تخطى إلى المحتوى

جزيرة الثعابين البرازيلية جزيرة "إيلا كيمادا غراندي" البرازيلية 2024

الونشريس

الجزيرة الأكثر خطورة و دموية في العالم
جزيرة "إيلا كيمادا غراندي" البرازيلية
جزيرة النار والقطع والحرق في البرازيل
Ilha de Queimada Grande
جزيرة الثعابين البرازيلية

كيف الحال عدولاتي الحلوين موضوعي اليوم عن جزيرة خطيرة و مخيفة توجد في البرازيل

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

تقع جزيرة "إيلا كيمادا غراندي" على بعد 90 كيلومترا من الساحل البرازيلي و 32 كيلومتراً عن سواحل ساوباولو مساحتها 430 مترا مربعا

تبدو الجزيرة هادئة تحبس الأنفاس لجمالها وقد يرغب البعض في قضاء عطلة الصيف في أحضانها. ولكن إذا قرر ذلك فيجب أن يعلم أنه فور ما تطأ قدماه أراضيها فلن سيفصل بينه وبين الموت الا خطوات معدودة، حيث تسكن الجزيرة مجموعة كبيرة من الثعابين السامة والقاتلة تصل الى 4 الاف ثعبان خاصة الثعبان الذهبي المسؤول عن 90% من جميع الوفيات الناجمة عن لدغات الافاعي في البرازيل ويرجع معظمها الى تلك الجزيرة المخيفة
و الجزيرة تخلوا من أي نوع من أنواع الحياة البشرية، حتى أن البحرية البرازيلية تمنع المواطنين والسياح من زيارتها، باستثناء عدد قليل من العلماء الذين يحتاجون إلى موافقة خاصة.

ويصل طول الثعابين التي تحتل الجزيرة إلى حوالي مترين وتفرز سما خطيراً يمكنه قتل شخصين في آن واحد، بفضل مفعوله السريع الذي يذيب المنطقة المحيطة بمركز اللدغة.

وفي ظل غياب العدو نجحت الثعابين في الاستلاء على الجزيرة والتكاثر بكل حرية على مدار السنة حيث تضع 50 بيضة في كل مرة، وهي تتغذى أساساً على الطيور المهاجرة التي تستخدم الجزيرة كنقطة استراحة.

في حال قررت يوماً أن تزور "إيلا دي كيمادا غراندي Ilha de Queimada Grande" هناك نظرية سائدة تقول بأنه قبل 11 ألف سنة، ارتفع مستوى سطح البحر وفصل الجزيرة عن البرازيل، الأمر الذي ترك الثعابين في الجزيرة مع مصادر محدودة من المواد الغذائية، منها الطيور المهاجرة. وكانت المشكلة تكمن في أن سم تلك الثعابين كان يحتاج إلى بضعة أيام ليعطي مفعوله، وبحلول هذا الوقت، غالباً ما كانت الطيور تنتقل إلى أماكن أخرى. لذلك، بدأت الثعابين تطور في طريقة قتلها للفريسة لدرجة أن سمها بات يمكن أن يفتك بالفريسة على الفور، حتى وأنه أصبح خمس مرات أكثر فاعلية من سم الثعابين الأخرى، وأصبح بإمكانه أن يقتل البشر من خلال تسببه بذوبان اللحم البشري.

يحكى بأن أحد الصيادين الذين غامروا وذهبوا إلى الجزيرة فقد السيطرة على محركات قاربه، وبعد انجرافه إلى الجزيرة، تم اكتشاف قاربه وعثر عليه ميتاً في بركة من الدم مغطى بلدغات ثعابين على كل أنحاء جسمه.

قصة أخرى هي لحارس المنارة الذي كان يسكن الجزيرة في الماضي مع عائلته ويشاع أنهم فروا خائفين عندما زحفت الثعابين عبر نوافذ منزلهم، وعثر على جثثهم في وقت لاحق منتشرة في جميع أنحاء الجزيرة.

وعلى الرغم من خطورة المكان الا ان بعض العلماء يغامرون بالذهاب الى الجزيرة لعمل بعض الدراسات حول تلك الثعابين ، ولا تحتوي جزيرة الافعى اي نوع من انواع الثدييات ربما بسبب الثعابين التي قد تكون قد قضت عليها نهائيا ، كما ان بعض الطيور تزور تلك الجزيرة المخيفة ولكن بشكل متقطع في مخاطرة كبيرة من تلك الطيور

أترككن مع بعض الصور المؤخوذة من الجزيرة

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

الونشريس

    لا حول ولا قوة الا باله المنظر مخييييييييييييف جدا جدا
    الونشريس

    موضوض مميز الف شكر لمجهودك

    ينقل لعالم المعرفة

    نورتوني حبيباتي

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.