جرح القصب
سأدخلُ في حَيِّزِ الوردِ منكِ
وأتركُ روحي
على ذِكْرِكِ العَذْبِ
تشربُ
تشربُ
حتَّى يفزَّ الشَّذا
ويضيءَ الهواءَ احتفالُكِ بِي
ناسلاً من دَمِي
كُلَّ شوكِ التَّعَبْ
صباحٌ جميلٌ نَواكِ
فكيفَ إذا لوَّحَتْ بالدنوِّ الخُطا
هل ترى يفعلُ القلبُ غيرَ التفتُّحِ
آنَ يرى حُلمَهُ نازلاً مُشرِقَاً
مثلَ دمعِ العِنَبْ ؟
سأدخلُ في حيِّزِ النايِ منكِ احضنيني
املأي لهفتي بانثيالِ القَرَنْفُلِ
فكِّي إسارَ التوجُّسِ
كيْ يلعبَ القلبُ يفرح
آنَ يرى مايَلَذُّ من الدُّلِّ أو يُشتهى
من شَفيفِ العَتَبْ
سأدخلُ في حيِّزِ النايِ
أتركُ جسمي كما الضوء
ينسلُّ فيكِ
ويمشي على أثرٍ دافىءٍ
نحوَ مجدٍ ذَهَبْ !
سأدخلُ في حيِّزِ النايِ
قد يفتحُ الحزنُ درباً يقودُ إلى النهرِ
قد يستقيلُ الذهولُ
ليكتظَّ بالدِّفءِ
جُرحُ القَصَبْ !
اية يا خالتى الكلام دة
تسلمى يا غالية
تسلمى يا غالية
ههههههههههههههه عسل يا شوشو خالتى فعلا تسلمى
احسنتى ياقمر
حلو اوى
هههههههه منورين يا ولاد ولادى مش كدة ابقى خلتكوا ولا اى هههههههه