تخطى إلى المحتوى

قبل أن تغضب على خطأ طفلك تذكر 2024

قبل أن تغضب على خطأ طفلك تذكر :


أنك قد أخطأت كثيرا عندما كنت طفلا, وكنت تتمنى من والديك أن يتحملوك.
أن طفلك قد أخطأ وهو معذور عند الله تعالى لأنه غير مكلف, فكيف لا تعذره أنت.
أنك أنت أيضا تخطأ على كبر سنك, فـنفسك أولى بالغضب عليها من هذا الطفل الصغير.
أنه قليل تجربة في هذه الحياة، ومتوقع منه الخطأ.
خطأه يعطيك الفرصة الجيدة لتكتشف أخطائه، فتساعده على علاجها.
أن الطفل يحتاج من يدله على الطريق، لا من يجبره على المسير.
أنك أنت على كبر سنك تكرر أخطاؤك، فكيف بصغير السن وقليل التجربة في الحياة.
من الطبيعي أن يخطئ الطفل ليتعلم من أخطائه, فلا تسلبه هذا الحق.
إغضب على نفسك، لأنك قد تكون قصرت في تربيته.
إغضب على نفسك، لأنك قد تكون لم تقدم له بيئة صالحة, أو أم صالحة.

لا تبادر بالعقوبة قبل النصح والتوجيه.
لا تعاقب بدافع الإنتقام ولكن بدافع الحب والتربية ولتكن في إطار من الحب وللتربية

وأخيرا, قبل أن تعاقب طفلك تذكر أخطاؤك وعفو الله عنك، وأستح أن تعاقب طفلك وأنت قد تكون عند الله تعالى أحق منه بالمعاقبة.

مماراق لي

    الونشريس

    الله يحفظهم النا يارب وما يحرمنا براءتهم

    بارك الله فيكى

    جزاك الله كل خير
    تسلمى
    مروركن اسعني وانار صفحتي
    وبشكر لافالانتيناللتقييم

    الوسوم:

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.