· تتورم اللثة و يتغير اللون الوردي الفاتح إلي أحمر غامق
· تصاب اللثة بالتراجع والانحسار فيتطاول السن وينكشف الجذر . ويصبح حساسا وغير تجميلي ، وقد يصاب بالنخر او التسوس العنقي
· ألم خاصة عند ملامسه أي شيء لها
· نزيف اللثة خاصة عند مضغ أكل صلب ( الخيار والتفاح) أو الضغط بالأصابـــع أو استخدام الفرشاة و تكون عرضة للنزف من
شدة الالتهاب والاحتقان الدموي في الشعيرات الدموية وذلك عند انسداد الميزاب اللثوي المحيط بالقلح ومنع هذا الميزاب
للتصريف الفيزيولوجي.
· الرائحة الكريهة للفم
· تكون فراغات بين الأسنان مما يزيد من حده المشكلة
· في حالة إهمال اللثة لمدة أطول تمتد عوامل الهدم إلى طبقات أعمق من الأنسجة التي تحيط بالسنة ثم تمتد إلى عظام
الفك والأربطة التي بين السنة والفك وتؤدي إلى جيوب باللثة
· في حالة زيادة الإهمال تزداد عمق الجيوب وتؤدي إلى تخلخل السنة وخروج إفرازات صديدية .
· عندما تزداد الالتهابات تؤدي إلى تباعد الأسنان . وهنا لابد من خلع السنة كعلاج نهائي وتخليص الجسم من بؤرة صديدية لها
تأثير علي القلب والكلي وشبكية العين
ومن كل هذه العلامات يبرز دور الكشف المبكر وبالتالي أهمية الزيارة الدورية الباكرة للطبيب.
منقول