تخطى إلى المحتوى

لويس اغاسيز الشخصيه .لويس . معلومات عن لويس اغاسيز 2024

  • بواسطة
الونشريس

الشخصيه المشهوره
لويس اغاسيز
معلومات عن لويس اغاسيز

الونشريس

لويس أغاسيز Louis Agassiz

ولد في : 28 مايو 1807
Haut-Vully, سويسرا

توفي في : 14 ديسمبر 1873 (العمر: 66 سنة)
كامبريدج، ماساتشوستس, الولايات المتحدة

مجال البحث : علم الأحياء القديمة
علم الجليد
جيولوجيا
تاريخ طبيعي

خريج جامعة : إرلنجن نورنبيرغ

مشرف الدكتوراه : Carl Friedrich Philipp von Martius

مشرفون أكاديميون آخرون : Ignaz Döllinger

طلاب مشاهير : William Stimpson








الونشريس

التوقيع

الونشريس

عام 1846 سافر لويس أغاسي إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإلقاء بعض المحاضرات فيها وللقيام بأبحاث حول التاريخ الطبيعي وجيولوجيا أمريكا الشمالية، ومن ثمّ عمل بالتدريس في جامعة هارفارد عام 1848. حيث أمضى باقي حياته في الولايات المتحدة الأمريكية، و نجح في إنشاء متحف الحيوان المقارن في جامعة هارفارد الأمريكية حيث جمع نماذج الحيوانات من أنحاء العالم . وتوفي عام 1873 في كامبردج بولاية ماساشوستس.
منذ وصول لويس أغاسي إلى الولايات المتحدة أصبح كاتبا ً فيما بات يُعرف لاحقا ً باسم العنصرية العلمية scientific racism. حيث كان أغاسي من المؤمنين بأن الأعراق المختلفة قد انحدرت من مخلوقات مختلفة ذات صفات مختلفة منذ البداية. وقد لاقت أقواله تلك شعبية ً لدى ملّاك العبيد في الجنوب الذين رأوا في تلك الأفكار تشريعا ً لدونية الزنوج. وذلك رغم تناقض أفكاره مع الفهم الشائع للكتاب المقدس الذي يقول أن كل البشر بمختلف أعراقهم قد انحدروا من نسل آدم وحواء. وكان أغاسي يرد على هذا التناقض بأن من الضروري أن يكون هناك استقلال بين العلم والدين. وبشكل عام فإن عنصرية أغاسي لم تكن غريبة عن المجتمع الأمريكي في تلك الحقبة، إلّا أن طرح تلك الأفكار في سياق علمي هو ما أكسبها الشرعية لدى البعض وسهّل انتشارها.
من المهم هنا ملاحظة أن أفكار أغاسي العنصرية تلك في أوساط القرن التاسع عشر كانت تتناقض بشكل صارخ مع آراء داروين حول الأجناس، إذ رأى داروين أن الفروق بين الأجناس هي فروق سطحية، وبالتالي فإن كل البشر ينحدرون من أصل مشترك.
على أي حال، فإن أفكار أغاسي العنصرية تعتبر اليوم بمثابة وصمة تلوّث إنجازاته العلمية الغزيرة في مجالات أخرى. وقد أدت بالبعض إلى المطالبة بإزالة اسم أغاسي عن العديد من المعالم والمعاهد والمدارس التي سُميّت باسمه





الونشريس
في امان ربنا

    تسلم ايدك

    الونشريس

    شكرااااااااااااا لك

    الونشريس

    شكراااااااااا

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.