الحداد على الميت؟ وما هى مدته؟ يقول النبى صلى الله عليه وسلم لا عزاء على الميت بعد ثلاث، أما بالنسبة للزوجة على زوجها ففترة الحداد أربعة أشهر وعشرة أيام وفاء منها لما كان بينهما من ود.
والحداد يعنى العبرة ويعنى فترة تكون فترة دعاء على المتوفى ولا ينتهى الحداد عند هذه الأيام فقط وإنما عالم الأموات هو عالم متصل بنا ويحس بما نحس ويتألم بما نتألم، وليس معنى الحداد أن المتوفى بعد أن يوارى فى التراب انقطع صلته بعالم الأحياء لا والله وهذا فقه يجهله كثيرا من الناس فعالم الأحياء متصل بعالم الأحياء لأنهم هم الأحياء ونحن الأموات.
فلا ننسى له الدعاء دائما ولا ننسى زيارتهم وخاصة فى أيام الخميس والجمعة والساعات الأولى من يوم السبت فهو لقاءهم وهم يسعدون كثيرا عندما نزورهم ويرونا أكثر مما نرى.
فيجب أن يكون من باب الوفاء ومن باب تربية النفس وتأديبها ومن باب كسر الغرور بالدنيا والصراع فيها ألا ننسى الأموات مهما طالت وبعدت وفاتهم، فمنهم المنعم الذى يسعد فى قبره ومنهم والعياذ بالله الذى أسرف على نفسه كما قال النبى صلى الله عليه وسلم: "القبر إما روضة من رياض الجنة وإنما حفرة من حفر النار".
فالنترك غلظة القلوب ونسيان القبر والحساب ولنصل دائماً بيننا وبين موتانا إما بالدعاء وإما بالزيارة وإما بالعمل الصالح وإما بذكر الآخرة والحساب لأن النبى صلى الله عليه وسلم يقول: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له" فنسأل الله سبحانه وتعالى أن يرقق فينا القلوب ويصفى فينا النفوس حتى تكون حياتنا متصلة بحياتهم عندئذ نكون قد فزنا بخير الدنيا والآخرة.
والحداد يعنى العبرة ويعنى فترة تكون فترة دعاء على المتوفى ولا ينتهى الحداد عند هذه الأيام فقط وإنما عالم الأموات هو عالم متصل بنا ويحس بما نحس ويتألم بما نتألم، وليس معنى الحداد أن المتوفى بعد أن يوارى فى التراب انقطع صلته بعالم الأحياء لا والله وهذا فقه يجهله كثيرا من الناس فعالم الأحياء متصل بعالم الأحياء لأنهم هم الأحياء ونحن الأموات.
فلا ننسى له الدعاء دائما ولا ننسى زيارتهم وخاصة فى أيام الخميس والجمعة والساعات الأولى من يوم السبت فهو لقاءهم وهم يسعدون كثيرا عندما نزورهم ويرونا أكثر مما نرى.
فيجب أن يكون من باب الوفاء ومن باب تربية النفس وتأديبها ومن باب كسر الغرور بالدنيا والصراع فيها ألا ننسى الأموات مهما طالت وبعدت وفاتهم، فمنهم المنعم الذى يسعد فى قبره ومنهم والعياذ بالله الذى أسرف على نفسه كما قال النبى صلى الله عليه وسلم: "القبر إما روضة من رياض الجنة وإنما حفرة من حفر النار".
فالنترك غلظة القلوب ونسيان القبر والحساب ولنصل دائماً بيننا وبين موتانا إما بالدعاء وإما بالزيارة وإما بالعمل الصالح وإما بذكر الآخرة والحساب لأن النبى صلى الله عليه وسلم يقول: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له" فنسأل الله سبحانه وتعالى أن يرقق فينا القلوب ويصفى فينا النفوس حتى تكون حياتنا متصلة بحياتهم عندئذ نكون قد فزنا بخير الدنيا والآخرة.
بارك الله فيكي وجزاكي خير الجزاء
بارك الله فيكي
تسلمي يا قمر
نورتونى ياقمراتى
شكرا ,بارك الله بيج