المهندس جان لوي مانغي .. بين يديه ينطق الحجر
ليست فيلا مستقلّة في منطقة نائية كما يخال الناظر من الخارج، ولا شقة منفردة على أحد
الشواطئ الهادئة.
ليست فيلا مستقلّة في منطقة نائية كما يخال الناظر من الخارج، ولا شقة منفردة على أحد
الشواطئ الهادئة.
إنها ببساطة، شقة مؤلفة من مسكنين يشكّلان الطبقتين الأخيرتين من بناية راقية في وسط بيروت.
هذا الإبتكار الاستثنائي ليس غريباً على مهندس استثنائي وإسم عالميّ لامع في هذا المجال، هو جان لوي مانغي.
بين يديه يتحوّل الحجر طائعاً، متكلماً.
قبل 22 عاماً استعان المالكون بخبرات المهندس العالمي مانغي، وها هم اليوم يجدّدون التعاون معه في هندسة شقتهم السكنية.
لكن هذه المرّة في قالب معاصر يتخطى الزمن والطراز المحدّد، بل يجاري كلّ الأزمنة على اختلاف انتماءاتها.
صحيح أن هذه الشقة من طبقتين، إلا أنّ تصميمَها الحميم يجعل منها شقة على طريقة الـ"Loft"، مريحة وعملية، وأبرز ما فيها أنها مبتكرة.
جميييييييييلة جدا يااماني
وياتري دي فيها ناس زينا
وياتري دي فيها ناس زينا
جميلة اووووووووووووووووي وشيك اوي
تسلم الايادي
تسلم الايادي
جميلة اوى
شكرا حبيبتي