تخطى إلى المحتوى

وما ينطق عن الهوي 2024

  • بواسطة

الاعجاز في التثاؤب:






عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صل الله عليه و سلم قال :

" إن الله يحب العُطاس و يكره التثاؤب ، فإذا عطس فحمد الله فحق على كل مسلم سمعه أن يشمِّته ، و أما التثاؤب فإنما هو من الشيطان فليردّه ما استطاع ، فإذا قال : ها ، ضحك منه الشيطان. صحيح البخاري




والأطباء في العصر الحاضر يقولون :

التثاؤب: دليل على حاجة الدماغ و الجسم إلى الأوكسجين و الغذاء ، و على تقصير جهاز التنفس في تقديم ما يحتاجه الدماغ و الجسم من الأوكسجين ، و هذا ما يحدث عند النعاس و الإغماء و قبيل الوفاة .



و التثاؤب : هو شهيق عميق يجري عن طريق الفم ، و الفم ليس بالطريق الطبيعي للشهيق لأنه ليس مجهزاً بجهاز لتصفية الهواء كما هو في الأنف ، فإذا بقي الفم مفتوحاً أثناء التثاؤب تسرَّب مع هواء الشهيق إلى داخل الجسم مختلف أنواع الجراثيم و الغبار والجراثيم ،


لذلك جاء الهَدي النبوي الكريم برد التثاؤب على قدر الاستطاعة ، أو سد الفم براحة اليد اليمنى أو بظهر اليسرى.


اا(وما ينطق عن الهوي )اا……سبحان الله

    تسلمي اختي العزيزة

    سبحان الله

    سبحانك ربى

    وما ينطق عن الهوي صل الله عليه و سلم

    اا(وما ينطق عن الهوي )اا……سبحان الله

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.