لها الحكام والمحكومون ألف حساب».
(أ) أعرب ما فوق الخط في الفقرة السابقة
(ب) استخرج من الفقرة ما يلي:
1 – ممنوعاً من الصرف واذكر سبب المنع
2 – خبراً جملة وبين نوعها
3 – نعتاً جملة، وبين موقعها من الإعراب
4 – ضميراً في محل نصب، وآخر في محل رفع
(جـ) «أنت الأعلى شأناً». اجعل الخطاب للمثنى بنوعيه وغير ما يلزم
(د) (تعفو عمن أساء) – (تنال مرضاة الله) اربط بين الجملتين بأداة شرط جازمة، وغير ما يلزم
(هـ) «إن الساعين لحل مشكلات الشباب موفقون في سعيهم». ضع (عسى) بدلا من (إن) وغير ما يلزم
(و) – في أي مادة تكشف في معجمك عن كلمة (مستقل)؟

يُتبع

القراءة:

المجموعة الأولى: من كتاب «الأيام»

(أ) 1 – معنى «خليقاً»: جديراً
2 – مضاد «جلد»: جزع
3 – «ولكنه يملك نفسه…» تعبير يوحى بـ: القوة
(ب)
1 – كان الشيخ في تلك الليلة خليقاً بالإعجاب، لأنه كان هادئاً رزيناً مروعاً مع ذلك، وكان يملك نفسه مع أن قلبه مفطور، جلد مستعد لاحتمال النازلة، أوى ابنه إلى حجرته، وفصله عن بقية إخوته، وأسرع مع جار له ليستدعى الطبيب.
2 – الذي عرفته أم الفتى أن النازلة تنزل على ابن من أبنائها (الطبيب) عن طريق الوباء الذي جاء إلى الدار في ذلك الشاب.
(جـ) دوافع الصبي للتقرب إلى ربه: لم يكن خوفه أو إيثار (تفضيل) الحياة، ولكنه كان يعلم أن أخاه الشاب مقصر في أداء واجباته الدينية.
– يريد أن يحط عن أخيه بعض السيئات، لأنه قد سمع من الشيوخ أن الصلاة والصوم فريضة على الإنسان متى بلغ سن الخامسة عشرة، فقدر في نفسه أن أخاه مدين لله بالصوم والصلاة ثلاثة أعوام كاملة ففرض على نفسه ليصلين الخمس كل يوم مرتين مرة لنفسه ومرة لأخيه، وليصومن من السنة شهرين لنفسه ولأخيه وليكتمن ذلك عن أهله جميعاً، ليكون عهداً بينه وبين ربه.

جـ 3:
(أ) 1 – مرادف «فتنوا»: أعجبوا
2 – مضاد «يعنوا»: يهملوا
3 – «وأزمعوا أن يحضروا الدرس…» تعبير يوحى بـ: التصميم
(ب) تشير العبارة إلى درس من دروس الأدب «ديوان الحماسة»
– للشيخ «سيد المرصفى»
– أثره: فتنوا بهذا الدرس حين سمعوه فلم يعودوا إلى غرفاتهم حتى اشتروا هذا الديوان، وأزمعوا أن يحضّروا الدرس وأن يعنوا به، وأن يحفظوا الديوان نفسه.
(جـ) كان اتصال الصبي بالأدب مضطربا مختلطاً!
– التعليل: جمع في نفسه أطرافاً من هذا الخليط من الشعر والنثر.
– ولكنه لم يقف عند شيء من ذلك ولم يفرغ له.
– وإنما كان يحفظ منه ما يمر به حين تتاح له الفرصة، ثم يمضى لشأنه.
– وأرى أنه أخطأ في ذلك الاتصال المضطرب.

من موضوع «العلم في الإسلام»:
(أ) 1 – معنى كلمة «سُنة» هو: طريقة
2 – مضاد كلمة «المشاورة» هو: الاستبداد
3 – «ليقتدى به غيره…» علاقة هذا التعبير بما قبله: تعليل
(ب) أفسر استشارة الرسول- صلى الله عليه وسلم- لأصحابه وهو أكمل الناس عقلاً، ليقتدي به غيره في المشاورة، ويصير سنة في أمته، وليجعل المشاورة قاعدة شرعية.
– وعلوم الخلق لا متناهية، فلا يبعد أن يخطر ببال إنسان ما لم يخطر على بال أخيه من وجوه المصالح المتعددة في الدنيا.
– وهذا يدل على أن العلم في الإسلام غير محدود بحد معين، واتساع مجالاته، وأهمية الشورى في اكتشاف المجهول.
(جـ) اعتبر الفقهاء الصناعات فروض كفاية، لأنه لا حد إذن في الإسلام لما يمكن أن يستنبطه العقل البشرى من أنواع العلوم التي تتعلق بمصالح الناس المتغيرة من زمان إلى زمان، ومن مكان إلى مكان.
– والصناعات تقوم على أساس العلم المادي، وهى لازمة للمجتمع ودراستها عبادة لله تعالى.
– يجب على ولى الأمر أن يدبر الصناعات اللازمة للمسلمين، والتي يسبب فقدانها حرجاً للمسلمين.

من موضوع «أسلوب وأسلوب»:
(أ) 1 – معنى كلمة «ملقاة» هو: مطروحة.
2 – مضاد كلمة «مقلقة» هو: مستقرة.
3 – «من التقاطها ولو تنقطع الأنفاس..» تعبير يوحى بضرورة: الإصرار.
(ب) نظرة القدماء: خوفوا الكاتب إلى درجة الرعب من بعبع التعقيد اللفظي، لأن العناية عندهم كلها منصبة على الألفاظ لا المعاني.
وزعموا أن المعاني ملقاة على الطريق، أما الألفاظ فإنها تدور داخل أصداف لابد من التقاطها بسرعة.
(جـ) قل الخوف عند الكاتب من التعقيد اللفظي عندما كبر.
– وذلك لأن اهتمامه بالمعاني أكثر من اهتمامه بالألفاظ.
– وترتب عليه أنه لم يجد عيباً في (وليس قرب قبر حرب قبر)، بل إن تدافع قافاته وباءاته وراءاته جعله يحس بدقات طبلة الغضب والحزن في مأتم القبيلة مطالبة بالثأر.

تاريخ الأدب:
(أ) الجماعتان الأدبيتان:
1 – الرابطة القلمية في أمريكا الشمالية: وأشهر شعرائها: جبران خليل جبران، نسيب عريضة، عبد المسيح الحداد، ميخائيل نعيمة، إيليا أبو ماضي، (يكتفى بذكر اثنين).
2 – العصبة الأندلسية في أمريكا الجنوبية: وأشهر شعرائها: رشيد الخورى، شكر الله الجر، حليم الخورى، فوزي المعلوف وشقيقاه (شفيق ورياض المعلوف) إلياس فرحات ونعمة قازان. (يكتفى بذكر اثنين)
(ب) الاتجاه الواقعي: وسبب ظهوره كرد فعل لحركة المجتمع الشاملة في السياسة، والاقتصاد، والاجتماع، والفكر.

البلاغة: قال أحمد شوقي:
(أ) لم تتحقق الوحدة الفنية في الأبيات.
– لاختلاف الموضوع، ففي البيتين الأولين شكوى وحزن، أما البيتان الأخيران ففيهما مرح وامتداد ظلال الروض والغصون والنسيم والطير.
– اختلاف الجو النفسي.
(ب)
1 – مصادر الموسيقى في الأبيات اثنان:
– لون ظاهر: يعتمد على وحدة الوزن والقافية وكل ما له جرس صوتي تحسه الأذن.
– ولون خفي: متمثل في جمال الألفاظ والعبارات وتفاعلها، والصور والأخيلة واتساقها في وحدة نغمية لها أثرها في النفس.
2 – لَكَ الله، أجمل، لأنه أسلوب قصر بتقديم الجار والمجرور ويفيد التخصيص والتوكيد.

النصوص: من نص «أنتَ سيِّد قرارك»:
(أ)
1 – مرادف «تتصوَّرَ»: تتخيل
– مضاد «يمكنُ»: يستحيل
2 – «أنْ تجرىَ مائةَ مترٍ فقطْ»، تعبير يقصد من ورائه الكاتب بالنسبة للمدخن: التخويف.
(ب) دعا الكاتب المدخن لينظر إلى أصابعه، ويتصور منظر رئتيه ويشعر بانقطاع أنفاسه لو حاول أن يجرى مائة متر، وطلب منه أن يسترجع شريط ذكرياته عمن عرفهم من المدخنين، حيت كانوا أصحاء، وأصبحوا بعد التدخين مرضى.
(جـ)
1 – يتماشى هذا المقال مع الطابع الصحافى العام: في الاهتمام بالمشكلات المختلفة، وعلاجها في أسلوب قصير حاسم يتناسب مع الواقع السريع للعصر الذي نعيشه.
2 – الجمال في «أن تستعيد شريط كل الذين عرفتهم»: كناية عن تتبع أحوال المدخنين تأتى بالمعنى مصحوباً بالدليل.
ويجوز أن تكون الإجابة استعارة في كلمة شريط، وقيمتها الفنية: أنها توحي بتتبع أحوال المدخن.
(د) هذا المقال أسلوبه أدبي.
– يحتاج إلى ذكاء الكاتب وقوة الملاحظة، ويقظة الوجدان والحماسة لما يدعو إليه.

من نص «الشاعر وصورة الكمال»
(أ)
1 – مفرد «الغيد»: الغيداء
2 – جمع «حسن»: محاسن
3 – «بنات الخيال» تعبير المقصود به: الشعر الجميل.
(ب)
1 – خالف الشاعر طريقة الشعراء في الحب إذ لم يتجه إلى حب الحسان من الإناث، ولكنه أحب المعاني الجميلة المبتكرة من الشعر.
2 – تشبيه الشاعر بالطفل. تشبيه مناسب، لأن كليهما شديد التعلق.
(جـ) استعارة مكنية من البيت الثاني «صاغها لبه».
– أثرها في المعنى: يفيد الدقة والمهارة مع التشخيص.
(د) ما يدل على فشل الشاعر في مسعاه خلف الأماني الخادعة فكانت في أمنيته نهايته:
– مازالَ يعدو جُهْدَه نحوَها******** حتَّى هَوَى من فوقِ تلكَ التِّلال
– فرَحْمَةُ اللهِ على شـاعِرٍ******** ماتَ قتيلاً للأمانيِّ الطِّــوال

من نص « كم تشتكى!»
(أ)
1 – معنى كلمة «آياته»: منجزاته.
2 – مفرد كلمة «الحوم»: الحائمة.
3 – الجمع بين «السفوح والذرا» أفاد: الشمول.
(ب) أقنع الشاعر الإنسان في الأبيات بترك التشاؤم والتمسك بالتفاؤل، وذلك بالأدلة الطبيعية، مثل نور الشمس الذي رسم صوراً جميلة فوق السهول والجبال، ومثل الفنان الذي يعرض منجزاته أمام الناس، ومثل البحر الذي تعوم فيه الطيور.
– فضل الأسلوب الخبري في الأبيات، لأنه يناسب الحقائق الثابتة لإقناع المتشائم أو يفيد التقرير.
(جـ) الخيال في (النور يبنى.. دورا.. وحينا يهدم): استعارة مكنية.
– أثرها: توحي بأثر النور في الكون والحياة.
(د) ما يدل على أن السعادة مهمة جدا للإنسان:
هَشَّتْ لكَ الدنيا فمالكَ واجِــمًا وتَبَسَّـمَتْ فعلامَ لا تَتَبَسَّمُ
إِنْ كنتَ مكتَئِبًا لعِزٍّ قد مضَــى هيهاتَ يُرْجِـعُهُ إليكَ تَنَدُّمُ

النحو:
(أ) الإعراب:
– ظهور: مبتدأ مؤخر مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
– التربة: بدل مطابق مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
– قوة: خبر يصبح منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
– ألف: نائب عن المفعول المطلق منصوب، وعلامة نصبه
الفتحة الظاهرة.

(ب) الاستخراج:
1 – الممنوع من الصرف: نتائج أو عقائدها.
– سبب المنع: صيغة منتهى الجموع.
2 – خبراً جملة: «يوجد» نوعه: خبر جملة فعلية.
أو «هي الأمة» نوعه: خبر جملة اسمية.
3 – نعتاً جملة: «يخلق» وموقعه الإعرابي: في محل رفع.
أو «تؤثر» وموقعه الإعرابي: في محل نصب.
4 – ضميراً في محل نصب: الهاء في (يسمونه) أو الهاء في (فكأنه) أو الهاء في (إنه).
وآخر في محل رفع: واو الجماعة في (يسمونه)، أو (هي)، (يكتفي بواحد منها).
(جـ)
المثنى المذكر: أنتما الأعليان شأناً.
المثنى المؤنث: أنتما العلييان شأناً.
(د) (إن تعفُ عمن أساء تنل مرضاة الله).
(هـ) عسى الساعون لحل مشكلات الشباب أن يوفقوا في سعيهم، «الساعون» «أن يوفقوا».
ويجوز أن تكون الإجابة: عسى الساعون لحل مشكلات الشباب يوفقون في سعيهم.
(و) – نكشف عن كلمة (مستقل) في مادة: (ق، ل، ل).