،’آلـســلآمـّ عـلـيكـم ورحـمـة آلله وبـركـآتـه ~
’ مِـسـآءكـمِـْ / صِـبَـآحُـكٌـمـ ’ كــل ـآلـرضـٍـى ‘
لـم أجد أبلغ ۈلآ أجمِـل مِـن هذه آلكلمِـآت ..
فتآره تُطمِـئن قلبك..ۈتآره تريح بها نفسك..
ۈتآره تبث آلأمِـل في نفسك ..
كم هي رآآئعة ! وكم هي تجمِـع بين آلبلآغة ۈآلحكمِـة..
آلتي هي ۈآلله آلخير آلكثير ..لآبد ۈآن تكون ۈآحدة
مِـنهن قد لآمِـست مِـآفي قلبك
باب لا ينغلق:-
« إن ضاقت بك النفس عما بك، ومزق الشك قلبك واستبد بك
، وتلفّتَ فلم تجد بمن تثق، وغدا قلبك يحترق، وأصبح القريب منك
غريب، وقلبه يحمل ثقلاً وصخراً رهيب، ولفك ليل وحزن ولهف،
وأغلق الناس باب الودِّ وانصرفوا،
فكنْ موقناً بأن هنالك باب يفيض رحمة ونوراً وهدى ورحاب..
باب إليه قلوب الخلق تنطلق فعند ربك باب لا ينغلق » .
،،
لا تكن بخيلاً :-
« إذا لم يكن لديك شيئاً تعطيه للآخرين ،
فتصدّق بالكلمة الطيبة ، والابتسامة الصادقة ، وخالق الناس
بخلق حسن » .
،’
عجائب الاستغفار
« لو شعرت يوماً بانقباض ، فحاول أن
تستبدل مشاعرك السلبية بأخرى إيجابية
، وإذا لم تستطع فجرب الاستغفار بهدوء وتروّي 10 مرات فأكثر »
.،’
احكم نفسك :-
« النفس ليس لها ضابط إلا صاحبها ، فهي كسولة ، خمولة ، تشتهي
المعاصي والسوء ،
لا تستقر على رأي ، إذا هوت شيئاً طوعت له كل طاقة ،
وإذا عافت أمراً نصبت له شراكاً جسورة .
فكن حاكماً حازماً في قيادتها تسلم ،
قال تعالى : { ونهى النفس عن الهوى } » .
،’
رد القضاء :-
« لو قدّر الله لك قضاءوقدرا ، فكل محاولاتك الجهيدة لردّه لن
تفلح إلا بسلاح عتيد قوي واحد :
هو الدعاءلله والتقرب الى الله بالدعاء » .
.بعد العسر يسراً :-
« إذا اسودت الدنيا في وجهك ، وشعرت بألم الانقباض في
صدرك
تذكر أن بعد الليل لا بد أن يشرق الصباح ،
وتذكر أن مع العسر يسراً ولن يغلب عسر يسران» .
قال تعالى {ان مع العسر يسرا}
معصية بأخرى :-
« إذا عصيت الله فلا تقابل معصيتك له بمعصية أخرى ،
وتذكر أنه أرحم الراحمين ، وأنه لغفار لمن تاب وآمن
وعمل صالحاً ،
واعلم أنك المحتاج الفقير إليه ، وهو غني عن العالمين »
.،’
عظمة لا دلال :-
« إذا دلّلت نفسك وأعطيتها كل ما تهوى ، فسيصعب عليك فطامها ،
عندها ستشعر بضَعَفهَا وقلة شأنها ،
أما إذا دربّتها على مغالبة الصعاب فستكون عظيمة ولن تخذلك
أبداً » .
،’
لا تجرب الحسد :-
« وطّن نفسك على العطاء وافرح لفرح الآخرين ،
واحذر من أن تحسد الآخرين ، فإذا سكن الحسد قلبك ،
فسترى النعمة نقمة ، والفرح حزناً ، ولن تهنأ بحياتك أبداً » .
،’
لا تشغل نفسك بالغد :-
« اترك غداً حتى يأتيك ، فلا تشغل نفسك مما فيه من حوادث
وكوارث ومصائب ،
ولا تستبق الأحداث قبل مجيئها ، ولا تتوقع شراً حتى لا يحدث ،
وتفاءل بالخير تجده أمامك ، واشغل نفسك بيومك فإنه لم
ينته بعد ! » .
،’
تُـــــــعساء :-
« ما أتعس أولئك الذين أبلوا اجسادهم في غير طاعة الله ،
وما أتعس تلك الوجوه العاملة الناصبة التي لم تسجد لله سجده ،
بل ما أتعس الذين كبّلوا أنفسهم بتلك المعاصي
فأثقلتهم في الدنيا قبل الآخرة » .
،’
اقضِ على مخاوفك :
« إذا حوصرت بالأوهام والوساوس والقلق والمخاوف
فاجعل لسانك رطباً بذكر الله ،
واعمل عملاً مفيداً مضاعفاً حتى لا تدع وقتاً للتفكير في أوهامك
ومخاوفك » .
،’
حامل الحقيقة :-
كن حامل حقيقة لا تهاب الآخرين ، فحامل الحقيقة لا يخشى
إلا الله ،
وكن حراً في أفكارك وتوجيهاتك ، واعمل بما تقول ،
ولا تكن عبداً إلا لخالقك » .
,’
لا تظن نفسك عالماً :-
« من ظن أنه نال العلم ، وهو قد نال طرفاً منه فهو أجهل
الجاهلين .
فلا تحسب للعلم وقتاً ، واعمل حياتك متعلماً ولو كنت عالماً ،
فإذا خِلْتَ بنفسك العلم فقد جهلت » .
،’
عظمت أو صغرت :
« إذآ عظمِـت مِـصيبتك أۈ حَقُرت ، فآجعل ذآتك في كنف آلله
ۈآستمِـد قوتك مِـن أنوآره بقولك : حسبنآ آلله ونعمِ آلوكيل ،
فمِـن يتوكل على آلله فهو حسبه » .
،’
اتق الله :-
« إذآ تعسّرت أمِـورك ، ۈخآلجتك آلهمِوم ۈآلأحزآن فآتق آلله ،
فهوكفيل بتفريج همِـك ، ۈتيسير أمِـورك
قال تعالى{ۈمِـن يتق آلله يجعل له مِـن أمِـره يسرآً} » .
،’
الشكرلصاحب الفضل:-
« حينمِـآ تفتح أبوآب آلدنيآ للعبد ۈيغدق آلله عليه مِـن فضله ،
ۈتتوآلى عليه آلنعمِ
فعليه أن يجعل كل هذآ آلفضل إلى صآحب آلفضل الكريم المنان،
ۈيشكر ربه ليل نهآر حتى يزيد مِـن عطآيآه
قال تعالى
{ ۈإذ تأذن ربكمِ لئن شكرتـم لأزيدنكمِ ۈلئن كفرتـمِ إن عذآبي لشديد } » .
،’
اختر اختيار الله :
« آدعُ آلله بثبآت ، ۈآستشعر آليقين في آلإجآبة منه سبحانه
ۈليعلمِ آلعبد أن آختيآر آلله عز ۈجل خير مِـن آختيآره لنفسه » .
،’
هي كلمِـآت لـم آحبذ آن اتوقف عند قرآءتي لهآ ~
فقد تكون انت في حآجتهآ فتبث في نفسك آلآمِـل والتفائل
مما راق لي
« النفس ليس لها ضابط إلا صاحبها ، فهي كسولة ، خمولة ، تشتهي
المعاصي والسوء ،
لا تستقر على رأي ، إذا هوت شيئاً طوعت له كل طاقة ،
وإذا عافت أمراً نصبت له شراكاً جسورة .
فكن حاكماً حازماً في قيادتها تسلم ،
قال تعالى : { ونهى النفس عن الهوى } » .
وجزاكي الف خير
« إن ضاقت بك النفس عما بك، ومزق الشك قلبك واستبد بك
، وتلفّتَ فلم تجد بمن تثق، وغدا قلبك يحترق، وأصبح القريب منك
غريب، وقلبه يحمل ثقلاً وصخراً رهيب، ولفك ليل وحزن ولهف،
وأغلق الناس باب الودِّ وانصرفوا،
فكنْ موقناً بأن هنالك باب يفيض رحمة ونوراً وهدى ورحاب..
باب إليه قلوب الخلق تنطلق فعند ربك باب لا ينغلق »